موقع 24:
2025-03-19@19:19:11 GMT

معاداة السامية وتجريم التطبيع.. قاموسان مفخخان في تونس

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

معاداة السامية وتجريم التطبيع.. قاموسان مفخخان في تونس

ما يحدث في غزة من انتقام دموي تمثل في القصف والتدمير والتهجير بقصد الانتقام للعملية التي نفذها مقاتلو حماس داخل المستوطنات الإسرائيلية يوم السابع من أكتوبر الماضي، من شأنه أن يلهب المشاعر ويؤججها ضد الدولة العبرية في العالمين العربي والإسلامي، لكن ما الذي على الدولة الوطنية فعله إزاء هذا الغليان الجماهيري الطافح؟

وفي خضم هذا الغضب الشعبي العام، تحدث، بطبيعة الحال، بعض “التجاوزات” التي لها علاقة بمنسوب المشاعر المتفاعلة مع هول ما يحدث، سواء كان على مستوى التحركات الشعبية ذات الطابع العفوي المشحون بالرغبة في الرد والانتقام لضحايا العدوان، أو على مستوى المؤسسات الرسمية للدولة وما يصدر عنها من بيانات وتصريحات، بالإضافة إلى مبادرات القوى الحزبية والنقابية وباقي قوى المجتمع المدني.


يبدو كل هذا طبيعيا ومتوقعا أمام حجم المأساة التي هزت وجدان العالم، فما بالك بالمنطقة العربية التي تمثل فيها القضية الفلسطينية محورا أساسيا لصراع فاق عمره ثلاثة أرباع القرن، لكن ماذا عن “الانزلاقات المقصودة وغير المقصودة”، والتي قد تحدث في أتون ما يستجد من أحداث وتطورات.

وفي هذا الإطار، فإنه يحق للجماهير ما لا يحق للحكومات في التعبير عن مشاعرها.
وإذا كان الشارع يتحرك مدججا بالهتافات والشعارات، وحتى الشتائم والسباب، فإن على حكومة الدولة الوطنية التي تلتصق وتهتم لهموم شعبها، أن تكون ذات رأس باردة، وتنظر بحذر إلى ما يمكن أن ينجر عليه من مواقف وتصريحات "خارج السياق".. وما أكثر وأدق اليوم، ما يحسب تحت يافطة “خارج السياق”، وسط حالة تصيد إعلامي وتأويل سياسي لكل مسؤول في موقع القرار.
الغضب التونسي من ممارسات الاستيطان الإسرائيلي ليس استثناء عربيا، فلقد ولت أزمنة المزايدات القومية التي أضرت بالقضية أكثر مما نفعتها، لكن القضية الفلسطينية ارتبطت تاريخيا، وبصفة عضوية بنضالات سياسية ونقابية منذ فجر دولة الاستقلال التي احتضنت في ما بعد منظمة التحرير، وشكلت إحدى أهم عواصم القرار العربي المشترك.
وبناء على ما تقدم، فإن قوة الاندفاع التونسي حيال المسألة الفلسطينية تتأتى من هذه الخصوصية، والحساسية الفائقة، بالإضافة إلى جانب سيكولوجي نابع من شارع مأزوم ومتخم بالهموم المعيشية والأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي من شأنها أن تبحث لها عن متنفس – ولو وهميا – عبر الغضب ولا شيء غير الغضب.
ولأن التوتر سيد الموقف الإقليمي والدولي هذه الأيام، فإن قاموسين اثنين يُفتحان على مصراعيهما في كل من إسرائيل وبعض داعميها الغربيين من جهة، والكثير من الدول العربية ومن بينها تونس، من جهة أخرى، وهما معاداة السامية والتطبيع.
ينظر الطرفان إلى هذين القاموسين ويقرآن منهما بحرص وتأنّ، وحذر شديد، وذلك لكي يتصيد الإسرائيلي خصمه وغريمه العربي في أي تصريح يلمح، ولو من بعيد إلى “معاداة السامية”، وبالمقابل، يتصيد العربي مواطنه العربي في أي عبارة أو سلوك أو تصريح يشي برغبة لديه في ربط علاقة طبيعية مع دولة إسرائيل.
"معاداة السامية" هي مسمار جحا الذي تستخدمه إسرائيل لتعليق ونشر وتسميم كل العلاقات التي تراها معادية لليهود، وعادة ما تأخذ الكثير منها على محمل الشبهة فأنهت مستقبل شخصيات سياسية في العالم لمجرد أنهم انتقدوا سياساتها الاستيطانية أو آزروا الحق الفلسطيني.
هذا على مستوى علاقاتها مع قادة العالم، فما بالك بالمسؤولين العرب الذين لا يمكن لهم أن يخرجوا من جلودهم ويشتغلوا ضد إرادة شعوبهم فيجدفون ضد التاريخ؟

