الذهب يتجه لتسجيل أول مكاسب أسبوعية في 3 أسابيع
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
واصلت أسعار الذهب ارتفاعها، الجمعة، وتتجه لتسجيل أول مكاسب أسبوعية في ثلاثة أسابيع، وسط تزايد رهانات المستثمرين على أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، وصل إلى نهاية دورة التشديد النقدي، مما يضغط على الدولار وعوائد سندات الخزانة.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0255 بتوقيت جرينتش إلى 1984.
وسجل المعدن النفيس مكاسب 2.5 بالمئة حتى الآن هذا الأسبوع.
وأظهرت بيانات نشرت مؤخرا أن مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة لم يطرأ عليه تغير في أكتوبر وأن المعدل الأساسي ارتفع 0.2 بالمئة وهو أقل من المتوقع، فيما شهدت أسعار المنتجين أكبر انخفاض في ثلاث سنوات ونصف.
ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى خفض تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عوائد ويتم اللجوء إليه كأداة للتحوط ضد التضخم.
ويتجه الدولار لتسجيل انخفاض الأسبوعي، مما يجعل الذهب أقل تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 0.4 بالمئة إلى 23.8 دولار للأوقية لتصل ارتفاعاتها هذا الأسبوع إلى 7.2 بالمئة، واستقر البلاتين عند 892.65 دولار لكنه ارتفع 6.4 بالمئة خلال الأسبوع. كما استقر البلاديوم عند 1037.46 دولار للأوقية، لكنه يتجه لأفضل أداء أسبوعي له منذ عام.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الذهب الدولار الذهب أسواق عالمية الذهب الدولار ذهب
إقرأ أيضاً:
الدولار يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر
يتجه الدولار اليوم الجمعة لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر بدعم من توقعات بأن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة بشكل أقل.
ويحوم الدولار قرب أعلى مستوى في عام مقابل سلة من العملات عند 106.88 ويمضي لتحقيق مكسب أسبوعي 1.8 بالمئة في ما سيكون أفضل أداء له منذ سبتمبر.
ويتجه اليورو من جانبه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي في سبعة أشهر بهبوط بواقع 1.75 بالمئة. ووصلت العملة الأوروبية الموحدة في أحدث التداولات إلى 1.0530 دولار لتظل قرب أدنى مستوى لها في عام والذي سجلته في الجلسة السابقة.
وانخفض الجنيه الإسترليني 0.02 بالمئة إلى 1.2666 دولار ويتجه لخسارة أسبوعية باثنين في المئة بما يمثل أكبر تراجع أسبوعي له منذ يناير 2023.
وقال رئيس المركزي الأميركي جيروم باول أمس الخميس إن البنك ليس بحاجة إلى التسرع في خفض أسعار الفائدة، وأرجع هذا لاستمرار النمو الاقتصادي وقوة سوق العمل.