صدى البلد:
2025-02-05@10:15:19 GMT

مادة مخدرة تقضي على الشيخوخة.. تفاصيل

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

يرغب الكثيرون في البقاء شباب لأطول فترة ممكنة، لذلك اكتشف العلماء جزيئًا جديدًا يشبه المخدرات يبدو أنه يبطئ الشيخوخة عن طريق الحفاظ على صحة قوة الخلايا.

حدد فريق من معهد باك في كاليفورنيا مركبًا موجودًا في النباتات يعزز مركز النفايات وإعادة التدوير في الخلية، والذي يتناقص مع تقدمنا ​​في العمر، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

اختبر الفريق المركب النشط بيولوجيًا بخصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات في السعفة الصغيرة، ووجدوا أن حياتهم تمتد بمعدل 20 يومًا، ويعيش البعض أكثر من 30 يومًا.

150 فيلم في الثانية.. هذه الدولة تطلق أسرع إنترنت في العالم سحب من مواد بلاستيكية تغطي سماء الصين.. تفاصيل

حقق المركب، الموجود أيضًا في القرفة، إنجازه في الديدان من خلال العمل على مستقبل يمتلك البشر أيضًا نسخة منه، مما يشير إلى أن هذه النتائج يمكن أن تمتد إلى البشر.

وقال جوردون ليثجو، مؤلف مشارك كبير: "هناك جهود مبذولة لتطوير علاجات محتملة في مجال علم الشيخوخة، ولكننا في مرحلة عنق الزجاجة في أننا لا نملك ما يكفي من الجزيئات في خط الأنابيب".

ويضيف:"يعد MIC مرشحًا رائعًا للمضي قدمًا نظرًا لتأثيره العلاجي عبر نماذج متعددة وحقيقة أنه جزيء طبيعي".

قال مانيش شامولي، دكتوراه، والمؤلف الرئيسي للدراسة، إن عملهم يظهر روابط بين الميتوفاجي، وهو مركز قمامة وإعادة تدوير الخلية، مما يشير إلى أن الأدوية التي تعزز هذه العملية يمكن أن تقدم علاجًا يتجاوز بكثير التنكس العصبي أو هزال العضلات.

وجدت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Aging، أن العمر الافتراضي قد زاد بسبب تحسن وظيفة الميتوكوندريا لدى الديدان من خلال قوى الكومارين، وهو مركب يحفز الميتوفاجي (MIC).


الميتوكوندريا هي مصدر قوة الخلية، هذه الأجزاء المجهرية من الخلايا تنتج الطاقة التي تحتاجها الخلايا للقيام بعملها.

عندما لا تعمل، يمكن أن تنتج أمراض تهدد الحياة. حتى عندما تعمل بشكل جيد، يمكن أن تتآكل الميتوكوندريا.

في هذه المرحلة، تمتلك الخلايا طرقًا طبيعية للتخلص منها وإعادة تدويرها في عملية تسمى"ميتوفاجي" والتي تعني في الأساس "أكل الميتوكوندريا".

سحبه رملية.. جيمس ويب يعثر على كوكب غامض وغريب حطم النوافذ.. صوت غامض يهز أرجاء هذه المدينة

مع تقدمنا ​​في السن، تتباطأ عملية ميتوفاجي، مما يتسبب في تراكم النفايات الخلوية، ويرتبط هذا التباطؤ بالعديد من الأمراض المرتبطة بالعمر، بما في ذلك مرض باركنسون والزهايمر وفشل القلب والسمنة وفقدان كتلة العضلات.

في الدراسة الجديدة، بحث العلماء في طريقة لتشجيع عملية الالتهام في دودة مستديرة صغيرة.

بدأوا بفحص مجموعة واسعة من المركبات الموجودة على الخلايا العصبية في أطباق لمعرفة أي منها من شأنه أن يعزز عملية التخفيف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: یمکن أن

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تفاصيل عملية حاجز “تياسير” بالضفة الغربية

#سوايلف

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية #تفاصيل جديدة حول عملية إطلاق النار عند #حاجز_تياسير شرق #جنين، والتي أدت إلى إصابة ثمانية #جنود_إسرائيليين، بينهم إصابتان بحالة الخطر.

