شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مركز زراعة الأعضاء ينقذ حياة 8 مواطنين من مرضى القصور العضوي، وتم إنقاذ حياة مواطنين يبلغان من العمر 46 و11 عاماً من مرض الفشل القلبي وذلك بإجراء عمليتي زراعة قلب لهما، كما تم إنقاذ حياة مواطنين آخرين .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز زراعة الأعضاء ينقذ حياة 8 مواطنين من مرضى القصور العضوي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مركز زراعة الأعضاء ينقذ حياة 8 مواطنين من مرضى...

وتم إنقاذ حياة مواطنين يبلغان من العمر 46 و11 عاماً من مرض الفشل القلبي وذلك بإجراء عمليتي زراعة قلب لهما، كما تم إنقاذ حياة مواطنين آخرين يبلغان من العمر 36 و 58 عامًا من القصور الكبدي النهائي بإجراء عمليتي زراعة كبد لهما، بالإضافة إلى إجراء عملية زراعة رئة لمواطنين يبلغان من العمر 21 و 31 عاماً لإنقاذ حياتهما من مرض القصور الرئوي النهائي، وتم إجراء عمليتين زراعة كلى أنهت معاناة طفلة تبلغ من العمر 14 عامًا ومواطن يبلغ من العمر 45 عامًا.

وعبر عن امتنانه وتقديره لعوائل المتوفين الذين آثروا التبرع بأعضائهم وأن يهبوا حياة جديدة لهؤلاء المرضى, داعياً الله سبحانه أن يجزيهم خير الجزاء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وفاة "الرجل ذو الذراع الذهبية" بعد إنقاذ حياة 2.4 مليون طفل

توفي أكثر المتبرعين بالدم في العالم، جيمس هاريسون، والذي ساعد في إنقاذ أكثر من مليوني طفل من خلال التبرع ببلازما الدم النادرة أكثر من 1100 مرة على مدار ستة عقود، عن عمر يناهز 88 عاماً.

وكان لدى جيمس هاريسون، المعروف باسم "الرجل ذو الذراع الذهبية"، جسم مضاد ثمين ونادر في دمه يُعرف باسم Anti-D، والذي يستخدم لصنع الأدوية المقدمة للأمهات الحوامل اللاتي يتعرض دمهن لخطر مهاجمة أطفالهن، الذين لم يولدوا بعد، وفق صحيفة "ميترو".
وقالت جمعية الصليب الأحمر الأسترالي  Lifeblood، إن تبرعاته ساعدت في إنقاذ حياة أكثر من 2.4 مليون طفل أسترالي، وربما أكثر من ذلك في جميع أنحاء العالم.


و أصبح هاريسون متبرعاً بالدم في عام 1954 بعد تلقي نقل دم أنقذ حياته، وظل يتبرع كل أسبوعين دون أن يفوت موعدا أبداً حتى بلغ 81 عاماً في عام 2018.
وكان هاريسون واحد من أقل من 200 شخص في بلده الأصلي قادرين على إنتاج ما يكفي من Anti-D  للتبرع بشكل صحيح، وأصبحت أجسامه المضادة حاسمة في تطوير علاج لمرض  RhD، والذي يحدث عندما يحدد الجهاز المناعي للأم دم طفلها كمادة غريبة، وينتج أجساما مضادة تهاجمه في الرحم، مما قد يؤدي إلى تلف شديد في المخ أو فشل القلب أو الوفاة.
وقبل استخدام Anti-D في منتصف الستينيات، توفي حوالي طفل واحد من كل طفلين تم تشخيص إصابتهم بـ RhD، ونظراً لأنه لا يمكن تصنيع الأجسام المضادة صناعياً حتى الآن، فإن المتبرعين مثل هاريسون هم حالياً الطريقة الوحيدة لإبقاء الحالة تحت السيطرة.

بطل محلي ووطني

ونظراً لأن عمله كان التزاما أخلاقياً، فقد تم الاعتراف بهاريسون كبطل محلي ووطني في وطنه.
في عام 1999، حصل على وسام أستراليا، ومن عام 2005 إلى عام 2022 تم الاعتراف به كحامل الرقم القياسي العالمي لأكبر عدد من بلازما الدم المتبرع بها.
وفي رثاء والدها، قالت ابنته تريسي ميلوشيب: "كان إنسانياً في قلبه، وكان يحب الابتسامات والضحك للغاية".

مقالات مشابهة

  • «الصحة العالمية» و«سلمان للإغاثة» يوقعان اتفاقية لدعم مرضى القصور الكلوي السودانيين بمصر
  • تدخل جراحي عاجل بسوهاج الجامعي ينقذ حياة فلسطينية من ورم قولونى متقدم
  • سوهاج الجامعي ينقذ حياة مريضة فلسطينية من ورم قولوني متقدم
  • فريق طبي بمستشفى جامعة أسيوط ينقذ حياة مريض بعيب خلقي نادر في الصدر
  • وفاة "الرجل ذو الذراع الذهبية" بعد إنقاذ حياة 2.4 مليون طفل
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس
  • لحظة مقتل إسرائيلي بعملية طعن في حيفا واستشهاد المنفذ(فيديو)
  • الاحتلال يعتقل ستة مواطنين من بيت لحم
  • نشرة المرأة والمنوعات | طبيب يحذر من تناول الطعمية على السحور.. مرضى الضغط تجنبوا هذه المشروبات في رمضان
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية لدعم مرضى القصور الكلوي السودانيين في مصر