إدماج طلبة الكلاسيك في مستوى ماستر2 مباشرة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلنت جامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي، عن إدماج طلبة الكلاسيك “بكالوريا زائد 4 سنوات”، في مستوى الثانية ماستر.
وجاء هذا القرار، حسب بيان للجامعة، بمقتضى اجتماع مجلس الجامعة الموسع بتاريخ 15 نوفمبر برئاسة مدير الجامعة.
وبناء على استطلاع رأي لجنة الترتيب والتوجيه التي أكدت أهمية التكوين في هذا الطور من خلال المكتسبات القبلية، واعتبارا للحجم الساعي.
وكذا بعد المناقشة المعمقة في موضوع الاجتماع والمتعلقة بإمكانية إدماج طلبة الكلاسيك في مستوى الثانية ماستر، حيث تقررت الإجراءات التالية:
يسمح للطلبة المسجلين في السنة الاولى ماستر بصفة نهائية قبل تاريخ 14 نوفمبر 2023 بعنوان السنة الجامعية 2024/2023 لا غير التسجيل في مستوى السنة الثانية ماستر بداية من تاريخ 15 نوفمبر.
كما يلزم الطلبة المسجلين وفقا لهذا القرار باستكمال السداسي الأول لمستوى السنة الأولى ماستر “دروس وامتحانات”. وذلك للتحصيل العلمي الجيد الذي يؤهلهم للترشح لمسابقات الدكتوراه.
ويكون السداسي الثاني للسنة الجامعية 2024/2023 مخصص للسداسي الثالث بالموازاة مع إعداد مذكرة التخرج من السنة الثانية ماستر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی مستوى
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن جائزة حَزَاوِي لأدب الطفل الدورة الثانية 2024
تعلن مؤسسة حزاوي للتنمية الثقافية برئاسة الدكتورة الروائية نادية الكوكباني، عن إطلاق جائزة حزاوي لأدب الطفل في دورتها الثانية بالشراكة مع صالون نون الثقافي.
تُمنح الجائزة لأفضل نص غير منشور في المجالات التالية:
– أفضل قصص قصيرة مكتوبة.
– أفضل قصص مصورة.
– أفضل نص مسرحي.
الجائزة المالية للفائزين (1500$)
إضافة إلى طبع النصوص الفائزة ومنح كل فائز 50 نسخة من كتابه، وتوزع بقية النسخ للقراء والنقاد في حفل توقيع، وللمكتبات العامة والجامعية.
المراحل التي تمر بها الجائزة:
* فترة التقديم للجائزة: من 1 يونيو إلى 30 أكتوبر 2024م.
* موعد إعلان الفائزين بالجوائز: شهر ديسمبر.
شروط ومعايير الجائزة:
1. الجائزة مخصصة للكُتاب اليمنيين.
2. النصوص موجهة للمرحلة العمرية ما بين 5 إلى 14 سنة.
3. ألا تتعارض النصوص المشاركة مع حقوق وقوانين النشر والمطبوعات ومبادئ وقوانين الملكية الفكرية.
4. الكتابة باللغة العربية الفصحى البسيطة المناسبة لمرحلة الطفولة أعلاه.
5. المشاركة بمجموعة قصصية (مكتوبة أو مرسومة) أو بمسرحية. الحد الأدنى للمشاركة هو قصة أو مسرحية تصلح للنشر في كتاب مستقل بها. وفي حال أرسلتَ أكثر من نص سيتم اختيار النص أو النصوص الأفضل.
6. ألَّا يكون العمل قد فاز بجوائز سابقة.
7. ترسل النصوص، مدققة لغويًا، بصيغة ملف وورد (Word). فإن كان العمل مصورًا (قصص مصورة/ مرسومة) ترسل المادة بصيغة كتاب إلكتروني (PDF).
8. يجوز للكاتب الواحد التنافس في الفروع الثلاثة أعلاه بعمل واحد فقط لكل فرع.
9. تعتبر النصوص مشاركة عند استلام الكاتب رداً عن طريق البريد الإلكتروني يؤكد استلام المشاركة.
كيفية المشاركة:
إرسال العمل بالصيغة المبينة أعلاه إلى البريد الإلكتروني:
hazawiaward@yahoo.com
إرفاق التالي:
* صورة سارية للجواز أو البطاقة الشخصية أو أي مستند يثبت الهوية.
* سيرة ذاتية.
أهداف الجائزة:
* رفد المكتبة اليمنية بنصوص أدبية نوعية خاصة بالطفل.
* تنمية حب الكتب والقراءة في نفوس الأطفال منذ وقت مبكر.
* تنمية مهارات الطفل ولغته ومخيلته لبناء شخصية قوية مبتكرة.
* تعريف الطفل اليمني بالعالم من حوله بما يعزز لديه احترام الاختلاف والتعايش، إضافة إلى الأهداف التربوية والوجدانية.
* تشجيع الكُتاب على الكتابة للطفل وخلق مواهب جديدة تكتب في هذا المجال.
* التنبيه إلى أهمية أدب الطفل في تقدم المجتمعات.
* تقديم بديل حضاري وإنساني يمزج التراث السردي بالحداثي ويجنب الأطفال الوقوع في براثن الخرافة.
* السعي لنشر الأعمال الفائزة، لتكون مقروءة على أوسع نطاق ممكن.
عن الجائزة:
الأُسرة هي اللبنة الأولى في المجتمع، والطفل يقع في قلب هذه الأسرة وبالتالي في قلب المجتمع. لهذا تخصص الدول والمجتمعات للطفل كتبًا ومكتبات ومجلات وجوائز، وتواكب كل هذا بالنقد. وهذا ما تفتقد إليه اليمن، ووجود جائزة ترعى النصوص التي تخاطب الطفل من شأنه أن يلبي حاجة الطفل إلى نافذة يطل منها على العالم، وفي الوقت نفسه ستدعم الجائزة الكُتاب الذين يكتبون نصوصًا في أدب الطفل وتشجع آخرين على البدء بالكتابة.
لكل ما سبق نشأت “جائزة حزاوي لأدب الطفل اليمني”، من قبل الدكتورة الروائية نادية الكوكباني ودشنت دورتها الأولى عام 2022م، برعاية “مؤسسة الخير للتنمية الاجتماعية”، وبمنهجية تأخذ في الاعتبار اختلاف الطفل بين الأمس واليوم واختلاف اهتماماته وأسئلته. والجائزة في دورتها الثانية بالشراكة مع صالون نون الثقافي، الذي يعمل كمؤسسة ثقافية تسعى لدعم حب القراءة والمعرفة والثقافة بشتى أشكالها في المجتمع اليمني.