قالت صحيفة سبورت الإسبانية إن ريال مدريد تلقى ضربة موجعة خلال فترة التوقف الدولي عقب إصابة لاعب الفريق فينيسيوس جونيور.
ذكرت الصحيفة أن لاعب "الملكي" غادر مباراة البرازيل أمام كولومبيا بعد مرور 25 دقيقة من لقاء المنتخبين في تصفيات كأس العالم 2026 لقارة أمريكا الجنوبية.????El vírus FIFA se ceba con el Madrid: ¡Vinicius Jr.
????No hay aún comunicado oficial de la CBF, pero la presencia de Vinicius en el superclásico Brasil-Argentina de Maracaná está prácticamente descartada.https://t.co/av5f5NtsGV — Diario SPORT (@sport) November 17, 2023 وأوضحت: "النجم البرازيلي تعرض لإصابة في الجزء الخلفي من الفخذ الأيسر، ولم يتمكن من استكمال المباراة".
وأشارت إلى أن اتحاد الكرة المحلي لم يصدر بياناً بشأن حالة لاعب الريال، ولكن من المؤكد أنه لن يشارك في "الكلاسيكو" أمام الأرجنتين على ملعب ماراكانا الأسبوع المقبل.
واختتمت: "طبيب المنتخب البرازيلي أجرى فحصاً على فينيسيوس داخل الملعب وأصدر قراره بسرعة بضرورة استبداله، ليشارك لاعب برايتون جواو بيدرو بدلاً منه".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب البرازيل ريال مدريد فينيسيوس جونيور
إقرأ أيضاً:
إصابة تهدد مشاركة روديجر مع ريال مدريد أمام السيتي
مدريد (أ ف ب)
تعرض المدافع الألماني أنتونيو روديجر في صفوف ريال مدريد الإسباني لإصابة عضلية في فخذه الأيمن تجعل مشاركته في «ديربي مدريد» ضد أتلتيكو وفي ذهاب الملحق الأوروبي ضد مانشستر سيتي الإنجليزي خلال الشهر الحالي موضع شك، كما أعلن نادي العاصمة الإسبانية.
وتعرض روديجر للإصابة في مطلع المباراة التي خسرها فريقه أمام إسبانيول 0-1 في الدوري المحلي.
وكتب النادي في بيان «بعد الفحوصات التي أجريت للاعبنا أنتونيو روديجر من قبل الجهاز الطبي تم تشخيص إصابته في ساقه اليمنى»، دون تحديد المدة المحتملة لغيابه عن الملاعب.
وبحسب الصحافة الإسبانية، فمن الممكن أن يغيب لمدة أسبوعين على الأقل عن المنافسات، وبالتالي عدم خوض «ديربي العاصمة» ضد أتلتيكو مدريد نهاية الأسبوع المقبل، ومباراة الذهاب من الملحق المؤهل إلى الدور ثمن النهائي من دوري أبطال أوروبا أمام مانشستر سيتي في 11 فبراير.
وتشكل هذه الإصابة التي تعرض لها الدولي الألماني، ركيزة دفاع بطل إسبانيا وأوروبا، ضربة قوية للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي يعاني فريقه من غياب المدافعين الآخرين الإسباني داني كارفاخال والبرازيلي إدير ميليتاو حتى نهاية الموسم.