دعما للقضية الفلسطينية.. طارق فؤاد ينتهى من تسجيل أغنية جديدة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
انتهى المطرب طارق فؤاد من تسجيل وتلحين أغنية جديدة بعنوان عالم أخرس لدعم الأشقاء فى فلسطين. الأغنية من كلمات الشاعر سيد يونس ومن المفترض أن يتم طرحها خلال أيام قليلة من الآن.
أخر ظهور لطارق فؤاد
وكان أخر ظهور للفنان طارق فؤاد ضمن حلقات برنامج الدوم فى موسمه الثاني حيث شارك فى إحدي حلقاته بعزفه على العود.
طارق فؤاد
وبدا المطرب طارق فؤاد مشواره الفني منذ الصغر حيث التحق بمعهد الموسيقى العربية، وأصبح أستاذًا فيه وحصل على درجة الماجستير، وتتلمذت على يديه آمال ماهر، كما حاز على شهادة الماجستير من منظمة الأغنية العالمية «فيدوف». ببلوغه سن 22 عامًا انضم إلى الطريقة الشاذلية، وأصبح منشدًا في الحضرة بعد أن تعلم على يد الحاج عطية شرارة،
وعلى الجانب الآخر دخل في السوق الغنائي، حتى أحدثت أغانيه صيتًا في الثمانينيات
والتسعينيات. من ضمن أغانيه: «لازم نخاف» عام 1993، و«كان نفسنا» في 1995، وظهر في الفيديو كليب الخاص بها الفنانة شيرين عبدالوهاب وهي في الـ 13 من عمرها. غنى في تترات العديد من الأعمال الدرامية، منها مسلسلات «سور مجرى العيون» و«هارون الرشيد» و«غاضبون وغاضبات» و«تلال الغضب» و«الجبل». جمعته علاقة خاصة بالفنانة الراحلة ذكرى، ولحن لها 4 أغنيات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق فؤاد طارق فؤاد
إقرأ أيضاً:
برلماني: تصريحات الرئيس السيسي أكدت أن مصر الداعم الأول للقضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد أبو زيد عضو مجلس النواب، أن تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي حول رفض تهجير الشعب الفلسطيني تعبر عن التزام مصر التاريخي والأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الرئيس السيسي قائد وزعيم عربي مخلص حمى القضية الفلسطينية في أحلك الظروف، وأنه متمسك بثوابت الدولة المصرية وعازم على الوصول بها إلى بر الأمان.
وأضاف النائب أحمد أبو زيد أن الرئيس السيسي عبر عن ضمير الأمة العربية وموقف مصر الراسخ ، وجاءت تصريحاته بمثابة رسالة حاسمة للمجتمع الدولي بأن مصر ترفض بشكل قاطع أي محاولات لفرض حلول غير عادلة على القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن ترحيل الفلسطينيين من أرضهم لا يمثل فقط انتهاكًا للحقوق التاريخية، بل هو جريمة في حق الإنسانية لا يمكن القبول بها تحت أي ظرف.
وأوضح أبو زيد أن موقف مصر الرافض للتهجير ليس فقط حماية للأشقاء الفلسطينيين، ولكنه أيضًا جزء من استراتيجيتها للحفاظ على الأمن القومي المصري، حيث يدرك الجميع أن أي تغيير ديموغرافي قسري في المنطقة سيؤدي إلى تداعيات خطيرة تهدد استقرار الشرق الأوسط برمته.