برلمان النرويج يتبنى مقترحا يدعو الحكومة للاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
النرويج – تبنى البرلمان النرويجي بالأغلبية، امس الخميس، مقترحا حكوميا بشأن “الاستعداد” للاعتراف بدولة فلسطين المستقلة.
وذكرت وسائل إعلام نرويجية أن الحكومة قدمت للبرلمان مقترحا بشأن “الاستعداد” للاعتراف بفلسطين.
وجاء في القرار: “البرلمان يطلب من الحكومة أن تكون مستعدة للاعتراف بفلسطين دولة مستقلة عندما يكون للاعتراف تأثير إيجابي على عملية السلام، دون جعل اتفاق السلام النهائي شرطا”.
ورغم تمرير المقترح الحكومي بالأغلبية الساحقة بالبرلمان النرويجي إلا أن البلاد “لن تعترف بدولة فلسطين على الفور”.
ويأتي المقترح الحكومي ردا على مقترح قدمته أحزاب صغيرة يدعو إلى “الاعتراف الفوري” بدولة فلسطين.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
إيران ودول أوروبية تستأنف الحوار بشأن الاتفاق النووي وأزمات فلسطين ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن إيران ستجري محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا يوم 29 نوفمبر الجاري لبحث ملفات مرتبطة بالقضايا النووية والأوضاع في فلسطين ولبنان.
وأوضح بقائي أن الاجتماع سيُعقد في نيويورك بحضور نواب وزراء الخارجية من الدول المعنية، وسيركز على تبادل وجهات النظر حول مواضيع إقليمية ودولية ذات أهمية مشتركة.
ووفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية، فإن هذه المباحثات تأتي استكمالًا للحوارات السابقة التي جرت على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.
ومن المتوقع أن يناقش الأطراف سبل تحقيق تقدم ملموس بشأن القضايا العالقة.
في سياق متصل، أشارت تقارير إعلامية يابانية إلى أن إيران ستعقد اجتماعًا منفصلًا في التاريخ ذاته مع ممثلين عن بريطانيا وفرنسا وألمانيا بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي.
وتهدف هذه المناقشات إلى استكشاف إمكانيات إعادة إحياء الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015.
يُذكر أن الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 وأعادت فرض عقوبات اقتصادية مشددة على إيران.
هذا التصعيد الأمريكي جاء رغم مصادقة الأمم المتحدة على الاتفاق، مما أدى إلى توتر كبير بين طهران والدول الغربية.
وفي تطور متصل، أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارًا الأسبوع الماضي ينتقد إيران لعدم تعاونها الكامل مع أنشطة الوكالة.
وقد حظي القرار بدعم الولايات المتحدة والدول الأوروبية، مما يعكس استمرار التحديات في هذا الملف المعقد.