جو بايدن يوقع على مشروع تمويل الحكومة.. لا يتضمن مساعدات إضافية
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلنت الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، صباح اليوم، إن الرئيس جو بايدن، وقع على مشروع قانون تمويل الحكومة الأمريكية لا يتضمن مساعدات إضافية لإسرائيل وأوكرانيا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.
جو بايدن يوقع على قانون تمويل الحكومةوأمس الخميس، صوت مجلس الشيوخ الأمريكي، لصالح مشروع قانون لتمويل عمل الحكومة الأمريكية دون مساعدة إضافية لإسرائيل وأوكرانيا، وجاءت تصويت الشيوخ، عقب موافقة النواب على مشروع القانون، في 14 نوفمبر الجاري، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية للأنباء.
وفي وقت سابق، طلب الرئيس الأمريكي جو بايدن، تخصيص 106 مليارات دولار لتقديم مساعدات طويلة الأمد إلى إسرائيل وأوكرانيا.
مجلس الحكماء يدعو جو بايد لتحديد رؤية للسلاميشار إلى أنّ مجلس الحكماء دعا الرئيس الأمريكي جو بايدن، لاغتنام «فرصة تاريخيّة»؛ لصوغ خطّة سلام دائم بين إسرائيل والفلسطينيين، وطالبت المجموعة التي أسّسها نيلسون مانديلا، في العام 2007 وتضم مسؤولين كبارا وناشطين في مجال السلام ومدافعين عن حقوق الإنسان، الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى تحديد «رؤية للسلام».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن البيت الأبيض الكونجرس الأمريكي تمويل الحكومة الأمريكية جو بایدن
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي
أقر مجلس النواب الأمريكي، اليوم السبت، مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي المؤقت.
ورفض مجلس النواب الأمريكي، الخميس، مشروع قانون معدل دعمه الرئيس المنتخب دونالد ترامب لتجنب الإغلاق الحكومي "المؤقت"، فيما طالب الديمقراطيون بإجراء تعديلات على المشروع بشأن الحد من سقف الدين، ما ترك الكونجرس بدون خطة واضحة لتجنب الإغلاق الفيدرالي قبل عطلة الكريسماس.
صوّت المجلس بأغلبية 235 مقابل 174 صوتاً ضد حزمة الإنفاق، التي أعدها زعماء الحزب الجمهوري على عجل بعد أن ألغى ترمب، والملياردير إيلون ماسك اتفاقاً سابقاً بين الحزبين. ورغم دعم ترامب لمشروع القانون، صوت 38 جمهورياً ضد الحزمة إلى جانب جميع الديمقراطيين باستثناء اثنين.
وكان من المقرر أن ينتهي التمويل الحكومي منتصف ليل السبت. ولو كان فشل المشرعون في تمديد هذا الموعد النهائي، كانت ستبدأ الحكومة الأمريكية إغلاقاً جزئياً من شأنه أن يقطع التمويل عن كل شيء من حرس الحدود إلى المتنزهات الوطنية، وكذا رواتب أكثر من مليوني موظف فيدرالي.
ويحتفظ مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض بمجموعة من الخطط، التي أعدتها وكالات فيدرالية في حالة الإغلاق. كما وضعت مؤسسات أخرى في واشنطن، مثل المعرض الوطني للفنون، خططاً ضمن تلك القائمة.
وتنظم الوكالات الفيدرالية موظفيها حسب الطابع الملح لأعمالهم في حالة الإغلاق، وذلك باستخدام فئات مثل: "ضروري لأداء أنشطة مسموح بها صراحة بموجب القانون"، و"ضروري لأداء واجبات وصلاحيات الرئيس الدستورية"، و"ضروري لحماية الأرواح والممتلكات".
كما تقدم الإدارات تقديرات لعدد الموظفين ضمن تلك الفئات، الذين من المرجح أن يعملوا أثناء فترة الإغلاق.
وبعض حالات الإغلاق السابقة تسببت في مشاهد "ألم ويأس" بين العمال الفيدراليين الذين يعانون من أجل تحمل تكاليف الغذاء والأساسيات. ففي عام 2019، ومع استمرار الإغلاق الذي دام أكثر من شهر حتى بعد يوم رأس السنة الجديدة، وقفت طوابير طويلة أمام بنوك الطعام في منطقة واشنطن، حيث كان العاملون الفيدراليون ينتظرون أكياس الوجبات بنية اللون.