شاهد ماذا قال الطفل الفلسطيني بعد استجابة الرئيس السيسي ووصوله إلى مصر للعلاج
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أكد الطفل الفلسطيني عبدالله، أنه كان متواجدا مع اقاربي، وعندما حدث الهجوم الإسرائيلي على المبني الذي كنا نتواجد به، سقط عدد من أقاربي شهداء وأنا تعرضت لإصابة قوية.
وقال الطفل الفلسطيني عبدالله، خلال تصريحات له على هامش تقرير تم إذاعته لبرنامج "حقائق وأسرار"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقديم الإعلامي "مصطفى بكري"، أنه أحب الرئيس عبد الفتاح السيسي، وطال الله في عمره، وأن يكون سندا لنا.
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الرئيس السيسي القائد الإنسان استجاب لمناشدة طفل فلسطيني لعلاجه في مصر ووجه بعلاجه في مصر، مشيرا إلى أنه تم استقبال الطفل المصاب وتم نقله لمستشفى معهد ناصر لتقديم العلاج له.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطفل الفلسطيني عبدالله الهجوم الإسرائيلي شهداء مصطفى بكري الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: تضارب أرقام التمويل ضمن تحديات إعادة إعمار غزة
قال الكاتب الصحفي، وعضو مجلس النواب، مصطفى بكري، إنّ مصر طرحت مبادرة من ثلاث مراحل لتعمير غزة.
وأضاف «بكري»، خلال المؤتمر المنعقد برعاية المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية في القاهرة، بعنوان «غزة ومستقبل الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط»، أن هناك تحديات مهمة، منها الحديث عن المرحلة الثانية لإطلاق النار، وهناك مساعي إلى مد المرحلة الأولى من تبادل الأسرى، ولكن إسرائيل مصممة على خروج «حماس».
والتحدي الثاني بحسب حديث «بكري»، يكمن في تضارب أرقام التمويل، وقال إنّ هناك من يقول 25 مليار دولار، وهناك يقول 250 مليار، وهناك من يقول مدة زمنية ثلاثة إلى خمسة سنوات، وهناك من يقول 15 عاما، وفي كل الأحوال هناك خلاف على من الذي سيدفع، الحديث عن تدفق الأموال لتعمير غزة ستواجه تحديات كبيرة.
واستكمل: أما التحدي الثالث هو إصرار «حماس» على رؤيتها وعلى موقفها هذا الأمر بالتأكيد سيعوق مسألة التعمير وبالتأكيد سيدفع أطراف إقليمية ودولية الى أن تعطي الضوء الأخضر لنتنياهو أن يمارس إرهابه.
ويعقد المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية في القاهرة المؤتمر تحت عنوان "غزة ومستقبل الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط"، حيث تستهدف تفكيك ودخل المقترحات الساعية لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة ليس فقط من خلال إظهار مدى مخالفتها الصارخة للقانون الدولي والإنساني، وإنما أيضا الخبرات والتجارب الإقليمية والدولية في إعمار مناطق الصراعات دون تهجير السكان يطرح المؤتمر أيضا المخاطر المترتبة على التحريك الديموغرافي للسكان على أمن واستقرار الشرق الأوسط سواء على صعيد دواخل الدول أو العلاقات فيما بينها، فضلا عن تأثيراتها على مستقبل الذهبية الفلسطينية، في ظل سياسات تيار اليمين الإسرائيلي المتطرف الذي بات يرهن وجوده في السلطة باستمرار دائرة الحرب والدمار في المنطقة.
اقرأ أيضاًمؤتمر «غزة ومستقبل السلام».. السفير العرابي يناقش تفكيك القضية الفلسطينية وإعادة تركيبها
خالد عكاشة: تهجير الفلسطينيين من غزة خرق للأعراف الدولية وجريمة تطهير عرقي