علماء "كاوست" من بين الأكثر تأثيراً في العالم بـ 2023
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلنت جامعة "كاوست"، أن 18 عضواً من أعضاء هيئة تدريسها تصدروا اليوم قائمة "كلاريفيت" للباحثين الأكثر استشهاداً بأبحاثهم على مستوى العالم التي تم نشرها من قبل معهد كلاريفيت للمعلومات العلمية.
وقال رئيس كاوست البرفيسور توني تشان: "تُكرم قائمة (كلاريفيت) للباحثين الأكثر استشهاداً، وعلمائنا المتميزين يقدمون إسهامات مؤثرة وكبيرة لمجتمع البحث العلمي ويتضح ذلك من معدل الاستشهاد بأعمالهم".
تحت عنوان "صحة الإنسان لأثر متسارع في #المملكة.. جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (#كاوست) تنظم مؤتمرها السنوي لـ "مبادرة الصحة الذكية".#اليوم | @KAUST_NewsAR
التفاصيل | https://t.co/PoklWE0b5V pic.twitter.com/HEjJQsfNbn— صحيفة اليوم (@alyaum) November 13, 2023جامعة كاوست
أضاف: "نحن فخورون جداً بإنجازاتهم التي تعكس المستوى المتميز للأبحاث التي يتم إجراؤها في المملكة العربية السعودية، وشكّل أعضاء هيئة التدريس الذين يعملون في الجامعة قرابة 10% من الباحثين الأكثر تأثيراً في العالم المدرجين في القائمة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة جامعة كاوست أخبار السعودية التعليم
إقرأ أيضاً:
علماء صينيون يكشفون أسرار الحياة في أعمق نظام إيكولوجي بحري
كشف فريق من العلماء الصينيين، الستار عن آليات بقاء الحياة الغامضة في خندق ماريانا، أعمق نقطة على الأرض، في دراسة نشرت نتائجها في مجلة "سيل".
وأظهرت ثلاث أوراق بحثية نشرت يوم الجمعة، استراتيجيات تكيف جديدة وإمكانات الموارد للكائنات الحية الدقيقة والقشريات وأنواع الأسماك في البيئة القاسية، وذلك باستخدام العينات التي جمعتها الغواصة الصينية المأهولة في أعماق البحار "فندوتشه" (سترايفر).
ويقع خندق ماريانا على عمق 11 ألف متر تقريبا، وهو عبارة عن هاوية مظلمة دائمة البرودة يبلغ ضغطها 1100 ضغط جوي، وكان يُعتقد سابقا أنه "منطقة خالية من الحياة". وفي 10 نوفمبر 2020، وصلت "فندوتشه" إلى الخندق وكشفت عن نظام إيكولوجي غني.
وحدد الباحثون أكثر من 7500 جينوم تمثيلي لكائنات دقيقة بدائية النواة على مستوى الأنواع، يُعتقد أن حوالي 90% منها كائنات جديدة لم يتم توثيقها من قبل، مع تنوع يضاهي إجمالي التنوع الميكروبي البحري المعروف على مستوى العالم.
كما وجد الباحثون أن جينوم البرمائيات، وهي لافقاريات تشبه الجمبري، أكبر من الجينوم البشري بأكثر من أربعة أضعاف.
وكشفت التحليلات الجينية التي أجريت على 11 نوعا من أسماك أعماق البحار أن تراكم نوع من الأحماض الدهنية يمكن أن يساعد تلك الأسماك على التأقلم مع البيئات عالية الضغط.