عقد محمد أمين الدمرداش رئيس حى غرب المنصورة  اليوم الخميس إجتماعا" تنسيقيا"  مع الدكتور أحمد يحيى مدير عام إدارة غرب المنصورة التعليمية ، و هانى أحمد نائب رئيس حى غرب المنصورة ، و جواهر منصور مدير أدارة الأتصال السياسى بحى غرب المنصورة ، بحضور  مديرى المدارس المتواجدة بنطاق حى غرب المنصورة  وذلك فى إطار الأستعدادت للانتخابات الرئاسية المقرر عقدها في الفترة من ١٠ حتى ١٢ من شهر ديسمبر المقبل.


وأكد رئيس حى غرب المنصورة ، أن المشاركة في الانتخابات واجب وطني على الجميع يستوجب ممارسة حق التصويت لاستكمال مسيرة التنمية والبناء حيث أننا أمام استحقاق انتخابي من أهم وأسمى الاستحقاقات الدستورية يتعلق بمنصب رئيس الجمهورية أعلى المناصب في الدولة والحكم بين السلطات الثلاثة التنفيذية والتشريعية والقضائية.
وأوضح أن المحافظة وكافة الأجهزة التنفيذية تقوم بدورها في تقديم الدعم اللوجيستي وتجهيز وإعداد المقار الانتخابية والعمل على توفير وسائل الراحة للمواطنين أثناء الإدلاء بأصواتهم والالتزام بقواعد الهيئة الوطنية للانتخابات.

كما تم التنسيق مع مدير أدارة غرب المنصورة التعليميه و مديرى المدارس التى تم اختيارها كمقار للجان الانتخابية بمراجعة أعمال الصيانة البسيطة بالمدارس والتأكد من صلاحية الأبواب الخارجية ودورات المياه والإنارة وتوافر حجرة محكمة لتأمين صناديق الاقتراع وحجرة لمبيت قوات التأمين وتوافر طفايات الحريق وكشافات الطوارئ

فيما اكد رئيس حى غرب المنصورة انه سيتم متابعة أعمال النظافة العامة خارج وداخل اللجان وإنارة المداخل وتواجد المولدات الكهربائية ومدى كفاءة الإنارة ورفع كافة الأشغالات بالطرق والشوارع المؤدية للمقرات الانتخابية وتوفير عدد كافٍ  من الكراسي داخل المقرات الانتخابية للتسهيل على المواطنين أثناء الإدلاء بأصواتهم وتوفير أماكن انتظار لكبار السن ووضع مظلات ، باللجان العامة والمراكز الانتخابية، وتوفير مصدر احتياطى للتيار الكهربائي وتوفير عدد من الكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة، وكبار السن ومراجعة وسائل الإطفاء بالمراكز الانتخابية

واشار إلى أن الانتخابات الرئاسية المرتقبة تأتى في ظل مرحلة هامة ودقيقة تمر بها الدولة المصرية وتحديات ضخمة ، ويتوجب علينا جميعا بهذة المرحلة القيام بواجبنا الوطني بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية وأن نضع المشاركة نصب أعيننا باعتبارها مسئولية تجاه وطننا لا ينبغي أن نتخلى عنها، مستهدفين رفعة وتقدم بلدنا والدفع بها إلى الأمام .

FB_IMG_1700159317484 FB_IMG_1700159319382 FB_IMG_1700159138229 FB_IMG_1700159142524 FB_IMG_1700159321429 FB_IMG_1700159312820 FB_IMG_1700159315089 FB_IMG_1700159133133 FB_IMG_1700159135314

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاستحقاقات الدستورية الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسية منصب رئيس الجمهورية

إقرأ أيضاً:

هل انقلب رئيس غينيا بيساو على منظمة إيكواس؟

قالت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) إن بعثتها في غينيا بيساو قد غادرت البلاد يوم السبت الأول من مارس/آذار الجاري بعد تهديد الرئيس عمر سيسكو إمبالو بطردها.

وكانت إيكواس قد أعلنت أنها أرسلت بعثة إلى غينيا بيساو بالتنسيق مع مكتب الأمم المتحدة لإيجاد حل يجمع بين المعارضة والحكومة بعد تصاعد الخلافات بشأن توقيت الانتخابات الرئاسية المرتقبة.

وفي الأسابيع الماضية ارتفعت حدة التوتر السياسي في غينيا بيساو بعدما أعلن الرئيس إمبالو أن الانتخابات ستنظم في 30 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، أي بعد 10 أشهر من انتهاء ولايته.

