أستاذ اقتصاد: مصر تولي اهتماما كبيرا بالمشروعات الصغيرة.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أكد الدكتور ماجد عبدالعظيم، أستاذ الاقتصاد بجامعة المستقبل، إن الدولة تدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة في التمويل كما أن المعارض تلعب دورًا كبيرًا في الترويج لهذه الصناعات وبالتحديد صنع في مصر وكذلك تقديم الدعم للصناعة والتعليم الفني وتدريب الكوادر البشرية.
. تذليل العقبات لسرعة استكمال المشروعات المشتركة مع هيئة تنمية الصعيد
وقال ماجد عبد العظيم في مداخلة هاتفية على قناة “ إكسترا نيوز”، :" دمياط توفر العمالة الماهرة وكذلك رقي الصناعة مما يساهم في تصديرها لدول العالم وتحظى بإشادة كبيرة.
وأضاف ماجد عبد العظيم:" الدولة المصرية قدمت العديد من التوجيهات في دعم الصناعة، مؤكدًا أن مصر لديها ميزة نسبية في صناعة الأثاث ويوجد لدينا صناعة مميزة بمدينة دمياط"ز
وتابع، أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بـالمشروعات الصغيرة والمتوسطة لأنها تقوم عليها اقتصاديات دول كبرى، مؤكدًا أن أبرز التحديات التي تواجه الصناعات الصغيرة والمتوسطة هي التمويل ولذا الدولة بادرت بتمويل العديد من المشروعات، وكذلك التشريعات والتي قطعت فيها الدولة المصرية شوطًا كبيرًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروعات المشروعات الصغيرة المشروعات المتوسطة الصناعة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
أستاذ شريعة: الأنصبة الأكبر في الميراث تحصل عليهما المرأة دون الرجل|فيديو
قال الدكتور محمد نجيب عوضين، أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق جامعة القاهرة، إن معظم آيات القرآن جاءت مُجملة وفصلتها السُنة النبوية واجتهادات الفقهاء وأقوال الصحابة.
وأضاف "عوضين"، في كلمته بملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة، للرد على المشككين حول الميراث، أن الله تعالى فسر مسائل الميراث تفصيلًا بحيث لم يترك للإنسان التدخل في تفصيلها، فالنبي الكريم لم نره عدّل فرضًا من فروض الميراث طوال رسالته فلم ينزل فرضًا من النصف إلى الربع ولا من الثلث إلى السدس، لأن هذه الفروض جاء بها نصٌ قرآني، قطعي الثبوت.
وأشار إلى أن مقولة أن القرآن لم يعط حق المساواة بين الذكر والأنثى، موجودة منذ عشرات السنين، وتداولها الكثير ويريدون أن يشرعون بمساواة بين الذكر والأنثى في الميراث، منوهًا أن التركة قبل الإسلام كانت تذهب للرجال ولم ترث فيها أي امرأة على الإطلاق.
وكشف “عوضين”، عن النظام الرباني في الميراث، منوهًا أن أضخم فروض الميراث وهما الثلثان والنصف، تحصل عليهما المرأة وليس الرجل، فنصيب الثلثين، يحصل على أربع نساء وهن: البنت وبنت الابن والأخت الشقيقة والأخت لأب.
كما أن نصيب النصف في الميراث وهو الفرض الثاني الأعلى قيمة بعد الثلثين، يحصل عليه أربع نساء ورجل واحد: البنت وبنت الابن والأخت الشقيقة والأخت لأب والزوج.
أما الفروض الصغيرة مثل الربع والسدس والثلث، فيحصل عليهم الرجال، أما النصف والثلثين من الميراث يذهبان إلى النساء.
أما مسألة حصول المرأة على نصف الرجل من الميراث فهي محصورة في أربع مسائل فقط في الميراث، وباقي مسائل الميراث فتأخذ المرأة مثل الرجل وإما أن يأخذ الرجل أضعاف المرأة وإما أن ترث المرأة ولا يرث الرجل، فهي تحجب سبعة من الرجال.