الخارجية: روسيا ستحشد دعم شركائها للمشاريع في منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال مارات بيرديف سفير المهمات الخاصة بالخارجية الروسية، إن موسكو تحشد دعم الشركاء في منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (آبيك) لبناء بيئة تجارية عادلة وجذابة.
وأشار السفير إلى أن روسيا تقوم كذلك بإعداد مجموعة من المشاريع التطبيقية الخاصة بها في هذا المجال.
إقرأ المزيد شي جين بينغ: الاقتصاد الصيني يتعافى ويتحسن بشكل مطردوأضاف بيرديف الذي يعتبر من كبار المسؤولين في منظمة آبيك: "سنساعد في تعزيز إمكانات آبيك في هذه المجالات، ونقوم بإعداد عدد من المشاريع التطبيقية المحددة من خلال البنك المركزي الروسي، وسوف نحشد دعم الشركاء في آبيك لتحقيق الهدف الاستراتيجي للمنتدى - بناء مجتمع جذاب وعادل، ولتنويع المجال التجاري والاستثماري".
وآبيك هو منتدى تجاري واقتصادي يضم 21 اقتصادا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وتعقد قمة هذا العام في الفترة من 11 إلى 17 نوفمبر في سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، لتختتم رئاسة الولايات المتحدة لمنتدى أبيك في عام 2023.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البنك المركزي الروسي وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية الأعلى تصنيفا بشبكات 5G بين دول "OECD"
الاقتصاد نيوز - متابعة
كشف تقرير، السبت، أن كوريا الجنوبية تمتلك واحدة من أفضل البنى التحتية لشبكات الجيل الخامس (5G) بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وأوضح التقرير، الذي بثته وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية، أن لدى كوريا الجنوبية أكبر عدد من المحطات الأساسية لشبكات الجيل الخامس بالنسبة لعدد سكانها، بواقع 593 محطة لكل 100 ألف نسمة، حتى العام الماضي، تليها ليتوانيا وفنلندا، وفقا لأحدث تقارير الاقتصاد الرقمي لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فيما بلغ متوسط عدد المحطات لدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية حوالي 100 محطة.
واحتلت كوريا، المرتبة الثانية من حيث عدد الاشتراكات بالجيل الخامس لكل 100 نسمة، عند 63، بعد الولايات المتحدة التي سجلت 68.4، لكنها جاءت أعلى بكثير من متوسط دول المنظمة البالغ 38.6.
كما سجلت سيؤول أرخص سعر لباقات الاتصالات الثلاثية، التي تضم خدمات التلفزيون والإنترنت والخدمات الصوتية بين دول المنظمة.
وقال التقرير إن الاستثمارات في قطاع الاتصالات في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية نمت بنسبة 39 بالمئة على مدى العقد الماضي، مع استمرار ارتفاع الطلب على الشبكات وسط اتجاه متزايد نحو اقتصاد "رقمي" و"عن بعد".