محمد نجاتي يتقاسم البطولة مع حورية فرغلي في فيلم «ديجافو»
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
يعيش الفنان محمد نجاتي، حالة من النشاط الفني خلال الفترة الحالية، حيث يواصل التحضير لأكثر من مشروع، سواء في السينما أو التليفزيون.
ويتعاون نجاتي، مع الفنانة حورية فرغلي، في فيلم جديد يحمل اسم «ديجافو»، حيث يتقاسم البطولة معها، فيما يعقد جلسات عمل حاليًا بشأن التحضير للشخصية، ورسم ملامح الدور، تمهيدًا لانطلاق التصوير قريبًا، وذلك حسبما قال المخرج عيد العربي، في تصريحات لـ«الوطن».
وكانت الفنانة حورية فرغلي، حمست جمهورها، لتجربتها السينمائية الجديدة «ديجافو»، حيث قالت في مقطع فيديو عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام: «طالعة النهارده مخصوص علشان أقولكم خبر، أحلى خبر، بقالي كتير ماتبسطش زي النهارده، الحمدلله أنا لسه ماضية فيلم اسمه (ديجافو) مع المخرج عيد العربي، والمنتج أيمن فهمي، ودول إسكندرانية بلدياتي».
وتابعت حورية فرغلي: «يمكن تستغربوا وتقولوا اشمعنا دلوقتي اشتغلت سينما، بصراحة كان معروض عليا حاجات كتير بس ملقيتش أي حاجة جديدة، أنا عملت شخصيات كتيرة وقصص كتيرة، بس معملتش الدور ده قبل كده وهو من أصعب الأدوار اللي هعملها في حياتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد نجاتي حورية فرغلي ديجافو افلام جديدة حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
الإمارات تتقدم بطلب استضافة كأس آسيا 2031
ماجد محمد
أعلن الاتحاد الإماراتي لكرة القدم، اليوم الخميس، عن تقدمه رسميًا بطلب استضافة نهائيات كأس آسيا 2031.
وأوضح أن القرار يأتي بعد إعلان الاتحاد الآسيوي عن البدء في استقبال ملفات الاتحادات الوطنية الراغبة في تنظيم البطولة.
وأشار إلى أنه من المقرر إعداد ملف متكامل يتضمن كافة المتطلبات الخاصة باستضافة البطولة الأكبر على مستوى القارة الآسيوية.
وأكد من خلال بيان نشره عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس” أنه سيتم الإعلان عن التفاصيل قريبًا.
ونوه البيان إلى أنه من المعروف أن الإمارات نجحت في استضافة بطولات رياضية دولية متعددة في ألعاب مختلفة، منها كأس العالم للأندية ومونديال الشباب والناشئين.
وأكد على أن الإمارات سبق أن استضافت العديد من الأحداث الرياضية الكبرى، وأبهرت العالم بتنظيمها للمسابقات القارية والدولية التي جرت في ملاعبها وميادينها الرياضية.
يذكر أن دولة الإمارات قد استضافت كأس آسيا مرتين، الأولى عام 1996، والثانية عام 2019، وحققت نجاحًا كبيرًا في تنظيم هاتين النسختين.
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية