بوابة الفجر:
2024-11-26@21:58:35 GMT

الليلة.. عمرو أديب يحتفل بزفاف نجله

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

يحتفل الإعلامي عمرو أديب، اليوم الجمعة الموافق 17 نوفمبر بزفاف نجله خالد، على الكاتبة فرح الطوخي في جو عائلي دون حضور أي من الشخصيات العامة أو المشاهير من أصدقاء عمرو أو زوجته لميس الحديدي، ولم يتم الكشف مكان الزفاف.

 

 

 

 من هو نجل عمرو أديب؟ 

 

هو الابن الأكبر للإعلامي عمرو أديب، الذي أنجبه من زوجته الأولى السيدة أماني سوكا عام 1992، هي سيدة مصرية الجنسية، مسلمة الديانة، ناشطة في مجال حقوق الإنسان، ومنتجة ومعدة برامج المرأة المسلمة بالتليفزيون المصري في فترة الثمانينيات، وكانت تعمل في بداية حياتها كمضيفة طيران، قبل أن تنتقل لعالم الإنتاج وإعداد البرامج.

 عمرو أديب يحتفل بخطوبة ابنه

 

ويذكر ان الإعلامي عمرو أديب قد احتفل في اغسطس الماضي بخطوبة نجله خالد على الكاتبة فرح الطوخي، وسط أجواء صيفية في إحدى القاعات المطلة على النيل، بحضور العديد من الأقارب والأصدقاء، أبرزهم عادل أديب، منال سلامة، أميرة أديب، بجانب حضور أصدقاء العروسين، وحرصت لميس الحديدي على حضور الخطبة، كما هنأته في رسالة عبر حسابها بانستجرام إذ كتبت: أول عريس في جيل شباب عائلة أديب.. خالد عمرو أديب، ألف مبروك يا خلود وللعروسة الجميلة فرح الطوخي وألف مبروك لوالدته العزيزة أماني سوكا وعقبالك يا نور.


   

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عمرو أديب عمرو أدیب

إقرأ أيضاً:

منير أديب يكتب: فيروسات الموت بمستشفى الهرم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مستشفى الهرم تتمتع بسمعة طيبة بين باقي المستشفيات الحكومية والتي تُقدم خدمة صحيّة لعدد كبير من المواطنين؛ حيث تتركز في منطقتي فيصل والهرم كتل سكانية كبيرة، فضلًا عن الدوائر السكنية المحيطة والتي تُقدم لها الخدمة.

باتت سمعة المستشفى هي الأسوأ بين مثيلاتها ربما خلال الفترة الأخيرة وتحديدًا في عهد مديرها الحالي الدكتور، منصور خليل منصور؛ فرغم ذيادة الضغط السكني في المناطق المحيطة، وبالتالي زيادة الطلب على الخدمة إلا أنّ المستشفى تتراجع بصورة كبيرة في تأدية مهامها الصحيّة تجاه رواد المستشفى.

يُعاني المستشفى من سوء الخدمة والإدارة معًا؛ فهي من أكثر المستشفيات التي يُسمع فيها صراخ المرضى، ليس من الألم ولكن من شجار طاقم الأمن المكلف بحراسة المبنى وحراسة رواده، فتحولت طرقات المستشفى إلى ساحات للشجار، فلا يمر يوم إلا ويقوم موظف أمن بالتعامل البدني مع مريض أو عجوز يطلب الخدمة، وبالتالي تتعالى صرخاته، وربما مدير طاقم الأمن فرغ نفسه لاستقبال موكب مدير المسشتفى في الصباح وتوديعة في المساء!

حكايات مستشفى الهرم كثيرة، ولعل أحد هذه الحكايات عدم توافر عقار Rabies vaccine صحيح أنّ هذا العقار توفره وزارة الصحة، والمستشفى دورها يقتصر فقط على إعطاء الجرعة لمن يطلبها ممن عقره كلب أو جرحه حيوان مصاب بالسعار، مثال الكلاب والقطط.

وهنا تبدو سوء الإدارة والفساد؛ حيث يُعاني طالب الخدمة، إذا كان من سكان الهرم، معاناة قاسية لأخذ الجرعات وعددها 4 جرعات بخلاف جرعة يأخذها من قسم الطوارئ، وهنا المصاب يمر برحلة المعاناة في الانتظار قد تصل 4 أو 5 ساعات حتى يأخذ حقنة "السعار"؛ رغم أنّ تجهيز الحقنة وإعطاءها للمصاب لا يأخذ سوى دقيقة واحدة، فلماذا الانتظار؟

مدير العيادات الخارجية في المستشفى يُجيب على هذا السؤال بقولة،: من حق الموظف أنّ يتأخر على المريض ساعه ونصف حتى يقوم بتجهيز المصل، وبالتالي ليس من حق المريض الاعتراض مدعيًا أنه يُدير هذا القسم بأفضل ما يكون!

