خوسيلو يقترب من حسم معركته مع موراتا في المنتخب الاسباني
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تألق الهداف خوسيلو من ريال مدريد بشكل لافت بمباراة إسبانيا أمام قبرص، حيث سجل هدفًا خلال الانتصار 3-1 في المباراة التي جرت ضمن التصفيات المؤهلة ليورو 2024.
وأشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى أن خوسيلو كان جزءًا من التشكيلة الجديدة التي قادها المدرب لويس دي لافوينتي في مواجهة قبرص.
خوسيلو يقترب من حسم معركته مع موراتا في المنتخب الاسبانيوأكدت الصحيفة أن خوسيلو سجل هدفه الخامس مع المنتخب الإسباني، مما يجعله الهداف الرئيسي في عهد دي لافوينتي، ويتفوق على موراتا في صراع الهدافين خلال عام 2023.
وأكدت الصحيفة أن هذه الأرقام الرائعة جعلت من خوسيلو لاعبًا أساسيًا في تشكيلة المدرب، رغم أنه يحصل على دقائق أقل في ريال مدريد مقارنة بفترته مع إسبانيول. وفي مقابل ذلك، فإن إسهامات خوسيلو لا تُشكك فيها من قبل المدرب. ويجدر بالذكر أن خوسيلو قد تفوق على موراتا الذي سجل 4 أهداف فقط خلال العام الحالي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خوسيلو موراتا منتخب إسبانيا إسبانيا اللاروخا
إقرأ أيضاً:
تعادل السعودية وأستراليا.. «الكنجارو» يتراجع!
سلطان آل علي (دبي)
في إطار الجولة الخامسة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، تعادل المنتخب الأسترالي سلبياً مع نظيره السعودي على أرضه في أستراليا، ليواصل بذلك تراجعه الملحوظ في المرحلة النهائية من التصفيات.
هذا التعادل السلبي يأتي ليؤكد الانخفاض الواضح في أداء المنتخب الأسترالي مقارنة بالنسخ السابقة، حيث جمع 6 نقاط فقط بعد مرور خمس جولات، مسجلاً 4 أهداف واستقبل 3، ليحتل المركز الثاني بفارق ضئيل عن الصدارة.
شهدت السنوات الماضية تراجعاً تدريجياً في أداء أستراليا خلال التصفيات النهائية، ففي نسخة 2010، تألق المنتخب الأسترالي، حيث جمع 14 نقطة في أول خمس جولات وسجل 8 أهداف من دون أن يستقبل أي هدف، ليحتل الصدارة بقوة ويتأهل عن جدارة إلى المونديال، إلا أن الأداء تراجع في نسخة 2014، حيث جمع 6 نقاط فقط، وسجل 6 أهداف واستقبل مثلها، واحتل المركز الثاني الذي أعطاه التأهل المباشر كذلك.
أما في نسخة 2018، فقد حقق المنتخب الأسترالي 9 نقاط وسجل 8 أهداف واستقبل 5، ليحتل المركز الثالث ويضطر إلى لعب الملحق والتأهل من خلاله، وفي نسخة 2022 جمع 10 نقاط وسجل 8 أهداف واستقبل 3، واحتل المركز الثالث كذلك ليعاني في التأهل مجدداً عن طريق الملحق.
أما في تصفيات 2026 الحالية، ورغم النظام الجديد للتأهل الذي قد يساعده في تجاوز هذه المرحلة، يظهر المنتخب الأسترالي في أدنى مستوياته التاريخية، حيث يعاني من غياب النجوم والعناصر الحاسمة التي كانت تشكل الفارق.
منذ اعتزال المهاجم تيم كاهيل، يفتقد المنتخب الأسترالي إلى مهاجم قادر على تحقيق الفعالية الهجومية المطلوبة، إضافة إلى غياب لاعبين مؤثرين في خط الوسط والدفاع، ما أثّر على توازن الفريق وأدائه العام.