الوطن:
2024-12-18@09:53:14 GMT

راغب علامة يتضامن مع الشعب الفلسطيني: «يارب ساعدهم»

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

راغب علامة يتضامن مع الشعب الفلسطيني: «يارب ساعدهم»

تضامن الفنان راغب علامة عبر حسابه الشخصي بموقع التدوينات القصيرة X (تويتر سابقًا)، مع الشعب الفلسطيني بعد الاعتداءات المتتاليه من جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وكتب راغب علامة قائلا: «ما هذا الإجرام؟! ما هذا الجنون؟! مستشفيات غزة أصبحت كالمسلخ، الأطفال والنساء والمصابين مرميين في أرض المستشفيات، هل يشاهد العالم! يا رب العالمين ساعدهم.

. يا رب العالمين ارفع الظلم والقتل والإجرام عنهم.. يا رب العالمين انتقم لهم.. يا الله نناشدك أن ترفع الشدة عنهم».

ما هذا الاجرام !!! ما هذا الجنون !!!! مستشفيات #غزة اصبحت كالمسلخ !! الأطفال والنساء والمصابين مرميين في أرض المستشفيات !! هل يشاهد العالم !!
يا رب العالمين ساعدهم
يا رب العالمين ارفع الظلم والقتل والإجرام عنهم
يا رب العالمين انتقم لهم
يا الله نناشدك ان ترفع الشدة…

— RaghebAlama (@raghebalama) November 16, 2023 راغب علامة يدعم أهل غزة

ويحرص راغب علامة بشكل مستمر على دعم الشعب الفلسطيني عبر حسابة بموقع التدوينات القصيرة تويتر وكتب راغب علامة في تدوينة سابقة: «أمريكا القوية لا تستطيع أن تُؤمّن هدنة إنسانية لوقف المجازر بحق المدنيين والأطفال في غزة!، أوروبا القوية لم تستطع حتى التكلم مع الصهاينة ليتوقفوا عن الإبادة الجماعية للأبرياء!».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: راغب علامة الفنان راغب علامة القضية الفلسطينية أهل غزة راغب علامة ما هذا

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تعتمد قرارا يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره

نيويورك – اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، امس الثلاثاء، بالأغلبية قرارا يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وهو ما رأت فيه الخارجية الفلسطينية “بارقة أمل”.

وقالت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا) إن الجمعية العامة للأمم المتحدة “اعتمدت امس الثلاثاء مشروع قرار يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بأغلبية ساحقة”.

وأضافت: “صوّتت 172 دولة لصالح القرار، فيما صوّتت 7 دول فقط ضده وهي إسرائيل والولايات المتحدة وميكرونيزيا والأرجنتين وباراغواي وباباوا غينيا الجديدة وناورو، فيما امتنعت 8 دول (عن التصويت) وهي الإكوادور وليبيريا وتوغا وتونغا وبنما وبالاو وتوفالو وكيريباتي”.

ورحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بالقرار، وقالت إنه “يؤكد على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، باعتباره حقا أساسيا غير قابل للتصرف وركيزة في ميثاق الأمم المتحدة”.

وأضافت الوزارة، في بيان وصل الأناضول نسخة منه، أن القرار “تضمن في نصه الرأي الاستشاري الذي صدر عن محكمة العدل الدولية بضرورة إنهاء الاحتلال غير الشرعي لأرض دولة فلسطين”.

وفي 19 يوليو/ تموز الماضي، قالت المحكمة خلال جلسة بمدينة لاهاي في هولندا إن “استمرار وجود إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني”، وأكدت أن للفلسطينيين “الحق في تقرير المصير”، و”يجب إخلاء المستوطنات الإسرائيلية القائمة على الأراضي المحتلة”.

واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن “تصويت 172 دولة لصالح هذا القرار يرسل بارقة أمل لشعبنا في وقوف العالم إلى جانبه في مواجهة الإبادة والاستيطان الاستعماري وإرهاب المستوطنين”.

وعبَّرت عن شكرها “للدول الشقيقة والصديقة وتلك التي رعت القرار وصوتت عليه، في وقت يتعرض فيه الشعب الفلسطيني إلى إبادة جماعية، وانتهاك مستمر لكافة الحقوق بما فيها حق تقرير المصير”.

وشددت على “أهمية تنفيذ قرار الجمعية العامة الذي اعتمد الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية حول عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي، والمطالبة بإنهائه بأسرع وقت ممكن، ووقف انتهاك حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ومنعه من ممارسة هذا الحق”.

ودعت الخارجية الفلسطينية “الدول التي لم تدعم القرار، والتي انعزلت بتصويتها السلبي، إلى مراجعة مواقفها، وأن تنضم إلى الأغلبية الأخلاقية والمتسقة مع القانون الدولي”.

وقالت إنها ستواصل العمل مع مكونات المجتمع الدولي “لتنفيذ هذه القرارات وتحويلها إلى آليات فاعلة لوضعها موضع التنفيذ”.

وفي 11 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارين حول المطالبة بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى، ودعم ولاية الوكالة الأممية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” التي تستهدفها إسرائيل.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 152 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والنساء، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية، في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

وبموازاة حرب الإبادة في قطاع غزة، وسّع الجيش الإسرائيلي عملياته، كما صعد المستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر إجمالا عن 815 قتلى، ونحو 6 آلاف و500 جريح، وفق معطيات رسمية فلسطينية.

ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تعتمد قرارا يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره
  • الهباش: الشعب الفلسطيني ضحية بين مطرقة الاحتلال وسندان حماس
  • الرئيس الفلسطيني يصل القاهرة غدا للمشاركة في قمة دول الثماني
  • نشأت الديهي: مخطط تهجير الشعب الفلسطيني لم يمت
  • «التعاون الخليجي»: دعم حقوق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة
  • زينة تنعي الفنان نبيل الحلفاوي: "الله يرحمك يارب ويجعل مثواه الجنة"
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: سنصلِّي في المسجد الأقصى بأمان قريبًا
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: مصر تمثل صمام الأمان لفلسطين ولقدسها ومقدساتها
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: المسجد الأقصى سيظل حاملًا لآمالنا وسنصلِّي فيه بأمان قريبًا
  • محمد بن راشد يطلق دورة جديدة من «صناع الأمل» بمكافأة مليون درهم