الوطن:
2024-10-05@15:42:38 GMT

أسماء بنات جديدة 2024.. إحداها مدينة فلسطينية

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

أسماء بنات جديدة 2024.. إحداها مدينة فلسطينية

مع اقتراب اللحظة التي تنتظرها كل امرأة بإنجاب طلفتها الصغيرة، تبدأ رحلة البحث عن أسماء بنات جديدة، من أجل اختيار اسم مميز لها، في ظل ظهور أسماء كل عام تحمل معان مختلفة.

ويضم هذا التقرير أبرز أسماء البنات الجديدة 2024، ما بين الأسماء العربية والغربية، لمساعدة كل أم على اختيار اسم فريد من نوعه لابنتها التي تستعد لاستقبالها.

أسماء بنات جديدة 2024

أريام:

يعد اسم أريام من أبرز أسماء البنات الجديدة، وهو يعني أريام العسل، ويعود إلى أصول عربية.

آيلا:

آيلا من الأسماء الأجنبية التي دخلت قائمة أسماء البنات الجديدة، ويعني ضوء القمر.

إيريم:

بدأ اسم إيريم في الانتشار مؤخرا، ويشير إلى إحدى حدائق الجنة ويعني جنة الفردوس.

أجوان

دخل اسم أجوان ضمن قائمة أسماء البنات الجديدة، وهو جمع جون، ويعني الخليج الصغير.

بريهان:

سجل اسم بريهان الذي يعود إلى الفارسية، نفسه ضمن قائمة أسماء بنات جديدة، وهو يحمل معنيين، حيث يعني الجزء الأول «بيري» الفتاة الحسناء التي تشبه الملائكة، بينما يعني الجزء الثاني «هان» الأميرة.

مدن وأشجار ضمن أسماء بنات جديدة 2024

بيان

يعد اسم من أسماء البنات الجديدة والنادرة، وهو ذو أصل عربي، ويعني الوضوح والإشراق والمعرفة، ويمكن إطلاقه على الإناث والذكور.

بيسان

انتشر اسم بيسان على مسمى مدينة بيسان الفلسطينية، والتي تعد من أقدم المدن التاريخية في الأراضي العربية المحتلة.

توليب:

التوليب هو نوع من أنواع الزهور الشهيرة، والتي تجدها بألوان وأشكال متنوعة، ويعد أحد أبرز أسماء البنات الجديدة 2023.

تالة

يعود اسم تالة إلى الأصور العربية، وهو يعني النخلة الصغيرة.

 توبا

بدأ اسم توبا يظهر على الساحة ضمن قائمة أسماء البنات الجديدة 2023، وهو يعدي المرأة الجميلة الصادقة، كما أنه يطلق على شجرة عالية المقام داخل الجنة. 

ثنايا

ومن أسماء البنات الجديدة والنادرة التي تبدأ بحرف الثاء، الاسم العربي ثنايا والذي يعود معناه إلى الطرق الملتوية الصاعدة في الجبال، أو الأسنان التي تقع في مقدمة الفم.

خولة

انتشر اسم خولة ذو الأصول العربية، حيث كان أحد أبرز أسماء العرب القدامى، ويعني الفتاة الحسناء. 

روفان

يعود أصول اسم روفان إلى تركيا، وهو مستوحى من إحدى الزهور التركية، ويعني الحمام الذي يطوف حول الكعبة.

روزا

روزا ضمن قائمة أسماء البنات الجديدة، وتعود أصوله إلى فرنسا، ويعني اللون الوردي أو الورود.

زاد

من أبرز أسماء البنات الجديدة، ويعني الزيادة في الرزق والخير ويحمل أصولا عربية.

أسماء بنات جديدة ونادرة 2024

سديم

يندرج ضمن قائمة أسماء البنات الجديدة الضباب الناعم، وهو مكان في القبة السماوية تظهر فيه نجوم بعيدة المدى وتبدو ضعيفة الضوء.

