لهذا السبب لم يستضف منتخب إسواتيني مباراته أمام منتخبنا الوطني بملعبه
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال رئيس الاتحاد الإسواتيني لكرة القدم بيتر سامورا سيميلان، إنهم سيلعبون مباراتي ليبيا ورأس الأخضر على أحد ملاعب كأس العالم 2010 والذي يقع في مقاطعة مبومالانجا بجنوب أفريقيا، وذلك كمكان بديل للمباريات على أرضه منذ حظر استاد سوملولو الوطني ومركز مافوسو الرياضي من قبل الكاف في 2018.
واعترف سيميلان بأن أزمة الملاعب تحرم اللاعبين من ميزة اللعب على أرضهم، وفقدانهم الجمهور اللاعب رقم الـ12، الذين لهم دور كبير في تحفيز اللاعبين أثناء المباريات.
المصدر قناة ليبيا الأحرار
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. أمريكا تحتجز ناقلات إيرانية في الخليج!
أعلن وزير النفط العراقي، حيان عبد الغني، اليوم الاثنين، “أن ناقلات نفط إيرانية احتجزتها قوات أمريكية في الخليج استخدمت وثائق عراقية مزورة”.
وقال عبد الغني: “وصلت إلينا بعض الاستفسارات الشفهية بأن هناك ناقلات نفط تم احتجازها في الخليج من قبل القوات البحرية الأمريكية وكانت تحمل قوائم شحن عراقية، مضيفا “أنه لم تكن هناك أي رسائل تحريرية”.
وأشار وزير النفط العراقي إلى أنه “اتضح أن هذه الناقلات إيرانية تابعة إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية تستخدم وثائق عراقية مزورة، ووضحنا للجهات المعنية بكل شفافية وهم أيضا تأكدوا من ذلك”، فيما “لم ترد وزارة النفط الإيرانية على طلب للتعليق”.
وفي وقت سابق، ذكر موقع وزارة الخزانة الأمريكية، “أن الولايات المتحدة أصدرت، الخميس الماضي، عقوبات جديدة متعلقة بإيران تستهدف فردا واحدا وعددا من الكيانات والسفن من بينها مصفاة نفط صينية تابعة للقطاع الخاص يشتبه في قيامها بشراء ومعالجة النفط الإيراني”.
كما صعدت واشنطن إجراءاتها ضد صادرات النفط الإيراني، معلنة عن “فرض عقوبات على شركة تكرير صينية ومديرها التنفيذي بعد شرائها نفطا إيرانيا بقيمة 500 مليون دولار، بعضها من مصادر مرتبطة بالحوثيين ووزارة الدفاع الإيرانية”، و”شملت العقوبات 19 كيانا وناقلات نفط مسؤولة عن شحن ملايين البراميل من النفط الإيراني”.
وبحسب وكالة “رويترز”، “كانت الإدارة الأمريكية أعادت فرض “أقصى الضغوط” على إيران، في عودة للسياسة التي استخدمتها خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى والتي تسعى إلى عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على عائدات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير طهران لسلاح نووي”.