شراكة دولية لإنشاء جامعة النقل في مصر
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلن الفريق كامل الوزير وزير النقل، إنشاء جامعة متخصصة فى مجالات النقل فى مصر، مشيرًا إلى أن النقل له علوم يجب دراستها، لذلك تستهدف مصر إنشاء جامعة للنقل.
وقال وزير النقل، أن النقل علم يحتاج التدريس والتخصص الأكاديمي مثل باقي العلوم، مؤكدًا السعي لتخريج مهندسين للنقل بتخصصات مختلفة، مثل السكة الحديد، الإنفاق، الموانئ وما إلى ذلك.
وفي سياق متصل صرح مصدر في وزارة النقل لـ"بوابة الوفد الالكترونية"، أنه جاري الاستعداد لإنشاء جامعة للنقل في مصر، مشيرًا إلى أنه سوف يوجد شراكة مع جامعة دولية والحصول على أفضل مناهج تدرس في جامعة النقل.
وتابع المصدر أن الجامعة سوف يكون بها العديد من التخصصات وتكون قادرة على تخريج مهندس للعمل مباشرة في قطاعات النقل المختلفة على عكس خريجي الهندسة اللذيين يحتجون تأهيل للعمل في أي قطاع من قطاعات النقل.
وأشار إلى أن الجامعة سوف تشمل جميع قطاعات النقل في مصر من طرق وكباري وسكة حديد ومترو انفاق وموانئ وجميع القطاعات، وسوف تشهد تطوير كبير في العملية التعليمية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفريق كامل الوزير وزير النقل إنشاء جامعة متخصصة النقل فى مصر
إقرأ أيضاً:
موسم الحج ..هذا ما أمر به وزير النقل
ترأس وزير النقل،السعيد سعيود، بمقر الوزارة، إجتماعا تنسيقيا. للإطلاع على مدى تقدم تجسيد الترتيبات المقررة. من أجل إستقبال وضمان تنقلات حجاجنا الميامين عبر مطارات الإقلاع. الإثني عشرة (12)المقررة بأريحية تامة.
وجاء الاجتماع بحضور إطارات من الوزارة، وعدد من مسيري المؤسسات القطاعية الناشطة في مجال النقل الجوي. وبمشاركة ممثلي القطاعات الوزارية المعنية بالعملية، وممثلين عن الهلال الأحمر الجزائري والكشافة الإسلامية.
في هذا الصدد، أكد وزير النقل على ضرورة توفير جميع الإمكانيات والوسائل المادية والبشرية للتكفل الأمثل بحجاجنا الميامين، ودعا إلى ضرورة التنسيق بين جميع المتدخلين. لإضفاء مرونة أكثر وتبسيط الإجراءات، بالإضافة إلى تسريع وإستكمال عملية إعداد برنامج الرحلات والعمل على إحترام مواعيدها.
كما أمر الوزير بإنشاء لجنة متابعة لحيثيات تنظيم هذا الموسم على مستوى كل مطار، بمشاركة كل المتدخلين. لتراقب مختلف التحضيرات عن قرب ودراسة كل التعديلات المقترحة بغية نجاعة مسار عملية الحج 2025م وجعله أكثر نجاحا.
وفي الختام، نوه الوزير بالدور الفعال لكل من الكشافة الإسلامية والهلال الأحمر في مساعدة الحجاج بتفان وإخلاص، والذين بدورهم أعربوا على جاهزيتهم التامة لبذل ما بوسعهم وتقديم أحسن صورة للجزائر بعطائهم وتجنيدهم من أجل تنظيم محكم.