حصاد مبادرة «اتكلم عربي» من وزارة الهجرة.. 219 مليون مشاركة على «السوشيال ميديا»
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، تفاصيل مبادرة «اتكلم عربي» التي أطلقتها وزارة الهجرة المصرية على مرحلتين.
وأوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء أن المرحلة الأولى تحت عنوان «حافظ على لغتك» بالتعاون مع نهضة مصر، والمرحلة الثانية تحت عنوان «جذورنا المصرية».
- تم إطلاقها بالتعاون مع نهضة مصر.
- مليون و251 ألف مشاهدة للأغنية الرسمية للمبادرة.
- 15 معسكرا لأبناء المصريين بالخارج من الجيلين الثاني والثالث تم تنفيذها.
- 203 فيديوهات تعليمية تم إطلاقها.
- 13 حلقة من برنامج «بالعربي كده» تم إنتاجها مع 12 حلقة لبرنامج توعية و10فيديوهات بمشاركة المصريين بالخارج وفيديو بمشاركة ذوي الهمم.
- 219 مليون مشاركة ومشاهدة للحملة الترويجية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
- جار العمل على إطلاق موقع إلكتروني وتطبيق للحملة.
المرحلة الثانية «جذورنا المصرية»- عقد حلقات نقاشية مع طلاب المدرسة الأوروبية الدولية الألمانية بالقاهرة ومدارس ليسيه فولتير وكليبلنج الإنجليزية.
- إطلاق 6 معسكرات ضمن المرحلة الثانية من الأجيال الثاني والثالث والرابع والخامس.
- دعوة أطفال وأبناء المصريين بالخارج إلى المشاركة في الاحتفال بمرور 50 عامًا على نصر أكتوبر من خلال تصوير فيديو وهم يغنون الأغاني الوطنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار وزارة الهجرة اتكلم عربي
إقرأ أيضاً:
حماس والجهاد تدعوان لتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
أكدت حركتا حماس والجهاد الإسلامي، يوم الخميس، ضرورة البدء في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة "دون قيد أو شرط"، وذلك بالتزامن مع استمرار المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية في العاصمة القطرية الدوحة.
وفي بيان رسمي، أعلنت حركة حماس أن وفدًا من قيادتها برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي، التقى في الدوحة بوفد من حركة الجهاد الإسلامي بقيادة زياد النخالة، حيث ناقش الطرفان تطورات تطبيق الاتفاق، وخروقات الاحتلال المتكررة، إلى جانب نتائج اللقاءات التي جرت خلال اليومين الماضيين بهدف استئناف المفاوضات.
المطالب الفلسطينية لإنفاذ الاتفاق
وشدد البيان المشترك للحركتين على "ضرورة الالتزام الكامل ببنود وقف إطلاق النار"، والتي تشمل انسحاب القوات الإسرائيلية من محور فيلادلفيا، وفتح جميع المعابر، وتطبيق البروتوكول الإنساني، وإدخال كافة الاحتياجات إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى البدء الفوري في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق دون فرض أي شروط جديدة.
وأكد البيان أن "المقاومة الفلسطينية ملتزمة بالتطبيق الدقيق لما تم الاتفاق عليه، وهي مستعدة لاستكمال تنفيذ باقي بنوده"، في إشارة إلى بنود التهدئة وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، التي لا تزال قيد التفاوض.
منذ الثاني من مارس، تفرض إسرائيل قيودًا على دخول قوافل المساعدات إلى قطاع غزة، في محاولة للضغط على حماس وإجبارها على تقديم تنازلات إضافية في المفاوضات. ورغم انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في الأول من مارس، لم يتم التوصل حتى الآن إلى تفاهمات واضحة بشأن الخطوات التالية، التي يُفترض أن تضع حدًا نهائيًا للحرب التي اندلعت عقب هجوم غير مسبوق لحماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.
وتتمسك حماس بضرورة بدء المرحلة الثانية فورًا، بينما تحاول إسرائيل تمديد المرحلة الأولى وتأجيل تنفيذ الالتزامات المتفق عليها، وهو ما يعكس استمرار الخلافات بين الطرفين حول مستقبل الاتفاق.
مقترحات إسرائيلية متضاربةوفقًا لما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، فإن إسرائيل عرضت على حماس تمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يومًا، مقابل الإفراج عن جزء من الرهائن الأحياء والأموات الـ58 الذين لا يزالون محتجزين في غزة. إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سارع إلى نفي صحة هذه التقارير، واصفًا إياها بـ"الكاذبة"، ما يشير إلى استمرار الغموض حول الموقف الإسرائيلي الرسمي من المرحلة القادمة من الاتفاق.
ومع تعثر المفاوضات واستمرار الضغوط الميدانية، يبقى مصير اتفاق وقف إطلاق النار مرهونًا بقدرة الوسطاء على تقريب وجهات النظر بين الجانبين، وسط مخاوف من تجدد التصعيد العسكري في حال فشل الجهود الدبلوماسية.