لعرض ملامح البرنامج الانتخابي.. حملة فريد زهران تنظم مؤتمرا جماهيريا اليوم
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور معتز الشناوي المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، تنظيم مؤتمرا جماهيريا للمرشح بمحافظة الجيزة مساء اليوم ، واخر غدا بالفيوم، جاء ذلك عبر أثير إذاعة راديو ( ٩٠٩٠ ) ببرنامج شارك بصوتك، تقديم الإعلامية سمر ابراهيم وإعداد اغاريد مصطفى.
عرض الملامح الأساسية للبرنامج الانتخابي
وأضاف الشناوى سيتم عرض الملامح الأساسية للبرنامج الانتخابي - خلال المؤتمرات - بمحاوره الثلاثة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
وتنطلق فلسفة السياسة الاجتماعية للبرنامج من قاعدة التمكين الاجتماعي للفئات الأكثر فقرًا واحتياجًا بمجتمعنا، والتي عَرَّضَتها الأزمةُ الاقتصادية الأخيرة - بموجاتها المتعاقبة - إلى مزيدٍ من التَّضرُّر الشامل لكافة مناحي الحياة.
أما المحور الاقتصادى لبرنامجنا فيرتكز على ( نمو استثمارات - ونمو الوظائف - ومكافحة التضخم - وتقليص الديون )
وتقوم رؤية المرشح الرئاسي الاستاذ فريد زهران في الملف الاقتصادي على عدة محاور أساسية، يندرج تحتها السياسات والبرامج التفصيلية.
وينطلق البرنامج السياسيى من ضرورة التغيير التدريجى لطريقة ادارة الشئون العامة لبلاد تعانى منذ خمسينيات القرن الماضى ، من احتكار السلطة والثروة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تبون وشنقريحة يكلفان بوقادوم لعرض المعادن والموارد الطبيعية للجزائر مجاناً على إدارة ترامب
زنقة 20. الرباط
يسارع النظام العسكري الجزائري لإقناع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإستباق أي قرار جديد من ساكن البيت الأبيض الجديد، يخص المنطقة المغاربية خاصك بعد إفراج واشنطن على الدفعة الأولى من مروحيات الأباتشي الأمريكية.
الناشط الجزائري المنفي أنور مالك، كشف بأن النظام العسكري الذي يتحكم في موارد الجزائر من معادن وموارد طبيعية، كلف بيدقه في واشنطن “بوقادوم” بعرض شراكة تخول من خلالها للولايات المتحدة الحصول على المعادن والموارد الطبيعية الجزائرية بشكل شبه مجانيّ، كما هو الشأن لأوكرانيا.
وشدد المتحدث على أن النظام العسكري الجزائري لا يأبه للشعب الذي يعيش الجوع والفقر، لكنه في المقابل مستعد لمنح موارد البلاد وعرضها مجاناً على إدارة ترامب، فقط لتليين مواقفه ضد الجزائر ومحاولة إقناعه بالإبقاء على مواقفه كما هي فقط بخصوص الإعتراف بسيادة المغرب، دون الإنتقال إلى فتح قنصلية في الصحراء المغربية، وهو ما سيكون ضربة قاضية للجزائر وحكم نهائي بالفشل على عقود من صرف مليارات الغاز والنفط على جمهورية وهمية لا توجد سوى مخيلة النظام العسكري الجزائري.