وتقول المعارضة إن هذا القرار مخالف للدستور الذي ينص على أن ولاية الرئيس مدتها 5 سنوات، وقد استلم إمبالو السلطة في يوم 27 فبراير/شباط 2020 وعليه أن يغادر في نفس التاريخ من الشهر الماضي.

وبعد تصاعد الخلاف، حكمت المحكمة العليا في البلاد بتنظيم الانتخابات في يوم 4 سبتمبر/أيلول المقبل، لكن الرئيس يقول إنه يتمسك بقانون الانتخابات الذي ينص على أنه " تنظم الانتخابات التشريعية أو الرئاسية في الفترة الواقعة بين 23 أكتوبر/تشرين الأول و25 نوفمبر/تشرين الثاني".

(الجزيرة) تهديد الحلفاء

وتزامنت مغادرة بعثة إيكواس مع رجوع الرئيس إمبالو من زيارة قام بها إلى موسكو يوم الثلاثاء الماضي، حيث التقى الرئيس فلاديمير بوتين وتباحث معه الأوضاع في البلاد والمنطقة بشكل عام، حسب ما أعلنت الصحافة الرسمية للدولة.

إعلان

وفي الوقت الذي أشاد فيه إمبالو بالعلاقات الجيدة التي تربط بلاده مع موسكو، قال الرئيس فلاديمير بوتين إن الشركات الروسية تظهر اهتماما متزايدا بالعمل في سوق غينيا بيساو.

وكانت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا شريكا أساسيا في العملية السياسية في غينيا بيساو، وهي أول من اعترف بنتائج الانتخابات التي نجح فيها الرئيس إمبالو سنة 2020، حيث كان خصومه يرفضون فوزه والقبول به رئيسا منتخبا.

وقد تدخلت إيكواس لاستعادة الأمن والنظام في غينيا بيساو 3 مرات، كان آخرها عام 2022 حيث قامت بنشر قوة لبسط الاستقرار بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة على نظام عمر سيسكو.

وسبق للرئيس إمبالو أن تولى رئاسة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا في الفترة الممتدة بين يوليو/تموز 2022 إلى غاية منتصف 2023.

تأجيل الانتخابات

وخلال ولايته الحالية، قام الرئيس إمبالو بحل البرلمان في غينيا بيساو مرتين الأولى في 2021، والأخرى كانت في ديسمبر/كانون الأول 2023، وذلك بعد اشتباكات مسلحة وقعت في العاصمة قيل إنها كانت محاولة للانقلاب على الحكم، واتهم النظام شخصيات من المعارضة السياسية في البرلمان بالوقوف وراءها.

وكان الرئيس إمبالو قد وعد بتنظيم انتخابات تشريعية نهاية عام 2024، لكنه عاد وأعلن تأجيلها بسبب ما قال إنها صعوبات لوجستية ومالية.

ومع انتهاء ولايته، وقرار المحكمة العليا بتاريخ 4 سبتمبر/أيلول كآخر أجل قانوني، قرر أيضا إرجاء الانتخابات حتى نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

ولا يزال موقف إمبالو المتعلق بترشحه للانتخابات يلفه الغموض، فقد قال سابقا إنه لن يترشح لمأمورية ثانية بناء على نصيحة من زوجته، لكنه في تصريحات أخرى أكد أنه في خدمة شعبه وإذا طُلب منه شيء فقد لا يمانع.

ومنذ استقلالها عن البرتغال عام 1974 عرفت غينيا بيساو توترات سياسية كثيرة تسببت في 4 انتخابات ناجحة و11 انقلابا فاشلا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • محافظ الدقهلية: تكليف مدير شرطة المرافق بالتنسيق مع حي غرب المنصورة وإغلاق مقهى
  • التيار يتحضّر للانتخابات البلدية والدويهي لا يمانع تأجيلا تقنيا
  • تجدد الحديث عن تأجيل تقني للانتخابات البلدية.. الحجار: ملتزمون بإجرائها في موعدها
  • هل انقلب رئيس غينيا بيساو على منظمة إيكواس؟
  • توقيع ميثاق شرف سياسي بالغابون قبيل الانتخابات الرئاسية
  • الوطنية للانتخابات تستعرض اختصاصاتها في ندوة الأحزاب السياسية
  • السايح يبحث مع تيته استعدادات المفوضية لتنظيم انتخابات المجالس البلدية
  • «السايح» يبحث مع المبعوثة الأممية دعم المجتمع الدولي لـ«لعملية الانتخابية
  • السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
  • الإطار التنسيقي: لا تأجيل للانتخابات واتهامات خلط الأوراق مرفوضة - عاجل