فن خالد النبوي يهنئ ابنه نور يعيد ميلاده
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
فن، خالد النبوي يهنئ ابنه نور يعيد ميلاده،هنأ الفنان خالد النبوي،، ابنه نور النبوي بمناسبة عيد ميلاده عبر حسابه الشخصي بموقع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خالد النبوي يهنئ ابنه نور يعيد ميلاده ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
هنأ الفنان خالد النبوي،، ابنه نور النبوي بمناسبة عيد ميلاده عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي“إنستجرام”.
ونشر خالد النبوي صورًا له بإطلالة انيقة، وعلق قائلا:"عيد ميلاد سعيد بينو دائما المس الأرض ويطير في السماء!".
يذكر أنه كشف الفنان خالد النبوي أن سر اختياره لتقديم شخصية الإمام الشافعي في مسلسل "رسالة الإمام" كونهاحدوتة مصرية نود أن نحكيها حتى لايحكيها أخرين على هواهم الشخصي.
وقال خالد النبوي: "رجل عاش بيننا سنوات طويلة وأصبحت عباراته على ألسنة الناس نرددها ولانعرف قائلها مثل"ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لاتفرج" بالاضافة لعنوانه منطقة الامام الشافعي الذي أصبح عنوانًاجغرافيًا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السيمفونى يعزف أعمال موريس رافيل فى ذكرى ميلاده 150 بالأوبرا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلاً لأوركسترا القاهرة السيمفونى بقيادة المايسترو أحمد الصعيدى ومشاركة عازفة البيانو يارا سالم يحتفل خلاله بالذكرى 150 لميلاد الموسيقار الفرنسى العالمى موريس رافيل وذلك فى الثامنة مساء السبت ١٢ أبريل على المسرح الكبير .
ويأتى الحفل تحت عنوان "تحية إلى موريس رافيل"ويتضمن مجموعة من أهم أعماله منها الرابسوديه الأسبانية، كونشيرتو البيانو والأوركسترا لليد اليسرى، المتتالية الثانية وبوليرو .
وجدير بالذكر أن الموسيقار الفرنسى موريس رافيل وُلِدَ في مارس 1875 ، إشتهرت مؤلفاتة بالحبكة الأوركسترالية وآثارها التى تمتعت بها أعماله ودخلت الكثير من أعمالهِ الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى ، بدأ العزف على البيانو وعمره سبع سنوات، وتعلّم نظريات الإنسجام (الهارموني) وعمره إثنتا عشر عاماً ، دخل رافيل المعهد الموسيقى (الكونسرفتوار) في باريس عام 1889، وحصل على أول وسام عام 1891 لبراعته فى العزف على البيانو ، حصل عام 1901، على الجائزة الثانية من جوائز روما (منحة فرنسية تقدم للفنانين الموهوبين لمتابعة دراستهم في روما) على كانتانا ميرّا كما طلبت راقصة الباليه إيدا روبنشتاين منه تأليف بوليرو وقدّمته في أحد عروضها الإيمائية المسرحية في أوبرا باريس عام 1928 وغدا هذا العمل أحد أهم نجاحات التآليف للأوركسترا عند راڤيل وتوفى في ديسمبر 1937.