تزامناً مع اليوم العالمى لمرض السكر نظم اليوم  قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة حملة توعية لمرض السكر تحت رعاية أ.د محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس و أ.د. غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و تنسيق أ.د. جيهان رجب مستشار نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وإشراف فريق من  كلية الطب ، أ.

د. على الانور عميد كلية الطب و أ.د. هالة سويد وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و أ.د. سلوى صديق حسنى رئيس وحدة الغدد الصماء و السكر بكلية الطب.

 
وفرق متخصص من كلية التمريض أ.د.سحر موسى عميد كلية التمريض و أ.د. هيام رفعت  وكيل كلية التمريض. 


وخلال جولة  أ.د. غادة فاروق بمقر الحملة اشادت بجهود التنظيم مؤكدة أهمية نشر الوعى الصحى بين جميع فئات المجتمع الجامعى وخاصة بين الشباب حول أنماط الحياة الصحية السلمية للوقاية من الإصابة بأمراض السكر والضغط والأمراض المزمنة وكذلك أهمية الاكتشاف المبكر لتلك الأمراض للحافظ على الصحة العامة للجسم.

 
و تضمنت الحملة قياسات ضغط ،  وسكر ، وسكر تراكمى وشهدت الحملة إقبالا كبيرا حيث استقبلت أكثر من ٥٠٠ مستفيد من جميع فئات المجتمع الجامعى من طلاب وطالبات وأعضاء هيئة التدريس ، والهيئة المعاونة، والجهاز الإداري، وجميع العاملين بالجامعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحياة الصحية الصحة العامة الضغط والسكر خدمة المجتمع وتنمیة البیئة کلیة الطب

إقرأ أيضاً:

الابتكار في زمن الأزمات… محاضرة في كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق

دمشق-سانا

أهمية الابتكار في زمن الأزمات وأنواعه وكيف يمكن للشباب قيادة التغيير، ودورهم في مواجهة التحديات، محور محاضرة للمهندس مضر أبو ناصر اليوم على المدرج الكبير في كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق.

وبين أبو ناصر، المعيد في مجال إدارة الابتكار وريادة الأعمال في كلية الهندسة والصحة العامة بجامعة العلوم التطبيقية في غوتنغن في ألمانيا خلال المحاضرة التي حملت عنوان “الابتكار في زمن الأزمات- كيف يحول الشباب التحديات إلى إنجازات”، أن الأزمات تشكل بيئة محفزة للابتكار والإبداع رغم ما تحمله من تحديات، مشيراً إلى دور الشباب في تذليل الصعوبات والتحديات التي يواجهها المجتمع السوري وتفرضها الأزمات الاقتصادية والخدمية والصحية، لكونهم الأكثر قدرة على التكيف مع التغييرات، وطموحهم يدفعهم لابتكار حلول واقعية تخدم مجتمعهم.

كما تطرق أبو ناصر إلى التعريف والتفريق بين الابتكار الذي هو تطبيق لفكرة جديدة أو تطوير أخرى قائمة، والاختراع الذي هو تطوير منتج أو عملية لم تكن موجودة من قبل، مستعرضاً أنواع الابتكار، ومنها “التدريجي” الذي يعني التحسين المستمر والتدريجي على منتج، و”التخريبي” الذي يلغي منتجاً موجوداً بالسوق ويعوضه بمنتج آخر أفضل منه، و”الاجتماعي” الذي يطور وينفذ أفكاراً جديدةً تلبي حاجات اجتماعية أو بيئية، و”المفتوح” الذي يعتمد على التعاون وتبادل المعرفة بين مؤسسات مختلفة لتطوير حلول مشتركة.

وفي تصريح لمراسل سانا أوضح المهندس أبو ناصر أن الغاية من المحاضرة إظهار دور الشباب في حل المشاكل بالمجتمع، ودور الابتكار في إعمار سوريا الجديدة في القطاعات الخدمية والتطويرية والتعليمية.

وفي تصريح مماثل بينت عميد كلية الهندسة المدنية الدكتورة خولة منصور أنه في ظل الأزمات يعول دائماً على طاقة الشباب وإمكاناتهم في ابتكار الحلول التي تطور العمل وريادة الأعمال، مشيرةً إلى أنه يمكن للابتكارات أن تؤمن الرابط بين الطلاب والخريجين وسوق العمل، وتسهم في إظهار إمكانيات الشباب وقدراتهم الإبداعية.

مقالات مشابهة

  • تمريض القناة تنظم مؤتمرها البيئي 29 أبريل تحت عنوان "استدامة البيئة.. مفتاح لصحة الإنسان ورفاهيته"
  • الزراعة: الطب البيطري أحد أضلع مثلث الحفاظ على الإنسان
  • قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة بنها ينظم احتفالية بمناسبة يوم اليتيم
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يقدم التهنئة للأشقاء الفلسطينيين المقيمين
  • طلاب جامعة أسيوط يشاركون في حملة لتنظيف نهر النيل بقرية بصرة بمركز الفتح
  • طلاب جامعة أسيوط يشاركون في حملة لتنظيف نهر النيل بقرية بصرة
  • جامعة الأزهر تعلن تحويل فصول هندسة بنات قنا إلى كلية الهندسة
  • الابتكار في زمن الأزمات… محاضرة في كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق
  • جامعة بنها تنظم قافلة طبية في أمراض العيون والروماتيزم بمدرسة قها الابتدائية
  • نشرة المرأة والمنوعات: طعام يزيد جمال البشرة ويحسّن الهضم.. ونظام الكيتو يساهم في علاج بعض الأمراض المزمنة