هنية: لا استعادة لأسرى العدو إلا بالثمن الذي تحدده المقاومة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية أن المقامة ستدحر الاحتلال عن أرضنا ولن يحصد إلا المزيد من الفشل.
وقال هنية أن كل مخططات العدو ستسقط ولن يحقق أهدافه أو استعادة أسراه إلا بالثمن الذي تحدده المقاومة إن أرادها العدو معركة طويلة فنحن مستعدون لذلك.
وأضاف «أقول للأمة إن غزة قدمت نموذجا في تاريخ الأمة لم يوجد لأكثر من 100 عام».
وأشار إلى أن غزة فتحت الباب واسعا للتحولات الاستراتيجية على صعيد القضية والمنطقة.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
هل تشعر بالحزن؟ هذا الدعاء يساعدك على استعادة راحة البال
قد يشعر الأشخاص بالأحزان أحيانا لأسباب مختلفة في الحياة، ما قد يؤثر على السلام النفسي لهم، وفي مثل هذه اللحظات يبقى الملاذ الآمن هو الدعاء، الذي يعد من أهم وسائل التخفيف عن النفس ورفع الهموم.
دعاء الهم والحزنونشرت دار الإفتاء المصرية دعاء لرفع الهم والحزن، علمه لنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كالتالي:
ـ «اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدل في قضائك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي».
دعاء فك الكرب وإزالة الهموورد هذا الدعاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في مسند أحمد، أنه سلاح المؤمن في مواجهة الهموم والحزن، إذ يتوجه إلى الله بكل خشوع ويطلب من الله أن يزيل ما في القلب من هموم ويبدلها بالسكينة.
دعاء لراحة البالالدعاء وسيلة عظيمة للراحة النفسية، خصوصًا في أوقات الضعف والتوتر، إذ يساعد على توجيه القلب نحو الخالق ويملأه بالأمل في قدرة الله عز وجل على تغيير الظروف، فكلما شعرت بالهم أو الحزن، تذكر هذا الدعاء العظيم ورده بقلب صادق، وستجد أن راحة البال سرعان ما تعود إليك.
كما ورد في الحديث الشريف أيضًا دعاء آخر قاله النبي صلى الله عليه وسلم في أوقات الحزن: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وغلبة الدين وقهر الرجال».
دعاء الطمأنينةويعد التوجه إلى الله في الأوقات العصيبة مفتاح للخروج من الأزمات والضغوط النفسية، لذا ردد دعاء الهم والحزن عند الحاجة واطمئن إلى أن الله قريب يسمع ويستجيب.
ومن الأدعية التي تُجلب الطمأنينة أيضًا ما رواه الترمذي عن أنس رضي الله عنه، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل به أمر حزبه أو شدة، يقول: «يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيث».