قطعا للطريق أمام مبادرة أخرى.. برلمان النرويج يدعو الحكومة للاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
تبنى برلمان النرويج الخميس مقترحا يطلب من الحكومة الاستعداد للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة كون هذا القرار يعطي أثرا إيجابيا لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط.
وجاء في النص أن البرلمان النرويجي "يطلب من الحكومة أن تكون مستعدة للاعتراف بفلسطين دولة مستقلة عندما يمكن أن يكون لهذا الاعتراف أثر إيجابي على عملية السلام، لكن من دون أن يكون مشروطا بالتوصل لاتفاق سلام نهائي".
وتم تبني النص بأغلبية واسعة رغم أنه صدر عن حزبي العمال والوسط المشكلين لحكومة أقلية، لكنه استفاد من تأييد برلمانيي المحافظين أهم حزب معارض وأحزاب سياسية أخرى، بيد أنه لن ينفذ فورا لأنه يشترط الاعتراف بدولة فلسطين باستئناف عملية السلام.
وجاء المقترح لقطع الطريق على مبادرة أخرى لمجموعة من الأحزاب الصغرى تدعو إلى اعتراف فوري بدولة فلسطين.
ويأتي قرار برلمان النروج في سياق تصاعد الدعوات لإحياء حل الدولتين من أجل وضع حد للحرب الدامية في غزة بين إسرائيل وحركة حماس منذ 7 أكتوبر.
وتعترف دولتان من أوروبا الشمالية بدولة فلسطين وهما إيسلندا والسويد، وأيضا بلدان أخرى في القارة مثل بولندا وجمهورية التشيك ورومانيا.
جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الذي أعيد تنصيبه الخميس لولاية حكومية ثانية، التزم "بالعمل في أوروبا كما في إسبانيا من أجل الاعتراف بدولة فلسطين".
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الشرق الأوسط القضية الفلسطينية تل أبيب قطاع غزة بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
على خطى ديانا .. ماري ملكة النرويج تظهر بإطلالة رائعة بعد خيانة زوجها
نجحت ملكة النرويج، ماري، في إيصال رسالة واضحة لعشاقها من مواطني دولتها، ردًا على تورط زوجها الملك فريدريك في علاقة مشبوهة قادته إلى أن تلقي الشرطة الإسبانية القبض عليه برفقة سيدة.
وبعد مرور ما يقرب من عام على القبض على زوجها الملك فريدريك وهو يستمتع بليلة دافئة في مدريد مع سيدة المجتمع المكسيكية جينوفيفا كازانوفا - ما أدى إلى إدخال العائلة المالكة الدنماركية في أزمة ودفع تكهنات محمومة في الصحافة حول علاقة الزوجين.
وظهرت ملكة النرويج سعيدة ومتألقة تبعث رسالة مفادها أنها واثقة في نفسها غير عابئة بما فعله زوجها وبما يتورط به من علاقات مشبوهة.
وقالت “الزواج عمل شاق، وأحيي أولئك الذين يصرون على الاستمرار فيه. إنه ليس من نصيبي، ولكن هذا موضوع لوقت آخر”.
وظهر ملك النرويج مغ سيدة من المكسيك تدعى جينوفيفا وهما يتجولان في حديقة بوين ريتيرو بإسبانيا لتندلع موجة هائلة من الشائعات كادت تطيح بالملك.
وظهرت الملكة ماري سعيدة للغاية ورشيقة في أبهى حلة يمكن لسيدة تتجاوز الـ 52 عامًا أن تبدو عليها، وشبه الكثيرون ماري بالراحلة ديانا عندما اعترف تشارلز إذ نفضت عن نفسها غبار الحزن وأذهلت العالم بفستانها الانتقامي ـ وهو فستان سهرة أسود رائع من تصميم كريستينا ستامبوليان ـ أثناء حضورها حفلاً لجمع التبرعات لصالح مجلة فانيتي فير في معرض سيربنتين في لندن. لقد أظهرت للعالم أنها محاربة من الطراز الأول ولن تسمح لخيانة زوجها لها بإحباطها.