«النيل للطيران» تزيد رحلاتها بين الإمارات ومصر منوعات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
منوعات، النيل للطيران تزيد رحلاتها بين الإمارات ومصر،العين 8211; الوطن قال الشيخ أحمد بن مسلم بن حم العامري المدير .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «النيل للطيران» تزيد رحلاتها بين الإمارات ومصر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
العين – الوطن:
قال الشيخ أحمد بن مسلم بن حم العامري المدير التنفيذي لمجموعة بن حم أن قطاع السفريات الخاص بالمجموعة بما يضمه من شركات ووكالات سفريات حققت نتائج مبهرة خلال الست أشهر الأولى من عام 2023 .
وكشف أن “معدلات التدفق السياحي تشهد نمواً قوياً طوال أشهر السنة، بما في ذلك فصل الصيف” مبيناً أن “عائدات بن حم للسفريات” خلال الـ6 أشهر الأولى شهدت نمواً بنسبة 120%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي 2022 .
وتابع بن حم: على مدى السنوات العشر الماضية، حافظت الإمارات على مكانتها بين أفضل 12 وجهة في العالم، ونجحت في استقطاب أكثر من 10 ملايين زائر سنوياً، وقطعت الدولة بتوجيهات القيادة الرشيدة شوطاً كبيراً في تطوير المنتج السياحي، وتعزيز بنيتها التحتية السياحية مما ساهم في تعزيز مكانتها على خريطة السياحة العالمية.
وأكد بن حم بأن المجموعة تولي قطاع السياحة والسفر أهمية كبيرة من خلال دعم المرافق الحيوية الخاصة بالشركات العاملة في القطاع وتوقيع اتفاقيات وشراكات مع العديد من الهئيات والمؤسسات الحكومية والخاصة حيث نشطت وكالات بن حم للسفريات خلال العام الحالي على توقيع أكثر من 12 اتفاقية تعاون وشراكة من عدد من هيئات ومؤسسات حكومية مما يدل على ثقة الكبيرة التي يوليها عملاؤنا لشركات بن حم .
وفي صعيد متصل أعلنت شركة النيل للطيران عن زيادة عدد رحلاتها إلى الإمارات العربية المتحدة لتصبح 7 رحلات أسبوعيًا ابتداءً من هذا الشهر. ووفقًا لجدول التشغيل الذي أعلنته الشركة، ستتم تسيير رحلات يومي الاثنين والأربعاء والجمعة والسبت من مطار القاهرة إلى الشارقة، ومن مطار العين إلى القاهرة في أيام الأربعاء والجمعة والأحد. وتجدر الإشارة إلى أن الشركة أعلنت أيضًا عن زيادة عدد رحلاتها من القاهرة إلى الكويت في شهر يونيو إلى 10 رحلات أسبوعيًا، حيث ستتم تسيير رحلات يومي الاثنين والأربعاء والجمعة والسبت من مطار القاهرة إلى الكويت، ورحلات يومي الثلاثاء والأربعاء من مطار سوهاج إلى القاهرة، ويومي الثلاثاء والأربعاء من مطار أسيوط إلى الكويت. وتعد بن حم للسفريات الوكيل المعتمد لطيران النيل في الإمارات وتعتبر النيل للطيران الشركة الخاصة الوحيدة التي تنظم رحلات إلى 12 مطارًا في المملكة العربية السعودية، بما في ذلك مطارات (جدة، الرياض، الطائف، ينبع، القصيم، أبها، الجيزة، حائل، الجوف، القيصومة، الدمام، والقصيم).
وقال محمد الشريف، رئيس القطاع التجاري في «النيل للطيران»: أن النيل للطيران قد حصلت على تقدير منظمة “سكايتراكس” الرائدة في تقييم وتصنيف شركات الطيران، لحصولها على أداء متميز في توفير خدماتها بانتظام وفعالية. وتم تصنيف الشركة في المركز الرابع في منطقة إفريقيا.
وتابع: من المتوقع أن تعود زيادة رحلات النيل للطيران بين الإمارات العربية المتحدة ومصر بالفائدة على المسافرين والشركات على حد سواء، حيث سيتم توفير خيارات أكثر ومرونة أكبر للراغبين في السفر بين البلدين. وبفضل الخدمات الفعالة والموثوقة التي تقدمها الشركة، يمكن للركاب الاستمتاع بتجربة سفر سلسة ومريحة.
وأكد محمد الشريف بأن التصنيفات التي حصلت عليها النيل للطيران من “سكايتراكس” تعكس التزام الشركة بتقديم خدمات عالية الجودة لعملائها، وتؤكد على تفانيها في تحقيق الرضا التام للمسافرين. ومع استمرار توسيع نطاق عملياتها وتوسع نطاق توفير خدماتها، فإن النيل للطيران على استعداد لأن يصبح لاعبًا مهمًا في صناعة الطيران في المنطقة.
