لتفريغ 2800 طن رخام من لبنان بميناء غرب بورسعيد
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
استقبل ميناء غرب بورسعيد السفينة ZAMZAM القادمة من لبنان وذلك لتفريغ 2800 طن رخام .
كما وصل ميناء ميناء غرب بورسعيد السفينة ALESSANDRO F القادمة من مالطا لشحن 4200 طن صودا كاوية إلى إيطاليا.
هذا و انتهى ميناء غرب بورسعيد من تفريغ سفينة الرورو العملاقة HAE SHIN القادمة من سنغافورة بحمولة 1091 سيارة لذوى الهمم حيث تم اتخاذ كافة الإجراءات الخاصة بتسريع عمليات التفريغ على الأرصفة وتخزينها فى المخازن المخصصة لها تمهيدا لبدء الإجراءات الجمركية والإفراج عنها ، لتغادر السفينة فور انتهاء عمليات التفريغ مستكملة رحلتها البحرية إلى ليبيا ، كان الميناء قد استقبل منذ يومين سفينة الرور AH SHIN التى قامت بتفريغ 1293 سيارة .
على جانب آخر فقد استقبل ميناء شرق بورسعيد السفينة ESA NUR BAYRAKTAR القادمة من كينيا وذلك لشحن 50 ألف طن ملح وسوف تغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن إلى ليتوانيا.
وفى هذا الصدد تتخذ إدارة موانئ المنطقة الشمالية لاقتصادية لقناة السويس جميع الإجراءات اللازمة والتنسيق مع الجهات المعنية داخل ميناء غرب وشرق بورسعيد لتسهيل عمليات الشحن والتفريغ على الأرصفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الإجراءات الجمركية اقتصادية لقناة السويس الإجراءات الخاصة المنطقة الشمالية شرق بورسعيد ميناء شرق بورسعيد موانئ المنطقة الشمالية ميناء غرب بورسعيد میناء غرب بورسعید القادمة من
إقرأ أيضاً:
غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر"|شاهد
عرضت فضائية يورونيوز تقريرًا بـ عنوان :"غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر".
وتتواصل جهود الغوّاصين النرويجيين لاستكشاف حطام السفينة الحربية الألمانية "بلوتشر"، التي غرقت خلال معركة دروباك في عام 1940، في أعماق أوسلو فيورد.
وقد حصل الغطاسون على إذن خاص للغوص إلى عمق 90 مترًا لاستعادة القطع الأثرية والأغراض الشخصية التي كانت على ظهر السفينة.
ومن المقرر عرض هذه القطع في متحف جديد سيتم افتتاحه العام المقبل، حيث يهدف إلى تسليط الضوء على حطام إحدى أشهر السفن في تاريخ النرويج.
ويعتقد القائمون على المتحف أن هذا المشروع سيوفر معلومات جديدة ويعزز الفهم العام للأحداث التاريخية المرتبطة بتلك الفترة.
وتعتبر جهود استكشاف الحطام مهمة تاريخية، حيث تهدف إلى الحفاظ على الذاكرة الجماعية لتلك الحقبة، وتقديم تجربة تعليمية غنية للزوار، تعكس الأثر العميق الذي تركته الحرب العالمية الثانية على النرويج.