“أرحومة” يبحث التحسينات المستقبلية مع الاستشاريين الأردنيين
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
الوطن | متابعات
التقى وزير العمل والتأهيل، عبدالله الشارف أرحومة، بالاستشاريين الأردنيين المُكَلَّفين بوضع الخطة الخماسية للوزارة حيث جرى اللقاء في الملحقية العسكرية الليبية بحضور العقيد عبدالقادر القزة، مساعد الملحق العسكري.
وتقدم أيمن الشديفات، رئيس الوفد الاستشاري، بتقرير مفصل حول زيارتهم الأخيرة لليبيا، حيث ناقشوا التحديات التي تواجه الوزارة وقدموا اقتراحات لتطوير أدائها.
وثمن الوزير جهود الاستشاريين وأكد على أهمية العمل المشترك لتحقيق تطلعات الوزارة. وشدد على أهمية تحسين الأنظمة الإدارية وتطوير البنية التحتية الإلكترونية لتيسير العمل.
وتناولت الجلسة التحديات القانونية والإدارية المتعلقة بالعمالة الوافدة، حيث أكد معالي الوزير على التزام الوزارة بإيجاد حلول فعَّالة لهذه الملفات.
من جهته، أشار مساعد الملحق العسكري إلى ضرورة التغيير التشريعي للقانون رقم 12، وعبر عن تفاؤله بجهود الوزارة في بناء إدارة فاعلة.
وفي ختام اللقاء، ألقى مستشارون آخرون الضوء على ضرورة تدريب الكوادر ووضع استراتيجيات تخطيط فعَّالة ضمن الخطة الخماسية لتحقيق الأهداف المرجوة.
الوسوم#وزارة العمل والتأهيل أرحومة الاستشاريين الأردنيين ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: وزارة العمل والتأهيل أرحومة ليبيا
إقرأ أيضاً:
بتوجيه إيراني..العراق يعلن عن رفضه لمقاتلة “ذيول إيران” في سوريا من قبل قوات الشرع
آخر تحديث: 8 مارس 2025 - 11:02 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية العراقية، اليوم السبت، عن ((قلقها)) إزاء التطورات الأمنية المتسارعة في سوريا، محذّرةً من تداعياتها الخطيرة على الأمن والاستقرار في المنطقة. وقالت الوزارة في بيان ، إنها متمسّكة بـ”ضرورة حماية المدنيين وتجنيبهم ويلات النزاع”، مشدّدة على أهمية ضبط النفس من جميع الأطراف واللجوء إلى الحلول السلمية والحوار بدلاً من التصعيد العسكري.وأضافت الوزارة أنها “ترفض بشكل قاطع استهداف المدنيين الأبرياء”، محذّرة من أنّ استمرار العنف سيؤدي إلى تفاقم الأزمة وتعميق حالة عدم الاستقرار، مما يعيق الجهود المبذولة لاستعادة الأمن والسلام.ودعت الخارجية، وفقاً للبيان، المجتمع الدولي إلى “تكثيف المساعي لإنهاء المعاناة الإنسانية في سوريا”، مشيرةً إلى ضرورة “دعم المسارات السياسية الهادفة إلى ضمان وحدة سوريا وسلامة شعبها وتحقيق الاستقرار في عموم المنطقة”.واندلعت اشتباكات عنيفة، منذ يوم الخميس، بين القوات الحكومية السورية ومجموعات مسلحة موالية للأسد مدعومة من إيران والحشد الشعبي ، في محافظة اللاذقية العلوية ، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان.وبهذا الخصوص قال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع إنه يتعهد على مواصلة ملاحقة من وصفهم بفلول النظام السابق وتقديمهم إلى محاكمات عادلة.