وذكرت /إذاعة الجيش الإسرائيلي/ تمكن #المسلح_الفلسطيني من التسلل إلى داخل #المجمع_العسكري، حيث يتواجد الجنود هناك، وهو أشبه بموقع عسكري يحتوي على #برج_مراقبة محصن وعدد من المباني التي يتواجد فيها الجنود، وأن المقاوم الفلسطيني تمكن من السيطرة على البرج.

وذكرت صحيفة /معاريف/ العبرية أن الجنود المصابين هم من الكتيبة نفسها التي أصيب قائدها بجروح خطيرة وقتل أحد جنودها قبل أيام في بلدة “طمون”.

مقالات ذات صلة طقس العرب يصنف المنخفض من الدرجة الثالثة .. طقس عاصف و أمطار غزيرة وحرارة متدنية 2025/02/04

وأكدت أن نتائج عملية “تياسير” صعبة وغير مقبولة للجيش، وثمة خطأ وقع ونبحث في أسبابه، وأشار إعلام عبري بأن المقاوم الفلسطيني تمكن من السيطرة على برج المراقبة، بعد تحييد الجنود فيه، ثم اشتبك مع جنود آخرين.

وأشارت إذاعة الجيش إلى أن المسلح بدأ بإطلاق النار داخل المجمع، واندلعت اشتباكات بينه وبين القوات، واستمرت المواجهات المسلحة لعدة دقائق، وتمكن من إصابة عدد من الجنود قبل ان يرتقي شهيدا.

وزعمت بأن سلاح الجو كان يشغل طائرة مسيرة من نوع “زيك” في الأجواء، لكن الجيش قرر عدم استخدامها لاستهداف المسلح جوا، لأسباب عملياتية.

وقالت إن من بين الاعتبارات التي تم أخذها بالحسبان، كان هناك تخوف من أن تستهدف الطائرة المسيرة القوات نفسها، نظرا لوجود المسلح بالفعل داخل المنشأة العسكرية.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن منفذ العملية كان يرتدي لباس الجيش الإسرائيلي، ما سهل دخولة لمنطقة الحاجز وتنفيذه العملية.

وقال جيش الاحتلال في تحقيق أولي حول عملية تياسير إنه قبل الساعة 6:00 صباحًا بدقائق خرج جنديان من برج المراقبة باتجاه الحاجز القريب ضمن إجراءات التأهب عند الفجر، كان المُنفّذ مترصدا لهما عند مدخل الموقع، وهو يرتدي سترة عسكرية ويحمل بندقية M-16 مع مخزنين للذخيرة.

وكان مستشفى “بيلنسون” الإسرائيلي، قد أعلن عن وصول عدد من جنود الاحتلال المصابين في عملية “تياسير” صباح اليوم.

مقالات مشابهة

  • البطاطس المقلية.. هل يمكن أن تسبب السرطان؟
  • سيطر على برج وحصل على معلومات استخباراتية.. تفاصيل عملية حاجز تياسير
  • تعرف على تفاصيل عملية حاجز تياسير شرق جنين عبر خريطة تفاعلية
  • الكشف عن تفاصيل عملية حاجز “تياسير” بالضفة الغربية
  • نصب كمينا خارج المعسكر.. تفاصيل جديدة حول عملية إطلاق النار عند «حاجز تياسير»
  • تفاصيل عملية إطلاق النار على جنود إسرائيليين عند حاجز تياسير
  • تفاصيل حالة إيكمو قصر العيني التي عادت للحياة بعد فشل تنفسي حاد و43 يومًا على الأجهزة
  • بعد فشل تنفسي حاد و43 يومًا على الأجهزة.. تفاصيل حالة إيكمو قصر العيني التي عادت للحياة
  • فحص منخفض التكاليف للكشف عن مرض ألزهايمر.. ونصائح لتجنب الشيخوخة
  • تفاصيل جديدة عن عملية الزركة.. مقتل 3 من كبار قادة تنظيم داعش