أما الوظيفة الأخطر لتهمة “معاداة السامية” فهي توريط أي شخصية ذات شأن سياسي أو اقتصادي أو حتى فني ورياضي، واستجرارها نحو مواقف تعبر فيها حتى عن مجرد استيائها وامتعاضها من سلوكها الاستفزازي.. ساعتها، “يقع المحظور” وتصبح هذه الشخصية في دائرة الشك والاتهام.
والمشكلة أن معاداة السامية سمعة تلصق ببلد أو شخص وليست حكما لمحكمة يستند إلى إثباتات، إذ يكفي أن تبدأ وسائل إعلام بتداول الأمر على نحو واسع، حتى يصبح الأمر وكأنه حقيقة، مما يقتضي الكثير من التريث في إصدار الأحكام والتصريحات.. وكم من موقف انفعالي غاضب أدى بصاحبه إلى خسارات عديدة يصعب جبرها، خصوصا في البلدان التي يضعف اقتصادها الهش من استقلالية قرارها.
إنها الحقيقة التي لا ينكرها إلا من لا يؤمن بأن السياسة هي فن الممكن، وليس “ما يجب أن يكون”.
ومن نكد الدنيا على المرء في عالمنا العربي أن تتفرغ بعض الجهات الرسمية وشبه الرسمية في تونس إلى ما يشبه محكمة تفتيش جديدة اسمها “محاربة التطبيع”، ويتحمس لها الكثير من أغرار السياسة ظنا منهم أنها شكل من أشكال مقاومة الاحتلال، في حين أنها تزيد من عزلة الشعب الفلسطيني وتقوّي شوكة الاستيطان.
وبصرف النظر إن كان هذا الأمر سيمرر كقانون يصادق عليه البرلمان المرتبك في البلاد، فإن الكثيرين من السياسيين والحقوقيين ينصحون بعدم الانجرار إلى هذا الشطط السياسي حفاظا على مصالح البلاد وعلاقاتها في الخارج كما يرون أن التصعيد اللفظي على شاكلة التهديد بالإبادة، من شأنه أن يزيد الأمور تعقيدا في وقت حرج وحساس.
وفي هذا الصدد، يقول السياسي التونسي محسن مرزوق “السؤال الأساسي هو ماذا نريد؟ دعم القضية الفلسطينية وتحرير الأرض وتحقيق التقدم الذي سيجعل لنا كلمة مسموعة في العالم أو الانغلاق على أنفسنا والغرق في خطاب داخلي هامشي؟”.
الخطاب المتوتر لا يفيد ولا يستفيد، لذلك فمن الأجدر النزوع نحو الاعتدال والعقلانية لأن ما ينبغي أن يخوضه التونسيون واقعا وحقيقة هو صراعهم مع واقع معيشي صعب، أما المسألة الفلسطينية فلقد دعموها بما تستحقه من إمكانيات وعاطفة ومشاعر.. وكذلك شهداء في ساحات كثيرة ومواقف بطولية مشرفة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل معاداة السامیة

إقرأ أيضاً:

التلويح الأميركي بـ جزرة التطبيع مع إسرائيل أربك لبنان

يتأكد اللبنانيون يومًا بعد يوم، وفي ظل تسارع الأحداث الإقليمية، سواء تلك الحاصلة في الجنوب على يد إسرائيل أو في الداخل السوري وعلى الحدود الشرقية، أنه لا بدّ لهم في نهاية الأمر من أن يحسموا خياراتهم السياسية بالنسبة إلى الكثير من قضاياهم الداخلية، التي تتأثر مباشرة بما يصل إليهم من ارتدادات لزلازل سياسية وعسكرية تقع بالقرب منهم، جنوبًا وشرقًا وشمالًا. ولا ينسى كثير من أبناء هذا الوطن الذي يحاول بشتى الوسائل النهوض من عثرات تجاربه السابقة والصعبة والدامية والمرّة أن الوحدة بينهم كانت في كل هذه المحطات معرّضة للامتحان القاسي، بحيث أن كثيرين من اللبنانيين كانوا في مرحلة من المراحل مجبرين على إجراء فحص دم لكي يثبتوا للآخرين أنهم وطنيون بامتياز ومع حبّة مسك، وأنهم متعلقون بهذا الوطن بهويته العربية أكثر من غيرهم، الذين كانوا يرهنون دائمًا القرار اللبناني بالخارج، الذي شهد متغيّرات كثيرة منذ العام 2005 حتى اليوم مع تبدّل الظروف، التي أملت انسحاب الجيش السوري من لبنان، وصولًا إلى "حرب الاسناد" وما خلفته من أضرار جسيمة على البشر والحجر قام بها عدّو غاشم في حرب غير مسبوقة لها امتدادات واسعة وأهداف منها ما بات مكشوفًا، ومنها ما لا يزال مخفيًّا.  
والمكشوف بدأ يتظّهر من خلال ما مارسته واشنطن من ضغوطات على إسرائيل لكي تطلق سراح خمسة أسرى لبنانيين كانوا محتجزين لديها منذ أشهر، وهم، أربعة مدنيين، ومن بينهم عنصر من "حزب الله". وهذا المعطى الجديد والمفاجئ من شأنه أن يشي بتطورات إيجابية في المنحى التفاوضي غير المباشر بين لبنان وإسرائيل على الترسيم البرّي بعد نجاح تجربة الترسيم البحري، وإن كان الرئيس ترامب أكثر اندفاعًا في عملية السلام الشامل من أوكرانيا إلى منطقة الشرق الأوسط أكثر من الرئيس بايدن.
ولكن دون عودة هذه المفاوضات غير المباشرة بين لبنان وإسرائيل، الخارجين من حرب ضروس كلّفت البلد المعتدى عليه خسائر جسيمة بالأرواح والممتلكات، أكثر من عائق وأكثر من صعوبة. فاللبنانيون، على اختلاف آرائهم السياسية، غير متفقين على سياسة خارجية واحدة بعد، وغير مهيأين لأي مفاوضات قد فهم منها البعض أنها قد تكون مقدمة لـ "تطبيع" مقنّع مرفوض أقّله حتى الآن من شريحة واسعة من اللبنانيين، ومرفوض أيضًا رسميًا.
وما يزيد الأمر تعقيدًا استمرار احتلال إسرائيل للمواقع اللبنانية الخمسة، إذ أن موقف لبنان الرسمي واضح في هذا الخصوص، على رغم التباين في وجهات النظر. فلا حديث عن أي عملية تفاوضية غير مباشرة بالنسبة إلى تأكيد ترسيم الحدود المتعلقة بالنقاط الثلاث عشرة المختلف عليها بين بيروت وتل أبيب قبل الانسحاب الإسرائيلي التام من كل شبر محتل. وهذا الموقف قد أُبلغ به الجانب الأميركي، وهو جزء من قرار التزم به لبنان عندما وافق على قرار وقف إطلاق النار تمهيدًا لتطبيق كامل لمندرجات القرار 1701، من دون تجزئة أو انتقائية. وهذا يعني أن رحلة المفاوضات الجديدة لا تعني تجاهل ما قد تشهده من تعقيدات.
أمّا المخفي فهو ما كشفت عنه نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، بالتزامن مع ما نقله موقع "أكسيوس" عن مسؤول أميركي من "أن إسرائيل ولبنان اتفقا على بدء مفاوضات لحل النزاعات المتعلقة بحدودهما البرية. وأضاف المسؤول أنه في إطار التفاهم بين الطرفين، أطلقت إسرائيل سراح خمسة لبنانيين اعتقلهم جيشها المحتل خلال عمليات قتالية العام الماضي، وأن إدارة ترامب تقوم بوساطة بين إسرائيل ولبنان منذ أسابيع عدة في محاولة لتعزيز وقف إطلاق النار والتوصل إلى اتفاق بشأن الخطوات التالية".
 وأضاف المسؤول الأميركي أنه "وكجزء من الاتفاق بين الطرفين، سيتم إنشاء مجموعات عمل ثلاثية للتفاوض حول ثلاث قضايا: النزاعات الحدودية البرية بين إسرائيل ولبنان، وقضية الأسرى اللبنانيين المحتجزين لدى إسرائيل، وشروط انسحاب إسرائيل من خمس نقاط متبقية في جنوب لبنان".
إلاّ أن هذا الموقف الأميركي قد تراجع بعد أن فعل فعله في الوسط السياسي اللبناني، وبعدما أربك الجانب اللبناني لأن لكل رئيس بدءًا من القصر الجمهوري ومرورًا بالسراي الحكومي وصولًا إلى "عين التينة" نظرة خاصة عن هذه التطورات الإقليمية الشديدة الخطورة، وأن كلًا منهم يغنّي على ليلاه، علمًا أن موقف الرئيس عون واضح ولا يحتمل التأويل أو التفسير أو الاجتهاد، وهو يعلنه على الملأ من دون حاجته إلى تظهيره عبر ما يُعرف بـ "أوساط مقربة" منه، أو "مصادر رسمية" أو ما شابه؛ وهذا كان سائدًا سابقًا لمزيد من التمويه وذرّ الرماد في العيون. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ارباك رسمي بعد الحديث عن "مسار تفاوضي وتطبيع مع اسرائيل"..