وصل كأس ديفيز إلى ملقا، رفقة وفد رياضي رفيع المستوى يتقدمه لاعب التنس الإسباني السابق فيليسيانو لوبيز، في الأسبوع السابق لانطلاق البطولة التي ستقام في قصر دي لوس ديبورتيس مارتن كاربينا من 21 إلى 26 نوفمبر(تشرين الثاني) الجاري، في غياب ممثلين إسبانيا وحضور شخصيات مثل المصنف الأول عالميا، نوفاك ديوكوفيتش والإيطالي يانيك سينر.
ولم يتبق سوى أيام قليلة على بدء نسخة جديدة من أهم بطولة دولية للتنس على مستوى الفرق، والتي ستتنافس فيها كندا وإيطاليا وهولندا وفنلندا وصربيا وبريطانيا وجمهورية التشيك وأستراليا على الكأس العملاقة التي كانت من نصيب الكنديين العام السابق في نفس المكان بمدينة ملقا.
The ITF has announced Sporttips as an official regional partner for the 2023 #DavisCupFinals ????
Tap the image below to find out more ⬇️
ورغم أن وجود المصنف الأول عالمياً، الصربي نوفاك ديوكوفيتش، يحتكر الأضواء، إلا أنه سيكون هناك لاعبون آخرون مثل الإيطالي يانيك سينر (4)، والأسترالي من أصل إسباني أليكس دي مينوور (13)، والبريطاني كاميرون نوري (18)، والكندي فيليكس أوجيه-ألياسيم (19)، والإيطالي لورنزو موسيتي (22) أو الهولندي تالون جريكسبور (25).
وسيتم إدارة المنافسة مرة أخرى من قبل الاتحاد الدولي للتنس، وليس من قبل شركات كوزموس التابعة للنجم ورجل الأعمال جيرارد بيكيه، والتي تم فسخ الاتفاق معها في بداية هذا العام.
ومع ذلك، لن تكون هناك أي تغييرات في التنسيق بشأن استضافة البطولة، ومن المتوقع أن تكون هناك أجواء مشابهة للنسخة الأخيرة، عندما تم الوصول إلى إجمالي 61 ألفاً و916 مشجعاً، أي أكثر من 10 آلاف يومياً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كأس ديفيز للتنس
إقرأ أيضاً:
ترامب يعاقب خصومه: حملة تطهير ضد كبار المسؤولين السابقين
فبراير 9, 2025آخر تحديث: فبراير 9, 2025
المستقلة/- في خطوة غير مسبوقة تعكس تصاعد التوترات السياسية في واشنطن، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرر تقييد وصول وزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن، ومساعد الرئيس السابق للأمن القومي جيك ساليفان، إلى المعلومات السرية، ليضاف اسماهما إلى قائمة من المسؤولين الذين تم حرمانهم من الاطلاع على الإحاطات الأمنية.
وجاء القرار بعد يوم واحد فقط من قيام ترامب بحرمان سلفه، الرئيس السابق جو بايدن، من الوصول إلى الإحاطات الاستخباراتية اليومية، في خطوة مثيرة للجدل وصفها البعض بأنها تصفية حسابات سياسية. ولم يكتف ترامب بذلك، بل شمل قراره أيضًا حرمان مساعدة النائب العام الأمريكية السابقة ليزا موناكو، والنائب العام لولاية نيويورك ليتيشيا جيمس، ومدعي مقاطعة مانهاتن ألفين براغ، وهم جميعًا شخصيات كان لهم دور في قضايا قانونية سابقة ضد ترامب.
القرار الأخير يعيد للأذهان ما فعله بايدن في عام 2021، حين ألغى تصريح الأمان الخاص بترامب بعد مغادرته البيت الأبيض، لكن يبدو أن ترامب لم ينسَ، وها هو يرد الصاع صاعين، مستخدمًا سلطته لتجريد خصومه من الامتيازات الأمنية.
وعلى الرغم من أن هذه القرارات قد لا تؤثر بشكل مباشر على هؤلاء المسؤولين، إلا أنها تعكس بشكل واضح طبيعة الانقسامات العميقة داخل الإدارة الأمريكية، وتحمل رسائل سياسية قوية، خصوصًا مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المقبلة. فهل نشهد المزيد من هذه الإجراءات التصعيدية في الفترة القادمة؟
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين