شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن دكان مفضي!!، دكان_مفضي!! رائد_الأفغاني دكان مفضي و حكومة لا بشر ولا بشارة ولا شيء قد يبشر بخير حيث .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دكان مفضي!!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دكان مفضي!!#دكان_مفضي!!
#رائد_الأفغاني
دكان مفضي و #حكومة لا #بشر ولا #بشارة ولا شيء قد يبشر بخير حيث لا وعد ولا تعهد ولاقطع وآمال علقت ولا حتى وعود براقة تلمع في أجواء قاتمة ككحل العين ومانشيتات تسحر الألباب وعيب على الذي يصدق القول والفعل في نهاية المطاف…
مفضي إسم أشتق من فاضي …خاوي…فارغ المضمون… فستق فاضي…وأي من النعوت والمسميات التي تصف البوش أو الصفر(٠) بأدق التعابير والوصف الدقيق…
حشري وفضولي ومتجرهم ومن فصيلة وذوات ثقيلي الدم وقوي التركيز كدماء البقه التي تعشعش أينما طاب لها تلك صفات(مفضي) خالي الوفاض والغلة والسلة صاحب دكان وبالتعبير الأدق والدارجة(صاحب التكانه) الذي يتهكم ويتحكم بمصائر قرية مطرفة على الجوانب وعلى جنبات وطن حائر وغائر يبحث ليل نهار في عيد إستقلال أو فرحة إستقرار يمني النفس فيها يطبل ويزلغط لها ويعلي من مستوى ووتيرة الصوت للوجبات السريعة من أغاني وأهازيج الفشك والمدرعات والمرحى والخيل والليل التي لاتعرفنا…
مفضي متقاعد صلف لئيم إبتدع فكرة أن يفتتح تكانه بعد تقاعده كي ينمي فضوله لا دخله وكي يبدع في تفسير ولحش أنفه المدبب في كل شاردة وواردة في محيطه وقريته الوادعة بدونه وإستدان قرضا على راتبه التقاعدي كي يصف بضع بلكات ليكون دكانا صغيراً حقيرا ويستف على أرففه المتهالكه المثبته بمسامير مستخدمة ومستعمله ومعاد تطعيجها كي تلبي االحاجة وتصمد إلى حين ليستف عليها بضعا من كروزات الكبريت ثث نجوم ونكاشات البوابير وشنابر اللوكس ومرطبانات من الحلقوم والمخشرم والفيصلية والملبس على لوز والملبس بسمسم ابو حبل وبعض الترهات والأحاجي التافهة بتفاهة(مفضي وتكانه)…ليس
وهنا أشير إلى نهم وطموح وغاية (مفضي) إلى يعي أدق النخاشيش والتفاصيل في قريته من خلال تفرده بمثل هكذا مشروع سبق أي من يفكر بمثله ويا ويل من فكر أو حاول أن يفكر مجرد تفكير بأن ينافسه أو يكرر أو يضاهي مشروعه الإنمائي والإستثماري برغم أن المتوافر في تكانه لايلبي إحتياجات ورغبات ساكني قريته وبرغم بذائته وإستخدامه لإسلوب المراباة المفرط في الدين والإستدانة وبرغم إسلوبه في التحقق وضمان تسديد الدين المستحق له والدخول بأدق التفاصيل والمواجهة والدناءة ألتي قد تصل حدإشو طبختوا اليوم ؟ ولويش بدكو طحين؟والمحارم الناعمه لويش وهي مش موعدها؟؟!!!
لا أجد وصفا ولا نعتا أصف وأنعت حال مفضي وما يمارس من خلاله في محيطه وقريته ومن خلال وأمام تكانه العفن القميء والذي لايلبي إحتياجات وطموح وأماني أهل قريته المحيطين والبعيدين وعلاوة على ذاك وكل فقد إنتقى وإختار وشكل(مفضي)تشكيلته لمن هم الأجدر والأكفأ والأحق في قناعته ونظره لأن يجلسوا أمام(تكانه) وعلى مقاعد من صناديق بيض كرتوني فارغ كي يكونوا عوناً له وسندا في نقل الأحاجي والألغاز ولفت نظر مفضي عن سرائر غابت عنه وهؤلاء أصحاب المقاعد الكرتونية توارثوها كابر عن كابر وإن زلت قدم أحدهم وتفركش ومات وزهقت روحه جاء الذي يليه من أبناءه أو أحفاده وهلم جرى…
مفضي وهر كشر وليس بشر ولا يبشر بخير أذاق أهل القرية ويلات وأغدقهم أزمات تتلوها أزمات لكنه مازال يعد أهل القرية ويردد بأن أجمل أيامكم لم ولن تأتي بعد وهي بالكاد لم ولن تأتي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من الشهيد المشتبك جعفر دبابسة الذي نعته كتائب القسام؟
نابلس- اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأسير المحرر والقيادي في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) جعفر دبابسة (40 عاما)، الثلاثاء، أمام منزله في قرية الباذان قرب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بعد 15 شهرا من مطاردته، حيث يوصف بأنه "أحد أبرز المطلوبين لدى الاحتلال".
وعند الرابعة من فجر الثلاثاء، حاصرت قوات خاصة إسرائيلية منزل دبابسة، وخاض معها اشتباكا مسلحا قبل إصابته بعدة رصاصات أدت لاستشهاده على الفور.
ونقلت مصادر مقربة من عائلته، للجزيرة نت، أن دبابسة اشتبك مع جنود الاحتلال لمدة من الزمن قبل استشهاده، وأنه سمع صوت صراخهم أثناء ذلك، كما شوهدت آثار دماء بمكان وجود الجنود قرب المنزل، في إشارة إلى وقوع إصابات بصفوفهم.