وختم رئيس القطاع التجاري في «النيل للطيران»: إن توسع عمليات النيل للطيران وزيادة رحلاتها بين الإمارات العربية المتحدة ومصر، إلى جانب أدائها المتميز والتقديرات التي حصلت عليها، تشير إلى مزيد من النمو والنجاح المستقبلي للشركة. وبتركيزها على رضا العملاء وتحسين العمليات، فإن النيل للطيران على استعداد لتلبية احتياجات المسافرين والشركات في المنطقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس من مطار مطار ا
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: إسرائيل ومصر تحييان الذكرى الـ46 لسلام بارد ومضطرب
مرت يوم الأربعاء الذكرى السادسة والأربعون لاتفاقيات السلام التاريخية بين إسرائيل ومصر، ومع أن هذه الاتفاقية التي وقعها رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن والرئيس المصري محمد أنور السادات أثبتت أنها غير دموية، فإنه لا يزال هناك انعدام للثقة وعلاقات متوترة، وسلام يبدو أقرب إلى هدنة مضطربة منه إلى ازدهار صداقة جميلة.
بهذه المقدمة افتتحت صحيفة يديعوت أحرنوت مقالا بقلم سمادار بيري، قال فيه إن هذه الذكرى لن تقام مراسم لإحيائها، متسائلا كيف يمكن أن ينسى ذلك اليوم من عام 1977، عندما هبطت أول طائرة مصرية في مطار بن غوريون، وشاهد العالم في رهبة أنور السادات وهو ينزل درجات سلمها؟
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بما فيه الماء.. الاتحاد الأوروبي يدعو مواطنيه إلى تخزين غذاء كاف 72 ساعةlist 2 of 2جدول زمني لاستخدام إسرائيل التجويع سلاحا في غزةend of listوذكر الكاتب بحالة التوتر التي سادت إسرائيل قبيل نزول السادات من الطائرة، عندما كان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي موتى غور، يحذر من خدعة مصرية محتملة تهدف إلى القضاء على القيادة العليا لإسرائيل، مما جعل البعض ينظر إلى الاجتماعات السرية بين الطرفين في المغرب بعين الريبة.
غير أن وزير الدفاع الإسرائيلي عزرا وايزمان وصف مبادرة السادات للسلام بتفاؤل وقتها، وقال إنها "خطوة تاريخية عظيمة".
مرت 46 عاما منذ تلك الزيارة الرائدة -حسب وصف الصحيفة- وطرأ الكثير على العلاقة الحساسة والمضطربة في كثير من الأحيان بين البلدين، فانسحبت إسرائيل من سيناء وبلغ السلام ذروته، واصطف ملايين المواطنين في شوارع القاهرة للترحيب بالسادات عند عودته.
إعلانتوقف السادات في دمشق قبل الزيارة، للقاء الرئيس السوري آنذاك حافظ الأسد، داعيا إياه للانضمام إلى مبادرة السلام، وكشف أحد مستشاري السادات لاحقا عن وجود خطة سورية لاحتجاز السادات في دمشق و"طرد فكرة زيارة إسرائيل السخيفة من ذهنه"، ولكن السادات بعد ثلاث سنوات من ذلك، اصطحب نظيره السوري في جولة فوق سيناء، وقال له مازحا "كان بإمكانكم استعادة مرتفعات الجولان من إسرائيل، لو أتيتم إلى القدس كما فعلت".
تطبيع متعثروذكر الكاتب بأن وعود التطبيع الكبيرة تعثر الكثير منها، ومع مرور 46 سنة، ازدادت حدة المعارضة لاتفاقيات السلام في مصر، لدرجة أنه يصعب اليوم سماع صوت واحد يدعم إسرائيل أو السلام في جميع أنحاء البلاد، وسرعان ما أصبح التطبيع مصطلحا مثيرا للجدل.
وقد زادت حرب لبنان الأولى، التي اندلعت بعد شهرين من انسحاب إسرائيل من سيناء، وحرب لبنان الثانية، من توتر السلام الهش، وأكدت العمليات العسكرية الإسرائيلية لمصر، التي كانت تأمل في إحراز تقدم نحو سلام إقليمي أوسع، أن إسرائيل وقعت معاهدة السلام معها لمجرد ضمان حرية العمل في العالم العربي.
وذكر الكاتب بأنه لم يكن هناك اتصال مباشر منذ عامين، بين مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والقصر الرئاسي المصري، مشيرا إلى ضرورة إحياء التفاوض الغائب بين البلدين.
وخلص سمادار بيري إلى أنه لو كان مستشارا لنتنياهو، لحثه على رفع سماعة الهاتف والاتصال بالسيسي لتهنئته بالذكرى السادسة والأربعين لاتفاقيات السلام، مذكرا بضرورة تجاوز المرارة، ووضع المظالم جانبا، لأن 46 عاما من السلام، سواءً كان باردا أو فاترا، ليست بالأمر الهين، وتستحق التقدير.