اهمية شريط الساحل الغربي في تعز!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اهمية شريط الساحل الغربي في تعز!، تعز هي 23 مديرية، في الساحل الغربي معنا أربع مديريات، تمثل 42 بالمائة من مساحة محافظة تعز تقريبا، وبحسب أهميتها هي كالتالي المخاء، ومساحتها .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اهمية شريط الساحل الغربي في تعز!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعز هي 23 مديرية، في الساحل الغربي معنا أربع مديريات، تمثل 42 بالمائة من مساحة محافظة تعز تقريبا، وبحسب أهميتها هي كالتالي المخاء، ومساحتها 1662كلم اي أكبر من سنغافورة مرتين وربع وعدد سكانها يقارب ال 30 ألف نسمة بينما سكان سنغافورة 5 مليون و600 ألف نسمة، ومديرية ذباب ومساحتها 1775كم مربع وعدد سكانها لا يتجاوز ال 15 ألف نسمة، ومديرية موزع مساحتها 665 كلم مربع بحجم سنغافورة تقريبا وعدد سكانها لا يتجاوز ال 25 ألف نسمة، ومديرية الوازعية مساحتها 335 كلم مربع.
عني اجد اليمن سوف يكون في الشريط الساحلي لأنه لن يكون هناك صراع مذهبي ولا مناطقي ، والكل هناك في محافظة تعز ينظر لليمن من المهرة الى صعدة دون تصنيف، وان صلحت اي نقطة في اليمن سوف تسحب اليمن اليها في المشروع، 4 مديرات يمكنها تكون التقاء لكل مناطق اليمن ولقارتين ولعالمين وامامها خط الملاحة الدولية تسير فيه اكثر من 21 ألف سفينة وناقلة وحوالي 12 مليون حاوية سنويا ، هذا بالإضافة لكون الساحل الغربي وبالذات باب المندب بوابة عبور السفن لقناة السويس وإلى اوروبا غير ان هناك مؤشرات تتحدث امكانيات وجود النفط غير المنقب في منطقة باب المندب لوحدها والتي وفقا لتقرير عملية مسح جيولوجي أمريكي عام 2002م يفوق 3 مليارات برميل وقد يكون اكثر من ذلك اضعاف عدة غير ثرواتها من الاسماك والنشاط السياحي والتجاري ورأس المال البشري المسالم والذي يمكنه ان يتلاءم مع مشروع مدني حديث. البيئة رائعة والمؤشرات تعطي فرص نجاح كبيرة بوجود رؤية ومشروع.
الساحل الغربي لتعز ولليمن اهميته انه نقطة اختناق تشبه الشريان بمعنى شارع مزدحم. ولذا اي تغيير لهذه المنطقة هو استهداف لليمن كلها ومستقبلها، فاذا كان هناك 4 شركات وهمية تم صرف 35 ألف متر مربع لها بعقود في خلال ايام، فهذا التصرف غير قانوني، واطالب هنا بمحاكمة المحافظ ومن وافقه، لأنه لا يدمر سلوك سلطة محلية ترتقي بالمنطقة، وانما يدمر مستقبل بلد بأكملها. ولذا قانونيا هذه الارض تعتبر بيضاء مهما حدث وعلى كل شركة تنظر انه ليس لها حق لاسيما وهذه الارض سوف تسترجع كل متر منها.
نحن نطمح بناء اليمن في الساحل الغربي والمساحة كافية لبناء بلد بحجم سنغافورة 6 مرات، مع فارق ان مدن الساحل لن تبعد عن خط الملاحة الدولية الا 4 اميال بينما مدن الخليج أربع ايام. لذا كل انسان يمني عليه يستشعر بالخطر. عني دائما انظر انا الى مستقبل في الشريط الساحلي فاذا كانت مساحة مديرية ذباب أكبر من مساحة سنغافورة الا يمكن ان نبني في أربع مديريات اليمن الجديد. في هذه الاربع مديريات نستطيع نبني 6 بؤر يمنية جديدة كل واحدة بحجم سنغافورة مساحة ل 30 مليون نسمة فلا الطاقة ولا المياه سوف تكون لنا مشكلة هناك. لذا نريد نصنع رؤية تعز كمشروع لليمن لذا يجب وقف اي عبث الان قبل ان ندمر ما تبقى.
واخيرا دون موارد ودون ثروة غير الانسان صنعت قيادة سنغافورة معجزة في مساحة أصغر من ثلث ذباب واليوم نجد متوسط العمر 83 سنه لديهم والناتج الاجمالي 513 مليار دولار لديهم ومتوسط دخل الفرد 81 ألف دولار لديهم ويمتلكون صندوقين سياديين ب 1180 مليار دولار وحتى مطارهم احتل المرتبة الاولى كأفضل مطار بالعالم وبلدهم تعتبر رابع اهم مركز مالي بالعالم ويعد مرفأ سنغافورة خامس مرفأ في العالم من حيث النشاط.
عارفين لماذا نجح غيرنا وفشلنا نحن من عقود، والسبب لأنه لم يوجد لديهم في السلطة من يبيع بمستقبل بلده، من اجل اهله او قليل من المال او سلطة او فيلا في القاهرة او غيره. عشر الى 15 عام نحتاج لتغيير شكل اليمن فقط عندما نمتلك رؤية ومشرو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
القصيبي يتفقد أعمال "مسام" في عدن والساحل الغربي
تفقد الأستاذ أسامة بن يوسف القصيبي مدير عام مشروع "مسام" لنزع الألغام سير العمل الميداني في مناطق عمل المشروع في عدن والساحل الغربي.
وخلال زيارته التفقدية لمكتب المشرع في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن رأس القصيبي اجتماعاً موسعاً ضم قادة ونواب الفرق الهندسية في قطاع عدن والساحل الغربي، بحضور العميد ركن أمين العقيلي مدير البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام، والعميد قائد هيثم حلبوب مدير المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام في عدن.
وناقش الاجتماع الذي حضره قادة ومسؤولي العمليات والدعم اللوجستي في المشروع مستوى الإنجاز الذي حققته الفرق الميدانية، والتحديات التي تواجهها، وسبل إيجاد حلول مبتكرة لتذليل العقبات وضمان استمرار عمليات نزع الألغام لحماية أرواح المدنيين الأبرياء.
وفي سياق متصل، كرّم القصيبي أربع فرق من فرق "مسام" الـ (17) العاملة في قطاع عدن والساحل الغربي، مشيداً بأدائها المتميز ومستوى الانضباط والإنجاز الذي حققته.
وأكد أن هذه الفرق لعبت دوراً محورياً في نزع الألغام وإزالة العبوات الناسفة التي زرعتها الميليشيات الحوثية، مما أسهم في عودة الحياة الطبيعية في المناطق المتضررة.
وأشار مدير عام مشروع "مسام" إلى أن تكريم الفرق المتميزة يأتي ضمن مبادرات المشروع لتحفيز الأداء المتميز وتشجيع جميع الفرق على تقديم أفضل ما لديها. وأوضح أن جميع الفرق الميدانية تتمتع بمستوى عالٍ من الاحترافية، وتسهم بجهود جبارة في تحقيق أهداف المشروع الإنسانية، مؤكداً أن الهدف الأسمى لعمل الفرق الهندسية هو تجنيب المواطن اليمني خطر الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المنفجرة، والعمل على تحقيق الأمن والاستقرار في كافة المناطق المحررة.