متابعة بتجــرد: نفى ويل سميث بشدة المزاعم التي تفيد بأنه تم القبض عليه ذات مرة وهو يمارس الجنس مع الممثل دوان مارتن، ممثل فيلم The Fresh Prince of Bel-Air، ووصف الاتهام بأنه “كاذب بشكل لا لبس فيه”.

ووجه الأخ بلال، الذي يصف نفسه بأنه المساعد الشخصي السابق للممثل، هذا الاتهام الصادم في مقابلة أصبحت واسعة الانتشار مع شخصية الإنترنت تاشا ك.

ويدعي بلال أنه دخل ذات مرة على نجم Men In Black، البالغ من العمر الآن 55 عامًا، وشارك مارتن في فعل جنسي في غرفة تبديل الملابس الخاصة بمارتن، وفق ما نقل موقع دايلي ميل.

ويأتي ذلك بعد أن كشفت زوجة الممثل جادا بينكيت سميث، 52 عامًا، عن انفصالهما سرًا لمدة سبع سنوات.

قال الأخ بلال: “فتحت باب غرفة تبديل الملابس الخاصة بدوان، وعندها رأيت دوان يمارس الجنس الشرجي مع ويل… كانت هناك أريكة وكان ويل منحنيًا على الأريكة وكان دوان يقف خلفه”.

كما قدم أيضًا ادعاءات غير مبهجة حول رجولة سميث، حيث قارن قضيبه بحجم “إصبع القدم الخنصر”.

وأصر متحدث باسم الممثل الحائز على جائزة الأوسكار على أن القصة “ملفقة بالكامل” في بيان TMZ يوم الثلاثاء، بينما أخبر مصدر المنفذ أن سميث “يفكر في اتخاذ إجراء قانوني”.

إشارة الى أن دوان مارتن، 58 عامًا، كان متزوجًا من الممثلة تيشا كامبل في الفترة من 1996 إلى 2020.

main 2023-11-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

حركة فتح: الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم في الضفة الغربية

قال المتحدث باسم حركة فتح الدكتور ماهر النمورة، إنه يجب على المجتمع الدولي التدخل لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، مؤكدا في الوقت ذاته صمود الشعب الفلسطيني على كامل أرضه ورفضه المساس بحقوقه من خلال التهجير وتمسكه بحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

 

وحسبما أبرزت "قناة القاهرة الإخبارية" أضاف النمورة: " الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم في الضفة الغربية، ولاسيما في جنين وطولكرم، حيث يتعرض الفلسطنيون للعدوان المستمر منذ أسابيع، بالإضافة إلى سقوط عشرات الشهداء أمام مسمع ومرأى العالم أجمع".

 

ودعا المتحدث باسم فتح جميع الجهات الدولية ومجلس الأمن والأمم المتحدة إلى ممارسة ضغوطات تجاه الاحتلال الإسرائيلي، لوقف هذه الجرائم المستمرة منذ عدة أسابيع في شمال الضفة الغربية.

 

وحول الإجراءات والنقاشات التي تدور داخل حركة فتح للتصدي لهذا التصعيد الإسرائيلي على الضفة الغربية، قال النمورة "هناك اتصالات مستمرة مع السلطة الفلسطينية لدراسة الأوضاع التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في محافظات الضفة الغربية، وكذلك استمرار الحصار على أهالي قطاع غزة من أجل إيصال رسالة للعالم أجمع أن الاحتلال الاسرائيلي لن يتوقف عن ممارسة هذه الجرائم".

 

وأشار إلى إجراء الرئيس محمود عباس"أبو مازن" العديد من الاتصالات مع جميع الجهات الدولية وزعماء العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال الاسرائيلي لوقف هذه الجرائم التي ترتكب بحق أهالي جنين وطولكرم من اعتقالات وممارسات، خاصة من القاطنين في المستوطنات ضد أبناء الشعب الفلسطيني في مدينة الخليل الواقعة في الضفة الغربية.

