أستاذ أمراض صدر يحذر من السدة الرئوية المزمنة: تؤدي إلى الفشل التنفسي
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمود البتانوني، أستاذ أمراض الصدر والحساسية، إن السدة الرئوية المزمنة لها أوجه وأسباب كثيرة جدا منها التلوث البيئي وعادم السيارات.
حرق قش الأرز| أسباب حساسية الصدر في هذا التوقيت من كل عاموأضاف الدكتور محمود البتانوني، أستاذ أمراض الصدر والحساسية، خلال استضافته ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"،: "حوالي 20% من المصريين مدخنين"، لافتا: "الذي بجوار المدخن يمسى مدخن سلبي لأنه يتعرض يشم الدخان ويتعرض له وهو لا يدخن".
وأوضح: "إذا كانت الست الحامل تتعرض للتدخين فإن العرضه لأن يصاب الجنين بالحساسية كبيرة جدا وهذه حساسية شعب هوائية أو السدة الرئوية"، معقبا: :الحاجة التانية أننا من الممكن أن ندخل في قصة أن يصاب المدخن بالتهاب شعبي مزمن وانتفاخ في الرئة ويصاب بالسدة الرئوية المزمنة".
وتابع: "السدة الرئوية المزمنة عبارة عن ضيق في الشعب الهوائية ويؤدي إلى نهجان وعدم قدرة على التنفس بصورة منتظمة وإذا تقدم المرض يؤدي إلى الفشل التنفسي".
وأشار الدكتور محمود البتانوني، أستاذ أمراض الصدر والحساسية،: "الاتجاه في مصر للطاقة الخضراء والسيارات الكهربائية شيء جيد جدا لأنه يقلل من التلوث بطريقة كبيرة جدا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التلوث التلوث البيئي أستاذ أمراض
إقرأ أيضاً:
تدشين تأهيل مشروع مياه كبار في مديرية السدة بمنظومة الطاقة الشمسية
الثورة نت|
دشن فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف بمحافظة إب، اليوم، بدء العمل بتأهيل مشروع مياه كبار بمديرية السدة.
يتضمن المشروع تركيب منظومة طاقة شمسية عدد 17 لوحا من المنظمة الدولية للهجرة وبقية مكونات المنظومة بتمويل فاعلي خير.
وخلال التدشين، أوضح مدير فرع هيئة مياه الريف بالمحافظة، ماجد الشامي، أن تأهيل مشاريع المياه وتعزيزها لتوفير مياه نقية للمستفيدين، وتأهيلها بمنظومات الطاقة الشمسية، يأتي تلبية للاحتياج القائم وفق خطة الهيئة الإستراتيجية المرحلية للأعوام 1444-1447هـ، بناء على موجهات قائد الثورة وتنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأكد أن الهيئة تسعى، بالتنسيق مع المانحين، والخيرين من أبناء الوطن لتوفير التمويلات المطلوبة لتأهيل واستكمال مشاريع المياه بالمناطق الريفية، لتخفيف معاناة المواطنين التي سببها الحصار من قبل تحالف قوى العدوان.
إلى ذلك، دشن مدير فرع الهيئة العامة لمياه الريف المحافظة الشامي المرحلة الثانية من مشروع مياه عزلة الأعماس بمديرية السدة.
وتضمنت المرحلة الأولى من المشروع تركيب منظومتي طاقة شمسية بقيمة 110 آلاف دولار، بتمويل من مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (يونبس).
فيما تتضمن المرحلة الثانية تنفيذ خزان توزيع للمياه سعة 100 مكعب وتوصيل شبكة للمناطق المتبقية بذات المنطقة بتمويل من المنظمة الدولية للهجرة، بإجمالي مبلغ 65 ألف دولار.
ويستفيد من المشروع حوالي ستة آلاف و200 نسمة من أبناء عُزلة الأعماس.
وخلال التدشين والزيارة، اطّلع الشامي ومعه نائب مدير عام الفرع المهندس عبدالله القادري ،
والمهندس عبدالباسط الشامي، على مشروع مياه قرية المسقاة والمحلات المجاورة.
واستمعوا من مسئول المشروع إلى شرح عن الاحتياج المطلوب لتأهيل الشبكة وتوسيعها واستكمال الربط للمناطق المحتاجة، وتوفير منظومة طاقة شمسية.
وأوضح الشامي أنه سيتم تنفيذ الدراسات الفنية المطلوبة ورفعها ضمن خطة الهيئة لكي يتم البحث عن مصادر تمويل.