هل يمكن اصدار هوية وطنية لبنت عمرها ٩ سنوات؟ الأحوال المدنية تجيب
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أوضّحت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية أن إصدار الهوية الوطنية للذكور والإناث يكون اختياري من سن ١٠-١٥ سنة.
إصدار الهوية الوطنية
جاء توضّيح الأحوال المدنية في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: "السلام عليكم هل يمكن اصدار هوية وطنية لبنت عمرها ٩ سنوات؟".
وجاء رد الأحوال المدنية على النحو التالي: " وعليكم السلام، يكون إصدار الهوية الوطنية للذكور والإناث إجباري عند إتمام ١٥ سنة، ويكون اختياري من سن ١٠-١٥ سنة، نسعد بخدمتك".
تجديد الهوية الوطنية
ويمكن تجديد بطاقة الهوية الوطنية إلكترونياً من خلال اتباع الخطوات التالية:
- الدخول إلى منصة أبشر والضغط على خيار خدمات من تبويب خدماتي.
- اختيار الأحوال المدنية والضغط على أيقونة تجديد الهوية الوطنية.
- قراءة الحالات الصحيحة للصورة ورفع الصورة الشخصية وفق المطلوب.
- اختيار العنوان لاستلام الهوية الوطنية ودفع أجور التوصيل.
تفعيل بطاقة الهوية الوطنية
- الدخول إلى منصة أبشر ثم اختيار خدمات من تبويب خدماتي.
-اختيار الأحوال المدنية.
- اختيار خدمات الهوية الوطنية.
- اختيار تفعيل الهوية الوطنية.
شروط صورة الهوية الوطنية
1- ذات خلفية بيضاء.
2- دون نظارات أو عدسات.
3- تغطية شعر الرأس.
4- يجب أن تكون حديثة وملونة.
5- زينة خفيفة.
حالات استبدال صورة الهوية الوطنية
كما أشارت «الأحوال المدنية»، إلى أن هناك عدة شروط محددة لاستبدال صورة الهوية الوطنية تتمثل في:
- تجديد الهوية الوطنية.
-تغيّر الملامح.
- بموجب تقارير طبية.
بدل فاقد للهوية الوطنية
1- الدخول عبر حسابك على منصة أبشر.
2- اختيار خدماتي.
3- الأحوال المدنية.
4- الإبلاغ عن الوثائق المفقودة.
5- اختيار بطاقة الهوية الوطنية من القائمة.
6- تعبئة البيانات المطلوبة.
7- حجز موعد إلكتروني عبر خدمة «بدل فاقد».
8- إحضار المتطلبات كافة المذكورة بتذكرة الموعد
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية الهوية الوطنية الأحوال المدنیة الهویة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
عماد حمدان: المرأة الفلسطينية هي الأساس في تشكيل الهوية الوطنية والثقافية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه وزير الثقافة الفلسطينى عماد حمدان، بمناسبة يوم المرأة العالمي، تحية إجلال وتقدير للمرأة الفلسطينية التي تساهم في بناء مجتمعها، تحفظ تراثها، وتُثري المشهد الثقافي بإبداعها وصوتها الحر، إن المرأة ليست نصف المجتمع، بل هي روحه التي تُضيء دروب الإبداع والمعرفة، وهي الأساس في تشكيل الهوية الوطنية والثقافية.
وقال الوزير حمدان:" نستذكر اليوم، بكل فخر، المرأة الفلسطينية التي تجسد أسمى آيات الصمود والنضال، سواء في ميادين الثقافة والفن والأدب، أو في ساحات المقاومة والدفاع عن الأرض والكرامة. في غزة التي تواجه آلة الدمار بصلابة لا تلين، في القدس التي تحرسها أرواح النساء كما يحرسها التاريخ، وفي كل بقعة من أرضنا الفلسطينية، تُثبت المرأة الفلسطينية أنها رمزٌ للصمود والإبداع والتحدي.
وأضاف الوزير حمدان أن وزارة الثقافة تؤكد التزامها بدعم المرأة وتعزيز دورها في المشهد الثقافي، إذ نؤمن بأن تمكين النساء ثقافياً وفنياً هو جزء من نضالنا الأوسع من أجل الحرية والعدالة، داعياً جميع المؤسسات الثقافية والفكرية إلى احتضان إبداعات النساء، وإتاحة المساحات لهن ليعبرن عن قضاياهن، ويقدن حراكاً ثقافياً يُسهم في بناء مستقبل أكثر عدلاً وإنسانية.
وختم الوزير حمدان: "في يوم المرأة العالمي، أؤكد التزامنا المستمر بسياسات ثقافية عادلة ومنصفة، تدعم حضور المرأة في كل مجالات الإبداع، وتكرس ثقافة الاعتراف بإنجازاتها، وتعمل على حماية حقوقها الفكرية والإبداعية.
تحية إلى كل امرأة تصنع التغيير، تحية إلى كل امرأة تكتب، ترسم، تعزف، تروي، وتبدع… تحية إلى المرأة التي تحمل رسالة الثقافة والحياة رغم كل التحديات.