دعوات لتظاهرات في فرنسا عقب توقيف عنيف لشاب أسود
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دعوات لتظاهرات في فرنسا عقب توقيف عنيف لشاب أسود ، أثارت عملية التوقيف العنيفة لشقيق شاب أسود في باريس اعتبرت وفاته عام 2016 تعبيراً عن عنف الشرطة في فرنسا، سخطاً الأحد ودعوات إلى تنظيم تظاهرات .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعوات لتظاهرات في فرنسا عقب توقيف عنيف لشاب أسود ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أثارت عملية التوقيف العنيفة لشقيق شاب أسود في باريس اعتبرت وفاته عام 2016 تعبيراً عن عنف الشرطة في فرنسا، سخطاً الأحد ودعوات إلى تنظيم تظاهرات في بلد شهد لتوّه موجة أعمال شغب في المدن.
وكان يوسف تراوري أوقف السبت على هامش تظاهرة محظورة شارك فيها ألفا شخص لإحياء ذكرى شقيقه أداما الذي توفي بعد وقت قصير من توقيفه في يوليو 2016 في منطقة باريس.
من 2 (2 صور) شارك تم نسخ الرابط توقيف يوسف تراوري السبت بباريس توقيف يوسف تراوري السبت بباريسوأظهر مقطع الفيديو الذي صوّره شهود عملية توقيفه فيما كان يقاوم الشرطيين قبل أن يطرحوه أرضاً. ونُقل يوسف تراوري الذي أصيب في عينه إلى المستشفى.
وبحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس" عن مصدر مطلع، فقد "ضرب" تراوري مفوضة شرطة في بداية التجمع المحظور.
وأثارت هذه الصور إدانات من اليسار الفرنسي. وكتبت ساندرين روسو النائبة عن حزب الخضر على تويتر: "إنه أمر مخز. لم يكن هناك سبب لذلك. كان كل شيء يسير على ما يرام". فيما كتب إريك كوكريل من حزب "فرنسا الأبية": "إنه اضطهاد إضافي لعائلة تراوري".
وظهر يوسف تراوري (29 عاماً)، الذي خرج من المستشفى، بعينه اليمنى منتفخة وقميص ممزق، في مقطع فيديو نشره على تويتر الأحد حساب "الحقيقة لأداما" الذي أكد أنه "تعرض لكسر في الأنف ورضوض في الرأس مع كدمات في العين والصدر والبطن".
Communiqué de presse :Yssoufou Traore a été interpellé hier lors de la marche réclamant la justice dans l’affaire du décès de son frère Adama Traore.Yssoufou Traore a été victime
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصعيد إسرائيلي عنيف على جنوب وشمال قطاع غزة| تفاصيل
قال مراسل "القاهرة الإخبارية" من غزة، بشير جبر، إن قطاع غزة شهد خلال الساعات الماضية تصعيدًا إسرائيليًا هو الأعنف منذ بداية العدوان، حيث شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات مكثفة على مناطق مختلفة من القطاع، أبرزها مدينة خان يونس جنوبًا، ومدينة جباليا شمالًا.
وأوضح أن منطقة المواصي في خان يونس تعرضت لقصف عنيف، ما أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، وسط استمرار عمليات البحث والإنقاذ من قبل طواقم الإسعاف.
وفي مدينة رفح، أفاد جبر ، بأن أصوات الانفجارات ما تزال تُسمع نتيجة قصف متواصل يستهدف الأحياء الغربية للمدينة، ضمن ما وصفه بخطة لإخراج رفح عن الخريطة الجغرافية.
وأشار إلى أن خان يونس شهدت مجزرة مروعة باستهداف عائلة شبير، ما أدى إلى استشهاد تسعة من أفرادها، معظمهم من النساء والأطفال.
كما استهدفت الطائرات مبنى تابعًا لبلدية جباليا النزلة شمال القطاع، ما أدى إلى تدميره بالكامل، إلى جانب تدمير نحو 15 آلية كانت تُستخدم في أعمال الإنقاذ.
وأضاف أن هذا التصعيد يأتي ضمن سياسة ممنهجة لتدمير البنية التحتية ومنع الجهود الإنسانية، في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة إنسانية خانقة، مع تفاقم المجاعة وانعدام الغذاء والماء، واستمرار الاحتلال في منع دخول المساعدات منذ 2 مارس الماضي.