 

اعتقال 380 فلسطينياً في الضفة الغربية


أكد  نادي الأسير الفلسطيني، في بيانٍ له اليوم الثلاثاء، على أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل تصعيد عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في محافظات الضفة تحديداً في محافظتي جنين ومخيمها وطوباس.

اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل

وذكر النادي في بيانه أن حصيلة حالات الاعتقالات في الضفة بلغت منذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ما لا يقل عن 380 حالة اعتقال.

ويأتي ذلك في إطار تصعيد التعديات الإسرائيلية على أهالي فلسطين في الضفة والقطاع في ظل رغبة الاحتلال في إفراغ الأرض من أهلها من أجل توسيع نشاطه الاستيطاني.
يعاني الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي من ظروف احتجاز قاسية تنتهك المعايير الدولية لحقوق الإنسان، حيث يتعرضون لسياسات تعسفية تشمل الاعتقال الإداري، والعزل الانفرادي، والإهمال الطبي، والتعذيب الجسدي والنفسي. يواجه العديد من الأسرى الاعتقال الإداري، وهو إجراء يسمح لسلطات الاحتلال باحتجاز الفلسطينيين دون توجيه تهم محددة أو محاكمات عادلة، مما يحرمهم من حقهم في الدفاع عن أنفسهم. كما يُحتجز بعض الأسرى لفترات طويلة في العزل الانفرادي، مما يؤدي إلى تدهور صحتهم النفسية والجسدية. إضافة إلى ذلك، يعاني الأسرى المرضى من الإهمال الطبي، حيث ترفض إدارة السجون تقديم العلاج المناسب أو تأجيله حتى تتفاقم حالتهم، مما أدى إلى استشهاد عدد من الأسرى داخل السجون نتيجة الإهمال المتعمد.

إلى جانب ذلك، يتعرض الأسرى الفلسطينيون لممارسات تعسفية تشمل الاعتداءات الجسدية أثناء الاعتقال والتحقيق، والحرمان من الزيارات العائلية، والعقوبات الجماعية مثل تقليص ساعات الفورة (الخروج إلى الساحة) وسحب الأدوات الأساسية من الزنازين. كما يتم استهداف الأسرى الأطفال والنساء بمعاملة قاسية، حيث يتم احتجازهم في ظروف غير إنسانية، ما يؤثر سلبًا على مستقبلهم. وعلى الرغم من هذه المعاناة، يواصل الأسرى الفلسطينيون نضالهم من داخل السجون من خلال الإضرابات عن الطعام والاحتجاجات الجماعية للمطالبة بحقوقهم الأساسية. ورغم المطالبات الدولية بوقف الانتهاكات الإسرائيلية وتحسين أوضاع الأسرى، تستمر سلطات الاحتلال في فرض سياسات قمعية بحقهم، مما يجعل قضية الأسرى أحد أبرز ملفات النضال الفلسطيني ضد الاحتلال، وسط دعوات بضرورة التدخل الدولي لإنهاء هذه الانتهاكات وتحقيق العدالة للأسرى الفلسطينيين.


 

 

مقالات مشابهة

  • فؤاد: من يصفون الشيخ الصادق الغرياني بأنه سبب الحروب “حمقى وأغبياء”
  • مارسليو: “مسيرتي مع كرة القدم تنتهي هنا”
  • عبر عظمة اللسان.. علماء يبتكرون طريقة جديدة لحل ألغاز الجرائم
  • 86 طالبًا وطالبة يحصدون الجوائز الخاصة في أولمبياد “إبداع 2025”
  • 86 طالبًا وطالبة يفوزون بالجوائز الخاصة في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع 2025”
  • إصابة مارتن خورخي في سباق ماليزيا
  • السعودية.. السماح لشركات مشغلة لطائرات “الطلب” الأجنبية نقل الركاب داخل المملكة
  • “مستوى غير متوقع”.. نيمار يفاجئ الجميع في سانتوس البرازيلي
  • حركة فتح: الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم في الضفة الغربية
  • “الطيران المدني”: السماح للشركات الأجنبية المشغلة للطائرات الخاصة (بالطلب) بنقل الركاب داخليًا في المملكة