البوابة- أكد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، أن على إسرائيل تحمل نتائج ما تقوم به في قطاع غزة. وشدد على أن إسرائيل تعمل على إنتاج بيئة عنف ورفض، وأن الدفاع ضد الاحتلال حق تكفله الشرائع الدولية والإنسانية.

اقرأ ايضاًاسرائيل تسيطر على ميناء غزة وتنذر سكان شرق خانيونس لمغادرة مناطقهم

 

 

وأضاف الصفدي أن ما تقوم به إسرائيل هو جرائم حرب ولا يندرج في إطار الدفاع عن النفس، وأنها تدفع المنطقة برمتها إلى الجحيم.

 
وفي سياق الجهود المبذولة لوقف العدوان على قطاع غزة، أضاف الصفدي أن الأردن يقوم مع أشقائه العرب بجهد مشترك لكسر الحصار عن قطاع غزة، وأن العمل جار لإنزال مساعدات بما فيها حاضنات أطفال.

عاجل | وزير الخارجية الأردني للجزيرة: على إسرائيل أن تتحمل تبعات ما تقوم به في غزة وهي تعمل على إنتاج بيئة عنف ورفض

— الجزيره-عاجل (@aljazyraaa) November 16, 2023

 


ووقال الصفدي: إن الأردن لن يوقع اتفاقية تبادل الطاقة والمياه مع إسرائيل، وإن ما قامت به إسرائيل دمر ما تم بعقود لبناء بيئة سلام.


ودعا الصفدي المؤسسات الدولية لتقديم موقف واضح تجاه ما يحدث في غزة، مؤكدا أنه لو قامت أي دولة بما قامت به إسرائيل لفرضت عليها عقوبات.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الأردن التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

"عيد تاريخي".. دروز إسرائيل يستعدون لاستقبال دروز من سوريا

أشاد رئيس الطائفة الدرزية في إسرائيل الخميس، بخطط وفد ديني درزي من سوريا لزيارة إسرائيل لأول مرة منذ 5 عقود رغم تصاعد التوتر عبر الحدود وشن إسرائيل غارة جوية على دمشق.

وقال الشيخ موفق طريف إن الزيارة، التي سيقوم بها نحو 100 من شيوخ الدروز السوريين الجمعة، ستكون الأولى لإسرائيل منذ نحو 50 عاما حين جاءت مجموعة منهم مباشرة بعد حرب عام 1973.

وقال الشيخ لـ"رويترز" من منزله في جولس بشمال إسرائيل "الطائفة الدرزية بالكامل تعتبر غدا عيدا تاريخيا بعد غياب دام عقودا".

وهذا الأسبوع، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه سيسمح للعمال الدروز القادمين من سوريا بدخول إسرائيل، في خطوة من شأنها أن تفتح الحدود بشكل محدود لأول مرة منذ ما قبل الحرب في سوريا.

وتضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967.

وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة.

وكانت إسرائيل قد أعلنت في الأول من مارس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس قد أصدروا تعليمات للجيش بالاستعداد للدفاع عن بلدة درزية تقع في ضواحي دمشق في مواجهة قوات الحكومة السورية.

مقالات مشابهة

  • توقيع اتفاقية لتوفير أجهزة لوحية للطلبة في قطاع غزة
  • الكهرباء تطمئن العراقيين: سوف نستورد الطاقة من تركيا في حزيران المقبل - عاجل
  • عاجل| 34 قتيلاً وجريحاً في انفجار اللاذقية (فيديو)
  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يرتكب مجزرة بحق عدد من العاملين بمؤسسة خيرية
  • فوكس: ما الذي يعنيه فعلا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها؟
  • ضرورة الربط بين مشروعات الطاقة والغذاء والمياه.. تقرير المتابعة الثاني لتنفيذ منصة نُوَفِّي| أنشطة رئيس الوزراء في أسبوع
  • كيف ستتعامل الإدارة السورية مع قطاع الطاقة بعد دمج قسد؟
  • لبنان يرفض تبادل أراضٍ مع إسرائيل ويراهن على استعادة حقوقه بالدبلوماسية
  • رئيس دفاع النواب.. قطع المعونة العسكرية الأمريكية لا يمس اتفاقية السلام مع إسرائيل
  • "عيد تاريخي".. دروز إسرائيل يستعدون لاستقبال دروز من سوريا