التعيينات الامنية تقر اليوم بتوافق "الترويكا" Lebanon 24 ارباك رسمي بعد الحديث عن "مسار تفاوضي وتطبيع مع اسرائيل"..التعيينات الامنية تقر اليوم بتوافق "الترويكا" 17/03/2025 09:00:37 17/03/2025 09:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب تُريد إسرائيل التطبيع مع لبنان Lebanon 24 لهذا السبب تُريد إسرائيل التطبيع مع لبنان 17/03/2025 09:00:37 17/03/2025 09:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير من تل أبيب: إسرائيل تصرّ على التطبيع مع لبنان Lebanon 24 تقرير من تل أبيب: إسرائيل تصرّ على التطبيع مع لبنان 17/03/2025 09:00:37 17/03/2025 09:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": هل سيقوم الشرع بتطبيع العلاقات مع إسرائيل؟ Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": هل سيقوم الشرع بتطبيع العلاقات مع إسرائيل؟ 17/03/2025 09:00:37 17/03/2025 09:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً "القوات" لن تترك له مجالا Lebanon 24 "القوات" لن تترك له مجالا 02:45 | 2025-03-17 17/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال فترات شح الأمطار.. إرشادات من وزارة الزراعة لمربي النحل Lebanon 24 خلال فترات شح الأمطار.. إرشادات من وزارة الزراعة لمربي النحل 02:43 | 2025-03-17 17/03/2025 02:43:29 Lebanon 24 Lebanon 24 لمناسبة تسلمه مهامه.. قائد الجيش في أمر اليوم: وحدة اللّبنانيين والتفافهم حول جيشهم كفيلة بتجاوزِ العقبات مهما عَظمت Lebanon 24 لمناسبة تسلمه مهامه.. قائد الجيش في أمر اليوم: وحدة اللّبنانيين والتفافهم حول جيشهم كفيلة بتجاوزِ العقبات مهما عَظمت 02:38 | 2025-03-17 17/03/2025 02:38:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الاحزاب مُرغمة والارقام مؤشر Lebanon 24 الاحزاب مُرغمة والارقام مؤشر 02:30 | 2025-03-17 17/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "القوات" نعت انطوان كرباج: حقّق حلمه في بلد الرمال المتحركة Lebanon 24 "القوات" نعت انطوان كرباج: حقّق حلمه في بلد الرمال المتحركة 02:28 | 2025-03-17 17/03/2025 02:28:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج 07:57 | 2025-03-16 16/03/2025 07:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة 11:27 | 2025-03-16 16/03/2025 11:27:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي 06:59 | 2025-03-16 16/03/2025 06:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع" Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع" 03:45 | 2025-03-16 16/03/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... مُذيعة الـ"أم تي في" برفقة إبنة شقيقتها في استوديو الأخبار Lebanon 24 بالصورة... مُذيعة الـ"أم تي في" برفقة إبنة شقيقتها في استوديو الأخبار 09:51 | 2025-03-16 16/03/2025 09:51:21 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 02:45 | 2025-03-17 "القوات" لن تترك له مجالا 02:43 | 2025-03-17 خلال فترات شح الأمطار.. إرشادات من وزارة الزراعة لمربي النحل 02:38 | 2025-03-17 لمناسبة تسلمه مهامه.. قائد الجيش في أمر اليوم: وحدة اللّبنانيين والتفافهم حول جيشهم كفيلة بتجاوزِ العقبات مهما عَظمت 02:30 | 2025-03-17 الاحزاب مُرغمة والارقام مؤشر 02:28 | 2025-03-17 "القوات" نعت انطوان كرباج: حقّق حلمه في بلد الرمال المتحركة 02:15 | 2025-03-17 "حزب الله" غير معني الا في لحظة "التهديد الوجودي" فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 17/03/2025 09:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 17/03/2025 09:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 17/03/2025 09:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • هل الربيع العربي حقًا عربي أم عبري؟
  • وزير الرياضة: يوم زايد للعمل الإنساني محطة سنوية لاستحضار القيم السامية
  • عودة العدوان على غزة يستنفر بتطوان مناصري القضية الفلسطينية ومناهضي التطبيع
  • التطبيع مع الشيطان!
  • لعلهم يفقهون : الغضب..دعوة للهدوء والسكينة في شهر العبادة
  • المفوضية السامية لشؤون اللاجئين تسلم معينات حركية لمجلس الأشخاص ذوى الاعاقة بالشمالية
  • مجازر تونس والشجرة التي أخفت الجرائم
  • وزير خارجية مصر يكشف عن بدء تدريب الشرطة الفلسطينية التي ستدخل إلى غزة
  • التلويح الأميركي بـ جزرة التطبيع مع إسرائيل أربك لبنان
  • مصر: ضرب ضابط داخل متجر يثير الغضب.. وأول رد رسمي من الداخلية