في خرجة اعلامية جريئة .. السعيد ايت المحجوب يكشف تفاصيل مثيرة حول تسيير مقاطعة جليز +فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
كشف السعيد ايت المحجوب النائب الاول لمجلس مقاطعة جليز، في تصريح حصري ل”مراكش الآن”، تفاصيل مثيرة حول تسير مقاطعة جليز.
وفي تصريحه ل”مراكش الآن”، استنكر ايت المحجوب تدخل عدد من المشوشين الذين لا يحملون اي صفة داخل مجلس مقاطعة جليز في تسيير المقاطعة التي تعاني من سكتة قلبية سياسية.
وقال السعيد ايت المحجوب، ان هناك اشخاص يتلذذون بخلق النزاعات داخل المقاطعة.
كما انتقد ايت المحجوب الطريقة التي ينهجها رئيس مجلس مقاطعة جليز في تسييره للقضايا الحساسة التي ينتظر الساكنة معالجتها في اسرع وقت.
وختم السعيد ايت المحجوب تصريحه ل”مراكش الآن” بانه لولا المجهودات الجبارة التي يقوم بها المجلس الجماعي لمدينة مراكش برئاسة فاطمة الزهراء المنصوري، ما كان المواطن سيشاهد اي تغيير بالمقاطعة.
باقي التفاصيل بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: مراکش الآن
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة في رضوخ إسرائيل للهدنة مع حزب الله.. تعثر المشروع
كشف محمد سعيد الرز، الكاتب والمحلل السياسي اللبناني، أن دولة الاحتلال منذ فترة تقول إنها لن تفاوض إلا تحت النار وهو نفس الرد الذي رد به حزب الله.
حزب الله يعرض مشاهد لاستهدافه قاعدة شراغا شمال إسرائيل حزب الله ينشر ملخصا لعملياته ضد العدوان الاسرائيلي الفترة الأخيرة شهدت طفرة في تبادل إطلاق النار والقصفوأضاف “سعيد” خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير، ببرنامج "صباح البلد"، المذاع على قناة صدى البلد، أن الفترة الأخيرة شهدت طفرة في تبادل إطلاق النار والقصف، وهذا أمر معتاد في الحروب مع اقتراب التوصل لاتفاق، حيث يفرغ كل طرف أرصدته.
وأكد محمد سعيد الرز، الكاتب والمحلل السياسي اللبناني، أن ما يثار الآن ليس إنهاء الحرب في لبنان وإنما هدنة 60 يوما على طريق إنهاء الحرب، ومن المتوقع حدوث اختراق الهدنة.
موافقة إسرائيل على الهدنةولفت إلى أن دلالة موافقة إسرائيل على الهدنة، هو تعثر المشروع الإستراتيجي للطرف المعتدي أو ربما فشله، يصبح من الأنسب للطرف المعتدي أن ينسحب.
وأضاف أن نتنياهو رئيس وزراء دولة الاحتلال أعلن في عشية الحرب على لبنان، أن هناك عدة مشاريع أولها إعادة 100 ألف مستوطن يهودي نزحوا من شمال فلسطين المحتلة.
وأكد أن المشروع الثاني لنتنياهو هو إبادة حزب الله وإنهاء وجوده العسكري، إلى جانب إبلاغه الولايات المتحدة برؤية إنجازات مبهرة في جنوب لبنان، وتبين خلال 3 أشهر أنه لا يمكن عودة النازحين تحت الضغط العسكري.