نبض السودان:
2025-02-23@05:59:36 GMT

مبارك الفاضل يعلق على قرار الحركات المسلحة

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

مبارك الفاضل يعلق على قرار الحركات المسلحة

رصد – نبض السودان

رحب رئيس حزب الأمة مبارك الفاضل بموقف حركات الكفاح المسلح المتخذ تجاه الحرب والخروج من الحياه.

واكد الفاضل أن الظرف الحرج والدقيق الذي تمر به بلادنا يتطلب من الجميع اتخاذ قرارات شجاعة للوقوف ضد هذا المخطط حيث لا حياد في أن يبقى السودان أو لا يبقى.

واضاف ان ما ذهبت إليه حركات الكفاح المسلح – مسار دارفور في قراراتها يتوافق مع رؤية جميع الحادبين على مصلحة البلاد في أن هذه الحرب تخوضها ميليشيا الدعم السريع مدعمة بمرتزقة أجانب.

واكد ان أي دعوة للحياد في مواجهة مشروع يستهدف وحدة السودان وشعبه وأمنه تعني ضمنيا القبول به.

وأشار الفاضل أن مليشيات الدعم السريع ليس لها قبيلة ولا وطن ولا دين فقد جرى العرف في دارفور وسائر البلاد أن السارق والناهب والقاتل لا قبيلة له ولا ولي.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الحركات الفاضل على قرار مبارك ي عل ق

إقرأ أيضاً:

شكرا مصر والتالية ريتا!!

*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!

*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!

*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*

*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*

*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*

*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*

*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*

*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*

*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*

*بكرى المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • السودان.. هل تستطيع قوات الصياد تجاوز كردفان ودق أبواب دارفور ؟
  • أحمد إبراهيم الطاهر: نهاية الحرب الضروس قد باتت وشيكة بما قدمته القوات المسلحة
  • شكرا مصر والتالية ريتا!!
  • خالد ابواحمد القلم أقوى سلاح في معارك الكرامة
  • عبد العزيز الحلو: جوهر الصراع في السودان صراع مركز وهامش
  • روبيو يعلق على اللقاء المرتقب بين ترامب وبوتين
  • هل تخلى الحلو عن مشروعه السياسي أم وجد ضالته في مشروع تقسيم البلاد
  • القوة المشتركة تصدر توجيهات إعلامية بخصوص المعارك القادمة في دارفور
  • السودان يفرض مبلغ ضخم للتقديم لـ”الحج”
  • بعد زيادة المخصصات العسكرية .. هل تستعد إيران للحرب؟