ووفق المصادر ذاتها، بعد إصابة دبابسة وتركه ينزف، احتجز الجنود جثمانه وهمّوا بخطفه بعد وضعه فوق حمالة، غير أنهم تراجعوا عن ذلك بعد أن تيقنوا من استشهاده، ليُنقل بعدها عبر إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني إلى مستشفى رفيديا الحكومي.
أقارب الشهيد جعفر دبابسة يلقون عليه نظرة الوداع في مستشفى رفيديا الحكومي بنابلس (الجزيرة) نشأة ثائرةوُلد الشهيد جعفر أحمد فالح دبابسة في ثمانينيات القرن الماضي، لأب فلسطيني وأم لبنانية، وكان والده أحد قادة الثورة الفلسطينية في لبنان.
إعلانومع قدوم السلطة الفلسطينية إلى الضفة الغربية وغزة مطلع تسعينيات القرن الماضي بعد التوقيع على اتفاق أوسلو، عاد الشهيد مع والديه ضمن من عُرفوا بـ"العائدين" حينها، وعمل والده ضابطا عسكريا برتبة لواء في السلطة ثم تقاعد منها.
ومن عائلة مناضلة وثائرة ينحدر الشهيد دبابسة، حيث يعرف والده بأنه من الرعيل الأول في المقاومة، وله بصمة في الثورة الفلسطينية رفقة قادتها في لبنان من خليل الوزير (أبو جهاد) إلى سعد صايل وصلاح خلف (أبو إياد)، وقد اعتُقل في سجون النظام السوري وسجون عربية أخرى.
وكذلك يُعرف جده لأبيه الحاج "فالح العوض" بأنه أحد أبرز المقاتلين القدامى والملتحقين بصفوف الثورة الفلسطينية عام 1936، كما شارك جده لأمه بعمليات فدائية ونضالية ضد المحتل الإسرائيلي، ومنها "خطف الطائرات التي تقل إسرائيليين".
التزام دينيوالشهيد دبابسة الذي يكنى بـ"أبو حمزة" هو الأكبر بين 6 أشقاء، وهو متزوج منذ عام 2013، وله 3 أطفال (بنت وولدان)، وتوفيت والدته عام 2020 أثناء اعتقاله في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وفي مدارس قريته طلوزة شمال مدينة نابلس حيث تنحدر عائلته، تلقى الشهيد دبابسة دراسته الابتدائية والثانوية، ومن ثم التحق بجامعة القدس المفتوحة بنابلس منهيا دراساته في الشريعة الإسلامية، وبسبب اعتقالاته المتكررة لم يستطع إكمال دراساته العليا.
ومنذ صغره، عُرف بالتزامه الديني والأخلاقي، وبكلمته الوازنة كرجل شكل قاسما مشتركا للجميع، حيث حفظ القرآن الكريم كاملا وبالقراءات السبع، وسرده داخل سجنه أمام مشايخه من القادة الأسرى، واشتهر بحفظه الكبير للأحاديث النبوية، وهو خطيب مفوه أيضا وصاحب حضور ثقافي وديني واسع.
عام 2002، بدأ مسلسل اعتقالات جعفر دبابسة، حيث أُسر أثناء محاولته تنفيذ عملية استشهادية، وقضى بسجون الاحتلال 15 عاما بشكل متفرق، بين الأحكام والاعتقال الإداري. وطورد لفترات مختلفة، حيث كان يصر على عدم تسليم نفسه لجيش الاحتلال، واعتقلته السلطة الفلسطينية لنحو عامين.
إعلانواتهمه الاحتلال بمساعدة الشهيد أشرف نعالوة من مدينة طولكرم، الذي نفذ عملية فدائية عام 2018 في مستوطنة "بركان" المقامة على أراضي مدينة سلفيت، وقتل إسرائيليَين وجرح ثالثا.
تشييع جثمان الشهيد جعفر دبابسة (الجزيرة) سيرة ومناقبوقبل عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بشهرين، أُفرج عن الشهيد دبابسة، ومع بدء الاحتلال تنفيذ حملات اعتقال بعد الحرب على غزة وملاحقة المقاومين والأسرى المحررين، خاصة المحسوبين على حركة حماس، طورد الشهيد الذي رفض -وتحت كل الضغوط- تسليم نفسه "لأنه لا يريد أن يعود للسجون مرة أخرى"، وفق أقربائه.
وحاول الاحتلال اعتقاله مرات عدة، وحاصر منازل ومواقع احتمى بها، لكنه فشل في الوصول إليه حتى فجر اليوم الثلاثاء، حيث اغتاله أمام منزله وبين أطفاله وعائلته.
ونقلت القناة الـ13 العبرية أن جنديا إسرائيليا أصيب بجروح خطيرة خلال اشتباك أثناء عملية اعتقال مقاوم فلسطيني قرب نابلس، في إشارة للشهيد دبابسة.
ومن أمام مستشفى رفيديا الحكومي، شُيع الشهيد إلى مثواه الأخير في قرية طلوزة حيث أُلقيت نظرة الوداع عليه في منزل عائلته، ومن ثم نُقل إلى مسجد الإمام في القرية، ليوارى الثرى في مقبرتها بعد ظهر اليوم.
وفيما تداول نشطاء مواقع التواصل سيرة الشهيد دبابسة ومناقبة الحميدة، نعته كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس كأحد قادتها.
وقالت، في بيان لها وصل الجزيرة نت نسخة منه، "تستذكر كتائب القسام مسيرة شهيدها القائد الذي كانت له صولات وجولات في مقارعة العدو الصهيوني انطلاقا من انتفاضة الأقصى ومرورا بهبّة القدس ووصولا إلى طوفان الأقصى، مؤكدة أن مجاهديها ماضون على ذات الدرب حتى التحرير بإذن الله".