يوم السبت الماضي تأخرت الموظفة المعنية بإعطاء هذه المصل للمرضى في المستشفى، فلم يتلقى سوى 86 مريضًا للمصل؛ وهو عبارة عن حقنة، كما ذكرنا لا تأخذ وقتًا في تجهيزها وإعطاءها للمريض سوى دقيقة واحده؛ ورغم ذلك تم إعطاء هذه الجرعات في 5 ساعات كاملة، ثم رفضت إعطاء أي جرعات للمرضى بدعوى أنّ عملها ينتهي الساعه الثانية ظهرًا، وأننا كمستشفى غير ملزمين بتوفير المصل!

وهنا يبدو الفساد وغياب الرقابة عن المستشفى وعدم قيام مديرها المسؤول بما ينبغي أنّ يقوم به، مكتفيًا بإلتماس الأعذار للموظفين ومصدرًا الحراسة الأمنية لطالبي الخدمة، وكثيرًا ما يتحرشون بالمرضى ما بين الإلتحام البدني والصوت المرتفع والتهديد بعدم إعطاء الخدمة، وكلها أشياء تدل على ضعف الإدارة وتلاشيها.

رفضت المستشفى إعطاء المصل لأكثر من خمسين مريضًا في هذا اليوم بدعوى عدم وجودة، وأنّ المستشفى لا تتلقى أمصالًا يوم السبت من وزارة الصحة، وطبعًا هناك مواعيد لأخذ الجرعات، ويُصادف أنّ مواعيد بعض المرضى تكون يوم الجمعة وهو يوم أجازة، فيتجمع هؤلاء في اليوم التالي، وهنا تضطر المستشفى للتعامل الخشن مع المرضى من خلال موظفي الأمن، ثم يتكرر الأمر في السبت الذي يليه، والطامة الكبرى أنّ يُصبح المرضى عرضة للفيروسات المميتة.

الفساد هو من أهم الفيروسات المميته داخل مستشفى الهرم، وغياب الرقابة ربما يكون مميتًا للمرضى أكثر من غياب المصل، الذي يبحثون عنه داخل المستشفى يالساعات، ثم تفاجئهم الموظفة بضرورة التحرك لمستشفى أخرى، مع غياب كامل للرقابة الطبية سواء على أداء الموظفة المعنية بتسجيل الحالات التي تأخذ المصل أو بعدد الأمصال التي تستلمها المستشفى، خاصة وأنّ وزارة الصحة تبذل جهودًا كبيرة من أجل الحفاظ على حياة المواطنين من هذه الفيروسات.

الرسالة التي يمكن أنّ نرفعها لوزارة الصحة التي تُولي إهتمامًا كبيرًا بتطوير المستشفيات الحكومية وتوفير الأمصال للفيروسات القاتلة، لابد من التعامل مع فيروس الفساد الذي بدأ ينخر في عظام وأوردة مستشفى الهرم، قبل أنّ يُصبح داء الكلب ومرضة هو داء هذه المستشفى.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • تغيب خالد يوسف وزوجته عن حضور أولى جلسات محاكمة المخرج عمر زهران المتهم بسرقتهما
  • عمرو أديب وزوجته يهاجمان شطب المئات من قوائم الإرهاب بمصر.. وردود
  •  بيراميدز يضع عمرو السولية على رأس أولوياته في صفقات الصيف
  • عاجل.. بيراميدز يخطط لخطف نجم الأهلي في الصيف
  • عمرو أديب: للدول قراراتها وللشعوب انحيازاتها.. يا إحنا يا الإخوان في البلد
  • بيراميدز يخطط لضم عمرو السولية في الميركاتو الصيفي
  • عمرو وهبة وزوجته سلمى في ضيافة "صاحبة السعادة" الليلة
  • عايزين نفهم.. لميس الحديدي تطرح 5 تساؤلات تعليقًا على رفع أسماء من قوائم الإرهاب
  • رمضان 2025.. ريم مصطفى تجسد دور البطولة في "سيد الناس" أمام عمرو سعد
  • منير أديب يكتب: فيروسات الموت بمستشفى الهرم