راغب علامة عن أحداث غزة: "مستشفيات غزة أصبحت كالمسلخ"
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
وسط الاجواء التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية وانتهاكات وعنف من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، يسعى نجوم الوطن العربي لدعمهم وتوصيل صوتهم للعالم، وتقديم رسالتهم في مساندة الشعب الفلسطيني، وحرص المطرب راغب علامة على على التعليق عن ما يحدث في غزة وتوجيه رسالة لشعوب العالم، وذلك على مدار 40 يومًا متواصلة.
وكتب راغب علامة عبر حسابه الشخصي بموقع التغريدات “أكس” قائلًا: “ما هذا الإجرام؟! ما هذا الجنون؟!مستشفيات غزة أصبحت كالمسلخ، الأطفال والنساء والمصابين مرميين في أرض المستشفيات، هل يشاهد العالم!”.
وأكمل راغب داعيًا للشعب الفلسطيني: "يا رب العالمين ساعدهم.. يا رب العالمين ارفع الظلم والقتل والإجرام عنهم.. يا رب العالمين انتقم لهم.. يا الله نناشدك أن ترفع الشدة عنهم".
"أوقفوا قتل الأطفال فورًا".. راغب علامة يدعم القضية الفلسطينية
وكان قد طالب الفنان اللبناني راغب علامة بإيقاف قتل أطفال فلسطين فورًا، بعد القصف الذي شنَّته قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وكتب راغب تغريدة عبر منصة إكس، قائلًا: "يتعرّض قطاع غزّة وأهله لإبادة ظالمة وعدوان غاشم أشعل ليل غزّة بنيرانه مخلّفًا مجازر إنسانية وويلات مروّعة ستسجل وصمة عار أبدية مهما حاولوا طمسها بعزل المدنيين عبر قطع الكهرباء والهاتف والإنترنت".
راغب علامة: مهما دعت الظالم قدرته على إعلاء الباطل إلا أن قدرة الله أعلى
وتابع راغب علامة: "ولكن أكثر ما يدمي القلب هو مشهد قتل الأطفال في هذه الحرب السوداء الملطخة بدماء زكيّة بريئة، ارحموا الأطفال … أوقفوا قتل الأطفال فورًا، لا يسعني سوى القول إنه مهما دعت الظالم قدرته على إعلاء الباطل على الحقّ إلا أنّ قدرة الله أعلى وأعظم لأن الله أكبر، كان الله في عون الأطفال والمدنيين والأبرياء في غزّة ورحم أهلها وكفى بالله حسيبا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: راغب علامة الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية غزة راغب علامة
إقرأ أيضاً:
مذيع بالتناصح: أكره قراءة الروايات والقصص مهما كانت شهرتها أو روعة كاتبها
قال عبد الله الجعيدي، مقدم برامج قناة المفتي المعزول الصادق الغرياني «التناصح»، إنه يكره قراءة الروايات والقصص مهما كانت شهرتها أو روعة كاتبها.
وأضاف في منشور عبر فيسبوك؛ “كُرِّه إليَّ في هذا العُمُر قراءة الروايات والقصص مهما كانت شهرتها او روعة كاتبها فهي تبقى من نسج الخيال وصنعة حكواتي وقد حاولت غير مرّة قراءة رواية ظننت أنها تفيدني فلم أبرح صفحاتها المائة الأولى”.
وتابع؛ “بينما في أيام الصبا كنت أشعر بالمتعة في قراءة روايات الأدب العالمي وألف ليلة وليلة وسيف بن ذي يزن والروايات البوليسية مثل روايات أجاثا كريستي وموريس لبلان وغيرها”.
وأردف؛ “قرأت قصة صوفي وهي رواية خيالية تحكي تاريخ الفلسفة وانتهيت منها فلم أخرج بفائدة مع الملل في سردها”.
وختم موضحًا؛ “وحاولت أقرا كتاب بُردة النبي لروي متحدة لمعرفة طبيعة المجتمع الإيراني والتغيير الذي طرأ عليه بعد الثورة فلم أفلح ربما في التاريخ غُنية ولكل قاريء آفاته”.
الوسوممذيع بالتناصح