صحيفة اليوم:
2025-03-04@09:15:59 GMT

الأونروا: شعب غزة عاش 6 أسابيع من الجحيم

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

الأونروا: شعب غزة عاش 6 أسابيع من الجحيم

قال عمال وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في غزة، إن شعب غزة شهد ما يقرب من 6 أسابيع من الجحيم، 6 أسابيع من التجاهل التام للقانون الإنساني الدولي".

وقالت جولييت توما، مدير الاتصالات في الوكالة عن زملائها على الأرض قولهم: "اليوم تبدو غزة كأنها تعرضت لزلزال، إلا أنه زلزال من صنع البشر، وكان من الممكن تجنبه تمامًا".

أخبار متعلقة "الأونروا" : مقتل 72 من كوادرنا في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزةبسبب نفاد الوقود.. "الأونروا" تعلن توقف خدماتها خلال 48 ساعة في غزةبثلاث ضربات.. قوات الاحتلال تقصف مقرًا للأونروا جنوب غزة

وأضافت: "لقد شهدنا في الأسبوع الماضي أكبر تهجير للفلسطينيين منذ عام 1948، لقد كان هذا نزوحًا جماعيًا يجري تحت أعيننا".

الخبز أصبح رفاهية

وقدم برنامج الأغذية العالمي صورة كارثية للوضع الإنساني الناجم عن الحرب في قطاع غزة.

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في قطاع #غزة، أن خدماتها الإغاثية لنحو 700 ألف نازح فلسطيني، ستتوقف خلال الساعات الـ48 القادمة.#اليومالتفاصيل | https://t.co/otDBEJd6pO pic.twitter.com/gFGLUnmdwC— صحيفة اليوم (@alyaum) November 13, 2023

وقالت عبير عطيفة المتحدثة الإقليمية باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة في الشرق الأوسط: "بالكاد يستطيع الناس الحصول على وجبة واحدة في اليوم، خيارات الطعام تقتصر على الأطعمة المعلبة، إذا كانت متوافرة بالفعل، بينما أصبح الخبز رفاهية في الواقع".

وتابعت أن "غزة تواجه خطر الانزلاق إلى جحيم الجوع دون وقود، والإسراع بشكل متزايد في الإمدادات الغذائية"، وأن "2.2 مليون شخص، أي ما يقرب من جميع سكان غزة، يحتاجون الآن إلى مساعدات غذائية".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: نيويورك الأونروا برنامج الأغذية العالمي الوضع الإنساني في غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة

إقرأ أيضاً:

5 أسابيع حاسمة أمام الجمهوريين للحفاظ على أغلبيتهم في الكونغرس

حذّر كورت أندرسون وسام كاي، من مؤسسة أون ميسدج إينك للاستطلاعات والإعلانات الجمهورية، من أن الأغلبية الضئيلة التي يتمتع بها الجمهوريون في مجلس النواب باتت مهددة، حتى قبل الانتخابات النصفية المقررة عام 2026.

أول انتخابات كبرى منذ فوز الرئيس دونالد ترامب في نوفمبر

وكتب أندرسون وكاي في صحيفة "ذا هيل" الأمريكية أن المعركة الحاسمة تدور في ولاية ويسكونسن، حيث سيتوجه الناخبون في الأول من أبريل (نيسان) إلى صناديق الاقتراع لانتخاب قاضٍ في المحكمة العليا للولاية، في سباق قد تكون له تداعيات وطنية كبرى.

وحالياً، يمتلك الجمهوريون أغلبية ضئيلة في مجلس النواب (218 مقعداً مقابل 215 للديمقراطيين)، لكن إذا سيطر الليبراليون على المحكمة العليا في ويسكونسن، فقد يؤدي ذلك إلى إعادة رسم خريطة الكونغرس، ما قد يكلف الجمهوريين مقعدين وربما يؤدي إلى فقدانهم السيطرة على المجلس.

تكرار أخطاء الماضي؟

وفي عام 2023، أساء الجمهوريون التعامل مع سباق مماثل، حيث أنفق الديمقراطيون خمسة أضعاف ما أنفقه الجمهوريون لدعم مرشحهم، ما أدى إلى خسارة المحافظين بفارق 11 نقطة. وآنذاك، تدفقت أموال الديمقراطيين من مختلف أنحاء البلاد، بينما غاب الجمهوريون على المستوى الوطني عن المشهد.
ويحذر الخبراء من أن التاريخ قد يعيد نفسه إذا لم يتحرك الجمهوريون سريعاً.

