فضيل يتفقد سير العملية التعليمية والأكاديمية بكلية صبر للعلوم والتربية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فضيل يتفقد سير العملية التعليمية والأكاديمية بكلية صبر للعلوم والتربية، فضيل يتفقد سير العملية التعليمية والأكاديمية بكلية صبر للعلوم والتربية الاثنين 10 يوليو 2023 الساعة 01 02 46 لحج الامناء نت اياد .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فضيل يتفقد سير العملية التعليمية والأكاديمية بكلية صبر للعلوم والتربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فضيل يتفقد سير العملية التعليمية والأكاديمية بكلية صبر للعلوم والتربية
الاثنين 10 يوليو 2023 - الساعة:01:02:46 (لحج / الامناء نت / اياد وادي:)
وفي كلمة توجيهية له أشاد الأخ/ رئيس جامعة لحج بالجهود الحثيثة التي تبذلها عمادة الكلية وأعضاء هيئة التدريس فيها التي دأبت على تلافي وإيجاد حلول مناسبة ونجاح سير العملية التعليمية والامتحانية للعام الجامعي المنصرم والاستعداد الدؤوب للعام الجديد, داعياً كافة منتسبيها إلى ضرورة العمل وبروح المسؤولية العالية والتعاطي بإيجابية مع كل الظروف لما من شأنه استمرار العمل الأكاديمي بالكلية والسير على الخطى التي سار عليها المؤسسين الأوائل لهذه المؤسسة الكبيرة.
فيما ثمن الأستاذ الدكتور/ عبدالفتاح قاسم الشعيبي عميد الكلية في اللقاء الذي حضره نواب العميد وبعض رؤساء الأقسام العلمية، الجهود التي تبذلها قيادة الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور/ أحمد مهدي فضيل لدعمه اللامحدود للكلية ووقوفه الدائم معها وتذليله الكثير من الصعاب التي تواجهها، وتطرق إلى أن الكلية تسعى خلال الأشهر القليلة القادمة لتنظيم عدداً من الأنشطة العلمية الهادفة لتطوير المساقات والبرامج الدراسية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اسرائيل تستطلع بالنار توسيع العملية البرية
كتبت" الاخبار": أظهرت الإجراءات الميدانية التي اعتمدها جيش العدو الاسرائيلي بعد فشل مرحلته البرية الافتتاحية أنه يهدف في المرحلة الأولى إلى السيطرة على المناطق المرتفعة في الجانب اللبناني لاجتياز عائق تفوّق التضاريس من الجهة اللبنانية عن تلك المقابلة لها في الجهة الفلسطينية. ويحاول العدو بذلك تأمين حماية لخلفية قواته في المستعمرات الحدودية، وتأمين إشراف على مناطق العمليات الجديدة. في المقابل، فإن ارتفاع التلال اللبنانية عن مثيلاتها الفلسطينية وتعدّد تضاريسها والغطاء الشجري الذي يغطيها بغابات تتزايد كثافتها كلما اتجهت غرباً، تمنح المقاومة ميزات تكتيكية مهمة.
ورغم الإخفاقات المتعددة، يبدو من الاستعدادات وتموضع الفرق الخمس من جيش العدو، أن طموحات صناع القرار لديه تتمثل بتطوير العملية البرية لاحتلال المناطق الواقعة بين الحدود ونهر الليطاني، وربما التمدد أكثر باتجاه إقامة شريط عازل بين شمال الليطاني وجنوبه بعمق 10 كيلومترات.
وعليه، يظهر أن طبيعة انتشار الفرق الخمس تضع 4 فرق دبابات (188-7-8-179) بتصرف الفرق المنتشرة وسطاً وشرقاً (36-91-98-210)، فيما تضع فرقتين مدرّعتين أخريين (205 و4) في تصرف الفرقة 146 التي يبدو من انتشارها أنها قد تنفذ عملية محدودة باتجاه البياضة - شمع. أما الفرق الأربع الباقية، فإن نشرها بشكل متلاصق، يرجّح إمكانية قيام قيادة العدو بعد يأسه من اختراق الحافة الأمامية والنسق الدفاعي الأول للمقاومة، باستخدام هذه الألوية المدرّعة التي يوازي تعدادها 440 دبابة ومركبة مدرّعة، لتحقيق «صدمة دبابات» باتجاه منطقة تل النحاس – الخردلي - كفرتبنيت النبطية، وهذا ما تتحسّب له المقاومة.
وكما تُظهر الوقائع العسكرية، فإن الميدان يشهد كفاءة استخبارية تكتيكية شاملة من المقاومة، سيّما في المعلومات القتالية الفورية، وسرعة استثمارها، ما يؤكد جهوزية وفعالية وتحكم منظومات القيادة والسيطرة التكتيكية المرتبطة بالقيادة، وهذا ما جعل أسلوب قتال مجموعات المشاة ومجموعات ضد الدروع العاملة في النسق الأول أكثر مرونة وقدرة على إلحاق الأضرار بالعدو. وكما يبدو، فإن المقاومة تُظهر من خلال سلاسة مناوراتها، أنها تسبق مجموعات وفصائل وسرايا العدو دائماً بخطوة أو خطوتين، وهذا ما يمنحها ميزة عدم الاستعجال في إعداد الكمائن، بل نصبها بشكل متقن ومحترف. وهو ما يظهر من خلال مسارعة العدو في معظم اشتباكاته المباشرة في الأسبوع الأخير إلى وقف الاشتباك فوراً.
وفي الميدان، تُظهر المقاومة تكيّفاً سريعاً يتجلّى في أساليب التغيير في طرائق القتال، مثل زيادة الاعتماد على القناصة الثقيلة، وزيادة عدد قبضات الصواريخ المباشرة بيد قوات المشاة، وزيادة الاعتماد على ضرب التحشدات القريبة بالمُسيّرات الانقضاضية. وكذلك اعتماد البقع القريبة على المناورة المتناغمة بالنار، وتنفيذ تكتيكات التشويش القتالي (رمايات وتعرضات من خلف الخطوط - تنفيذ أعمال إعاقة حركة العدو - الاشتباك القريب جداً داخل الغابات والمحميات الطبيعية الكثيفة الأشجار)، واستهداف معظم استعدادات العدو العاملة في مجال الدعم اللوجستي بهدف تشويش العملية اللوجستية.