ميلان الإيطالي يجدد سعيه لضم النصيري في الميركاتو الشتوي
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تستعد إدارة إي سي ميلان الإيطالي لتقديم عرض جديد لإشبيلية الإسباني، من أجل الحصول على خدمات لاعبه الدولي المغربي يوسف النصيري، وذلك ضمن فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
وأكدت تقارير إعلامية إيطالية، أن ميلان يرغب في تعزيز خط الهجوم بالتعاقد مع النصيري، حيث يتابع مسؤولو الفريق الإيطالي المستويات التي يقدمها المهاجم المغربي منذ مدة، ما جعله مطلبا أساسيا في “الروسونيري”.
هذا وكان الفريقان قد توصلا لاتفاق مبدئي في “الميركاتو” الصيفي المنصرم، يقضي بانتقال النصيري إلى ميلان على سبيل الإعارة لموسم واحد، مقابل 6 ملايين يورو مع خيار الشراء مقابل 25 مليون يورو، وهي الصيغة التي لم ترق للاعب المذكور، الذي يفضل مغادرة الفريق الإسباني بصفة نهائية، علما أن العقد الذي يجمع بينهما مستمر إلى غاية صيف 2025.
يذكر أن إشبيلية تلقى عدة عروض من أندية أوروبية لبيع عقد النصيري، وعلى رأسها وست هام الإنجليزي، إلا أنها لم تصل لمستوى تطلعات الفريق الإسباني للتخلي عن خدمات نجمه.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
الملك يعفي المالكي من المجلس الأعلى للتربية و يجدد لبوعياش على رأس مجلس حقوق الإنسان
زنقة 20 ا الرباط
أعلن الديوان الملكي اليوم الجمعة أن “صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تفضل يومه الجمعة 28 مارس 2025 بتعيين رحمة بورقية، رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي؛ وبتجديد تعيين أمينة بوعياش، رئيسة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان؛
كما تفضل جلالة الملك بتعيين محمد الحبيب بلكوش، في منصب المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان.
ويعكس القرار الملكي بتعيين رئيستي كل من المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، الحرص الملكي السامي على تمكين هاتين المؤسستين من الكفاءات والخبرات الكفيلة بمواصلة النهوض بمهامها الدستورية، نظرا لمركزية الصلاحيات التي خصهما بها الدستور، وللرهانات المرتبطة بها وطنيا ودوليا.
وتأتي هذه التعيينات، في سياق العناية الخاصة التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يوليها لمواصلة إصلاح المنظومة الوطنية للتربية والتكوين، باعتبارها من الأولويات الوطنية المعنية بتأهيل الرأسمال البشري، الذي يعد الثروة الحقيقية لمواكبة النموذج التنموي الذي يقوده جلالته، بكل حكمة وتبصر، وكذا الاهتمام المولوي السامي بالنهوض بحقوق الإنسان وحمايتها ثقافة وممارسة، وتعزيز المكاسب المشهود بها عالميا، التي حققتها بلادنا في هذا المجال“.