" زوجتي بددت مبلغا ماليا مخصص لسداد قسط الشقة التي قمت بشراء دون إذن مني وتركتني ملاحق بشيكات بدون رصيد".. كلمات جاءت على لسان أحد الأزواج أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، اتهم زوجته بالاستيلاء على مبلغ 100 ألف جنيه وتبديده وإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.   وأشار الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة:" زوجتي دمرت حياتنا الزوجية بسبب تبديدها للمال رغم علمها بالديون والاقساط الملاحق بها، لتقوم مؤخراً بسداد مبالغ مالية لعائلتها دون الرجوع لي مستغلة سفري خارج مصر، وكذلك تبدد قسط الشقة الذي أرسلته لها لسداده لصحاب العقار، لأكتشف الكارثة بعد عودتي لمصر، وأجد نفسي مديون في عام واحد بمبلغ مليون و700 ألف جنيه".

  وتابع الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة:"زوجتي بددت المال في شراء هدايا وسداد ديون صديقة لها وكذلك سداد ديون عائلتها وتركتني أنا ملاحق بالشيكات ومهدد بالحبس، وعندما طالبت منها بيع المصوغات لمساعدتي لحين عودتي للعمل خارج مصر وتوفير المبالغ المطالب بسدادها رفضت وأقامت ضدي دعوي طلاق للضرر".   وأشار الزوج:" رفضت زوجتي رد حقوقي وتحايلت لسرقتي، وثارت وقررت اللجوء لمحكمة الأسرة، وقامت بسبي وقذفي، ورفضت كافة الحلول الودية لعقد الصلح، ولاحقتني ببلاغات بشهود زور واتهامات كيدية وأرسلت لي بعض الأفراد للتعدي علي وتهديدي وملاحقتي".    





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية طلاق للضرر العنف الأسري أخبار الحوادث أخبار عاجلة

إقرأ أيضاً:

بالصورة.. طالب يمني يحكي موقف مؤثر مع سوداني بسيط يعمل بسوق ببورتسودان: (وضع لي مبلغ “10 ألف جنيه” بحثت عليه ولم اجده.. الشعب السوداني شعبُ كريم ،معطاء يقدر طالب العلم ويحترمه)

كتب مواطن “يمني”, يدرس بمستشفى “عثمان دقنة” الواقعة في مدينة بورتسودان, تدوينة على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كتب “عبد القوي العدني”, تدوينته التي كانت عبارة عن موقف قابله بأحد المطاعم البلدية بسوق مدينة بورتسودان.

عبد القوي, قال في قصته التي نالت إعجاب متابعيه السودانيين: في نهاية صباح هذا اليوم وانا خارج من الدراسة التطبيقية في مستشفى عثمان دقنة الواقع في مدينة بورتسودان دخلت مطعماً شعبي لأتناول وجبة الإفطار من الأكلات السودانية الشعبية منهمكاً متعباً ومهرقاً من شدة حد الشمس جلست في حافةِ طاولة كان فيها رجل سوداني بسيط الحال تبدوا عليه ملامح التعب عاملُ في السوق “الحر” يتناول الفول فكما هو المعتاد.

تفضل ياولدي: لا شكرا ياوالديتفضل ياعمنا : لا شكرا ياولدي ربنا يديك العافيةمن أين انت: انا من اليمن !اليمن؟ نعميا سلاموبتعمل شنو هنا ؟والله طالب ادرسثم بدأ بإمدادي بدعوات الخيراستئذنته لآتي بحبة رغيفِ عيش اضافيةً ورجعت وإذا به قد وضع لي مبلغ “عشرة الف جنيه”. بحثت عليه ولم اجده.تفاجئت وحزنت في نفسي وسعدتُ كثيراً لموقفهالشعب السوداني شعبُ ،بسيط،كريم ،معطاءشعب يقدر طالب العلم ويحترمه ، مررت بكثير من المواقف عندما اقول: انا “طالب” يقدرني المرور والعسكري وكل طبقات المجتمع..شعب أحببناه لسماحة قلبه عشنا فيه سنين ولم نجد غير المحبه والطيبةنسأل الله أن يزيل الغمة على هذا الشعب الكريم وان تعود البلد كما كانت واكثر آمنةً مستقرة.محمد عثمان _ الخرطومالنيلينإنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • زوج لمحكمة الأسرة: زوجتى تخلت عنى بعد الزواج ولاحقتنى بـ5 دعاوى حبس
  • زوج لمحكمة الأسرة: زوجتي تخلت عني بعد الزواج ولاحقتني بـ 5 دعاوي حبس
  • ترامب: أتعهد بنشر السلام حول العالم حال عودتي إلى البيت الأبيض
  • وجبة جاهزة تكشف سر 10 سنوات وتقود نادية إلى محكمة الأسرة.. ما القصة؟
  • زوجة تطالب بنفقة شهرية 80 ألف جنيه لطفليها.. تعرف على التفاصيل
  • «الإكستنشن» يفرق بين شاب وزوجته.. قصة حب انتهت على أبواب محكمة الأسرة
  • بالصورة.. طالب يمني يحكي موقف مؤثر مع سوداني بسيط يعمل بسوق ببورتسودان: (وضع لي مبلغ “10 ألف جنيه” بحثت عليه ولم اجده.. الشعب السوداني شعبُ كريم ،معطاء يقدر طالب العلم ويحترمه)
  • الانضباط تُغرم الهلال على خلفية مباراة الديربي
  • زوج يتهم زوجته بالنشوز: استولت على 1.6 مليون جنيه من أموالى ورفعت قضية خلع