قوات الاحتياط التابعة لحرس الحدود تنفذ مسيرا تعبيرا عن الجهوزية لمواجهة الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
الثورة نت../
نفذت قوات الاحتياط التابعة لحرس الحدود اليوم، مسيرا من مديرية سفيان بعمران إلى مركز محافظة صعدة، تعبيرا عن الجهوزية لمواجهة الكيان الصهيوني.
وقطع المشاركون في المسير، البالغ عددهم 10 آلاف حوالي 45 كيلو متر، مطالبين بفتح المعابر لنصرة أبناء غزة إزاء ما يتعرضون من جرائم وحرب إبادة جماعية من قبل الكيان الصهيوني الغاصب.
وأكد المشاركون في المسير الذي استمر 10 ساعات التضامن مع الشعب والمقاومة الفلسطينية والاستعداد للمشاركة في مواجهة العدو الصهيوني ودحره من الأراضي المحتلة.
كما أكدوا جهوزية قوات الاحتياط، لتنفيذ توجيهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في أي خيارات يتم اتخاذها لمساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
«زايد الإنسانية» تنفذ 7 برامج رمضانية داخل الدولة وخارجها
أبوظبي: «الخليج»
انتهت مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية من تنفيذ برامجها الرمضانية داخل الإمارات وخارجها واستمرت طوال شهر رمضان المبارك، سيراً على نهج المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وتوزعت المبادرات الرمضانية على 7 برامج شملت «المير الرمضاني»، و«إفطار صائم داخل الدولة»، و«إفطار صائم خارج الدولة»، وبرنامج «كسر الصيام»، وتوزيع «السلال الرمضانية» و«القسائم الشرائية» وبرنامج «كسوة عيد الفطر»، ليتخطى بذلك عدد المستفيدين منها 750 ألفاً.
ونجحت المؤسسة في تنفيذ برنامج «إفطار صائم» داخل الدولة بالشراكة مع عدد من الجمعيات الخيرية، حيث عهدت إلى شركائها عملية التنفيذ الميداني للبرنامج، في حين تولت عملية الإشراف على التنفيذ ضمن 10 مواقع موزّعة على إمارات الدولة.
وتمكنت الجمعيات الخيرية الشريكة بإشراف المؤسسة وهي (مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، ومؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية، وجمعية الشارقة الخيرية، ومؤسسة الاتحاد الخيرية، وجمعية الفجيرة الخيرية) من تنفيذ خطة إفطار يومية للمستحقين داخل إمارات الدولة.
وسيراً على نهج المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، أقامت المؤسسة بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية شراكة رعاية تنفذ المؤسسة بمقتضاها الكثير من المشاريع على مدار عام في جامع الشيخ زايد في مدينة سولو في إندونيسيا يستفيد منها 190 ألف شخص.
وبلغ عدد المستفيدين من السلال الغذائية 20 ألف أسرة بإجمالي 40 ألف سلة، في حين بلغ عدد المستفيدين من برنامج القسائم الشرائية 13,500 مستفيد.