"Republicans have only 5 weeks to save their House majority" (@TheHillOpinion) https://t.co/bWkgwtPm0e

— The Hill (@thehill) March 4, 2025 انتخابات غير حزبية

ورغم أن الانتخابات القضائية في ويسكونسن غير حزبية رسمياً، فإنها تجري وسط استقطاب حاد، حيث يعلن المرشحون مواقف واضحة بشأن قضايا كبرى مثل الإجهاض، الجريمة، التدقيق في هوية الناخب، والضرائب.

ولم تُخفِ المرشحة المدعومة من الديمقراطيين، القاضية سوزان كروفورد، استراتيجيتها وهي مهاجمة خصمها المحافظ، المدعي العام السابق براد شيميل، بشأن ملف الإجهاض، وجمع الأموال استناداً إلى وعدٍ بأن فوزها سيساعد الديمقراطيين في إعادة رسم الدوائر الانتخابية للولاية.

رهانات سياسية كبيرة

وبحسب الكاتب، على الجمهوريين والمانحين إدراك أهمية هذا السباق، فهو أول اختبار انتخابي رئيسي منذ فوز دونالد ترامب بالرئاسة في نوفمبر (تشرين الثاني)، وستكون وسائل الإعلام مستعدة لتحويل أي خسارة جمهورية إلى عنوان بارز مثل: "ويسكونسن ترفض ماغا!" أو "قبضة ترامب على ويسكونسن تتلاشى!".

"سياسة كارثية".. خلافات بين ترامب والجمهوريين - موقع 24قد يعتقد البعض أن انتخاب رئيس قضى سنوات في انتقاد البنك المركزي سيوفر فرصة لأفكار الجمهوريين لإصلاح الاحتياطي الفيدرالي، لكن مجلة "بوليتيكو" ترى أن ما يعتقد ذلك مخطئ، لأن دونالد ترامب ومصلحي الاحتياطي الفيدرالي المحافظين لديهم رؤى مختلفة للغاية.

وأظهر استطلاع حديث أجرته أون ميسدج إينك أن السباق لا يزال متقارباً، حيث حصل كل من شيميل وكروفورد على 38% من نوايا التصويت، لكن الجمهوريين قد يخسرون إذا كرروا خطأ 2023 وسمحوا للديمقراطيين بإنفاق أموال أكثر منهم.

المانحون الجمهوريون في موقف المتفرج

للفوز، يحتاج الجمهوريون إلى تمويل عاجل لحشد 1.7 مليون ناخب من أنصار ترامب في ويسكونسن، لكن حتى الآن، لم تصل الأموال اللازمة، لأن المانحين الجمهوريين لم يدركوا بعد خطورة الموقف.

ويقول الكاتب أنه حتى الآن يعتبر رجل الأعمال إيلون ماسك، هو الجمهوري الوحيد الذي انتبه لأهمية هذا السباق، إذ تشير التقارير إلى أنه يضخ أموالًا لدعم المرشح المحافظ عبر لجنة عمل سياسي.

ومع ذلك، لا يزال الدعم الجمهوري ضعيفاً مقارنةً بالهجوم الديمقراطي الذي انطلق بالفعل.

ومع تبقي خمسة أسابيع فقط، السباق في ويسكونسن قد يكون مؤشراً مبكراً على مصير الأغلبية الجمهورية في انتخابات 2026.

مقالات مشابهة

  • 5 أسابيع حاسمة أمام الجمهوريين للحفاظ على أغلبيتهم في الكونغرس
  • الأونروا: 260 ألف طفل في غزة التحقوا بالتعليم عن بعد منذ بداية العام
  • وكالة: انخفاض طلبات اللجوء في أوروبا خلال عام 2024
  • وزير المالية الإسرائيلي المتطرف يدعوا لفتح أبواب الجحيم على حماس
  • بن جفير: حان الوقت لفتح أبواب الجحيم على غزة
  • خبير مغربي لدى الأمم المتحدة: لدي مشروع جاهز لبيع سمك السردين بـ10 دراهم على طول السنة
  • «الأونروا»: التخلص من الوكالة لن ينهي قضية اللاجئين
  • علاء عزت: ملف التجديد لزيزو أصبح مملًا.. وانضمامه للأهلي وارد
  • مسؤول بإدارة ترامب يتوعد بفتح أبواب الجحيم في ولاية أميركية
  • الأونروا: التخلص من الوكالة لن ينهي قضية اللاجئين