ضوء أو ضي

ضوء هو اسم عربي يطلق على البنات، ويعني الإشراق أو النور، وهو نفس معنى ضي.

فايا

يعود اسم فايا للغة السريانية، ويعني الفتاة شديدة الجمال.

قطوف

يعد اسم قطوبف ضو أصول عربية، ويعني الثمار التي تم قطفها.

كارين

يعد اسم كارين من ضمن أسماء البنات الجديدة، والذي يعني الفتاة صاحبة القلب الصافي أو الفتاة النقية.

ماريسا

تعود أصول اسم ماريسا إلى إيطاليا، والذي يعني البحر.

صوفي

من ضمن أسماء البنات الجديدة، ويحمل أصولا يونانية، ويعني الحكمة.

وهج

يعني اسم وهج شدة السطوع، وهو يطق على الشمس أو النار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أسماء بنات أسماء بنات جديدة أسماء بنات نادرة جدیدة 2024

إقرأ أيضاً:

تقرير رسمي في المغرب يثير القلق.. هل يتنامى العنف الجنسي في الوسط المدرسي؟

كشف تقرير حديث، في المغرب، للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي (مؤسسة حكومية)، عن تعرّض أكثر من ثلث التلاميذ والتلميذات المغاربة في المرحلة الابتدائية للتحرش الجنسي، ووقوع أكثر من عُشر التلميذات في المرحلتين الإعدادية والتأهيلية ضحايا "لعلاقات جنسية قسرية".

وأوضح التقرير نفسه، الصادر عن المؤسسة الدستورية، بعنوان "المساواة بين الجنسين.. في ومن خلال المنظومة التربوية"، تفشّي العنف الرقمي بين المتمدرسين؛ على رأسها نشر الصور الحميمية على شبكات التواصل الاجتماعي.

وأكّد التقرير، الذي اطّلعت "عربي21" على نسخة منه، أن هذه الأرقام المثيرة للقلق، تسلّط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير لحماية البنات من العنف الجنسي في الوسط المدرسي. مشيرا إلى أن أغلب مرتكبي العنف الجنسي ذكورا

وفي السياق نفسه، يقول 66.3 من التلاميذ الذين تعرضوا للتحرش؛ إن مرتكبي التحرش كانوا تلاميذ أيضا في مدرستهم، في حين يُصنِّفُ 22.1 في المئة منهم بنت واحدة أو أكثر من مدرستهم كمرتكبة لهذا النوع من التحرش.

وفي المرحلة الثانوية، أفاد 70 في المئة من التلاميذ أن مرتكب التحرش هو ولد واحد أو أكثر من نفس مدرستهم، فيما صرح 18 في المئة منهم فقط، أن بنتا واحدة أو أكثر من نفس مدرستهم مرتكبة لهذا النوع من التحرش.

إظهار أخبار متعلقة


وأشار التقرير ذاته، إلى أن البنات في المرحلة الثانوية التأهيلية والمرحلة الثانوية الإعدادية، هنّ الأكثر تعرضا للعنف الجنسي؛ وهي المعطيات التي دفعت المجلس إلى التنبيه بضرورة "الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير الحماية البنات من العنف الجنسي في الوسط المدرسي".

كذلك أورد التقرير أن "المدرسين يتمُ ذكرهم كمرتكبين للتحرش بنسبة لا يستهان بها، حيث أبلغ 5,1 في المائة من تلامذة المدارس الابتدائية و18.7 في المائة من تلامذة المدارس الثانوية، أنهم كانوا شهودا على تحرش جنسي ارتكبه أحد المدرسين ضد تلامذة آخرين".

التقرير نفسه، الذي استند على بحث سابق أجرته المندوبية السامية للتخطيط خلال عام 2019 حول العنف ضد النساء، حذّر من تأثير العنف اللفظي على التلاميذ من كلا الجنسين، ففي المرحلة الابتدائية، صرّح نحو  10,3 في المئة من البنات عن تعرضهن من الأحيان للسب والشتم، وترتفع النسبة في صفوف الأولاد لتصل إلى نحو 12,4. 

وأوضح أن الأمر يرتبط أساسا بكل من "التعليقات والنكت والتصرفات والمواقف والوضعيات التي تتضمن تلميحات ذات طبيعة جنسية"، مبرزا أنه "رغم أن هذه الأشكال من التحرش قد تبدو طفيفة وغير مباشرة، فإنها تتسبب في القدر نفسه من الضرر، حيث تساهم في تأجيج مناخ غير صحي ومنحرف".

إلى ذلك، أوردت بيانات التقرير أن نحو 10,3 في المائة من تلميذات المرحلة الابتدائية، أبلغن عن تعرضهن في كثير من الأحيان للسب والشتم؛ بينما ارتفعت نسبة التلاميذ الذين أبلغوا عن تعرّضهم لهذه الأشكال من العنف اللفظي، لتصل إلى نحو 12,4 في المائة.

أيضا، استند التقرير الرسمي إلى "تقييم العنف في الوسط المدرسي" الذي أنجزته الهيئة الوطنية للتقييم التابعة للمجلس؛ بناء على دراسات ميدانية همّت 287 مؤسسة تعليمية مغربية، وقدّمت أيضا خلاصات بخصوص العنف الجسدي داخل المؤسسات التعليمية المغربية، مسجّلا أن "الأولاد هم الأكثر عرضة لأعمال هذا العنف بطريقة متكررة، سواء في المرحلة الابتدائية أو الثانوية".

إظهار أخبار متعلقة


بخصوص المرحلة الابتدائية، أفاد التقرير أنه خلال هذه المرحلة يكون الأولاد أكثر عرضة من البنات للعنف الجسدي المتكرر، حيث أكدت نسبة 9,2 في المائة من التلميذات تعرضهن للضرب أربع مرات أو أكثر. مقابل 13,2 في المائة من التلاميذ، فيما أفادت 87 في المائة من التلميذات أنهن كُن ضحايا لإلقاء أشياء عليهن بقصد إيذائهن، مقارنة بـ10,2 في المائة من التلاميذ.

أما في المرحلة الثانوية، أكد المجلس أن التلاميذ أفادوا أيضا بتعرضهم للدفع والضرب خمس مرات أو أكثر مقارنة بالتلميذات؛ فقد "أكد 8.3 في المائة من الأولاد أنهم تعرضوا للدفع خمس مرات أو أكثر، مقارنة بـ5,1 في المائة من البنات، وصرح 5,6 في المائة من الأولاد بأنهم كانوا ضحايا للضرب خمس مرات أو أكثر، مقابل 2,2 في المائة من البنات".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن اغتيال قياديين بارزين في حركة حماس.. أسماء
  • المياه تغمر مدينة سياحية في تايلاند
  • أجمل أسماء البنات 2024 ومعناها.. دليل مهم لكل أب وأم في انتظار مولود
  • وزير الإسكان يصل مدينة العلمين الجديدة لمتابعة سير العمل بالمشروعات التنموية بإقليم الساحل الشمالى الغربى
  • تقرير رسمي في المغرب يثير القلق.. هل يتنامى العنف الجنسي في الوسط المدرسي؟
  • عاجل..أسماء جديدة في قائمة المنتخب المغربي استعدادا لمواجهتي إفريقيا الوسطى
  • غارات إسرائيلية على بيروت إحداها على مستودع قرب مطار العاصمة اللبنانية
  • الركراكي يعلن قائمة اللاعبين لمباراة أفريقيا الوسطى ويستدعي أسماء جديدة
  • سيطرة برازيلية.. أسماء جديدة في الجهاز الفني لمنتخب الشباب المصري
  • سرقة وشروع في قتل.. قرارات جديدة مع ابن حارس عقار مصر الجديدة