الفن واهله، عبد الباسط حمودة يبدأ أغاني البطة الصفرا غدا والفيلم في دور العرض ٩ أغسطس القادم،تطرح الشركة المنتجة لفيلم nbsp;البطة الصفرا nbsp;في السابعة من مساء غدا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عبد الباسط حمودة يبدأ أغاني البطة الصفرا غدا والفيلم في دور العرض ٩ أغسطس القادم ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عبد الباسط حمودة يبدأ أغاني البطة الصفرا غدا والفيلم...

تطرح الشركة المنتجة لفيلم  البطة الصفرا  في السابعة من مساء غدا  الإثنين أغنية خدت بالك والتي يغنيها النجم عبد الباسط حمودة وهي  أولى الأغاني الخاصة بالفيلم علي قنواتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. 

9 اغسطس طرح الفيلم بجميع دور العرض

وسيتم  طرح الفيلم في دور العرض السينمائي يوم ٩ من أغسطس القادم. 

الأغنية من كلمات مصطفى البرنس وألحان بلال سرور وتوزيع هاني ربيع وهندسة صوتية ماهر صلاح.   

طاقم عمل الفيلم 

الفيلم يلعب بطولته النجوم محمد عبد الرحمن  وغادة عادل بالإشتراك مع الفنانين محمود حافظ وفرح الزاهد وابرام سمير وحسن أبو الروس واحمد طلعت.

وكان الفيلم قد تم  تصويره في مجموعة من مواقع التصوير المختلفة داخل القاهرة والجيزة. 

الفيلم  قصة وسيناريو وحوار محمود عزت  ومن إنتاج المنتج رامي السكري ومدير التصوير أحمد عبدالقادر ومهندسة الديكور مروة عامر ومهندس صوت زياد عزت واستايلست نيرة دهشورى. ومنتج فني شادي سلامة. 

كما يشارك في إنتاج الفيلم السيناريست والمنتج والرئيس الأسبق لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي  محمد حفظي  بالاضافة إلى المنتجين كريم السكري وحامد مصطفي.

ضيوف شرف الفيلم 

كما يشارك في الفيلم نخبة من ضيوف الشرف منهم النجم القديرصلاح عبدالله والنجم القدير سامي مغاوري بالاضافة للنجم عمرو رمزي. ويارا عزمي. والفنانين احمد طارق واسماعيل فرغلي ومحمد أنور. بالإضافة لظهور خاص للنجم الكبير أحمد أمين. 

فيلم البطة الصفرا إنتاج شركة رايم للمنتج رامي السكري التى قدمت  مجموعة كبيرة من الاعلانات والمحتوي والبرامج الناجحة  و علي رأسهم برنامج الفرنجة الذي قام بتأليف فكرته وإنتاجه للنجوم شيكو وهشام ماجد واحمد فهمي وكذلك برنامج الفاميليا للنجم احمد امين وبرنامج هيتايا للنجمة نيللي كريم وبرنامج مش مسلسل هند صبري للنجمة هند صبري. والكثير من الحملات الإعلانية الناجحة. 

ويرفض صناع الفيلم الحديث عن اي تفاصيل تخص احداث الفيلم إلا أنهم أشاروا إلي أن العمل يتناول قضية هامة وجادة ولكن بشكل كوميدي ويميل في كتابته   إلى الكوميديا السوداء  و هو نوع من الكوميديا افتقدته السينما المصرية في الفترة السابقة.  

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة يكتب: البوسطجي

يحمل القدر الكثير من المفاجآت.. تنتظره من الشرق فيأتيك من الغربتستعد لاستقباله فى غرفة المكتب فيخرج لك من تحب عقب البابتنتظر من نقيب الصحفيين أن يساند جريدة فى أزمتها فيكتفى بإثارة الغبار فى واقعة فردية

لجأت صحفية من «الفجر» إلى النقابة تشكونى مما لم أفعل فقامت قيامة النقيب ومساعديه وانهالوا علينا بالتليفونات والخطابات والإنذارات والتهديدات.

ولكن ما إن تعرضت «الفجر» إلى أزمة أجبرتها على التوقف عدة أسابيع لتتمكن من حلها حتى سارع مديرها العام «محمد درويش» بإبلاغ النقابة لعلها تؤدي دورها تجاه عشرات المحررين في الجريدة الورقية والنسخة الإلكترونية الذين تضرروا مما حدث، ولكن لم نسمع من النقيب ومساعديه المناضلين سوى صمت القبور.

وبدا واضحا أن آخرهم إثارة الصخب فى واقعة واحدة لم يدرسوها جيدا لعلها تشعرهم ببطولة الإنجاز فإذا ما واجهوا مشكلة حقيقية تمس صلب وجودهم وتثبت مدى حكمتهم أغمضوا أعينهم ووضعوا فى أذن طين وأخرى عجين، بل أغلب الظن أن لا أحد منهم قرأ بلاغ الاستغاثة الذي أرسلته «الفجر» وقع باستلامه موظف في مكتب النقيب.

وأغرب ما حدث أن عضوا في مجلس النقابة اتصل بمدير التسويق في «الفجر» ليناقش معه المشكلة دون أن يعرف العضو المبجل أن مدير التسويق ليس هو الشخص المناسب الذي يجب أن يلجأ إليه، والأكثر غرابة أنه هدده بعظائم الأمور إذا لم يحل المشكلة وديا.

وعندما سأله المدير العام: «هل ستسدد النقابة أجور المحررين أصحاب الشكوى؟» أجاب وكأنه أمسك الذئب من ذيله: «لا ولكن سنرفع الأمر إلى المجلس الأعلى للإعلام».

ولم يملك المحررون سوى أن يقولوا له: «برافو. برافو. برافو. حقيقة أنت خير من يمثل الصحفيين ويدافع عن مصالحهم فى مجلة البريد».

ولو كان صحفيا محترفا كما سمعت ونقابيا يقظا كما يدعي لعرف أن إدارة «الفجر» سبقت النقابة بأسابيع فى رفع الأمر إلى المجلس الأعلى.

لم تكن «الفجر» في انتظار عبقرية سيادتك

كما أن رجال «الفجر» هم الذين أنفسهم الذين حلوا المشكلة وأعادوا الحياة إلى الصحيفة التى صدرت منذ عشرين سنة ولم يكن للنقيب ومجلس النقابة فضل في الحل.

لكن الأهم أن دور النقابة على ما يبدو انحصر فى وظيفة «البوسطجى»، ليس في مشكلة «الفجر» فقط وإنما في مشاكل أخرى تواجهها أيضا.

لا تستطيع النقابة أن تحل مشكلة عدد من أعضائها لا يتقاضون البدل النقدى الشهرى فلا يذهب النقيب أو من يفوضه إلى وزير المالية للتفاهم معه فى زيادة المخصصات لحل المشكلة وإنما يستسهل مجلس النقابة التصرف بأن يكتفى بدور البوسطجي ويرفع الأمر إلى المجلس الأعلى للإعلام.

وما إن يلجأ صحفى يختبره الله فى صحته إلى النقابة لتساهم فى علاجه كما وعد أعضاء مجلس في برامجهم الانتخابية حتى يجمع النقيب التقارير الطبية ويرفقها بخطاب يرسله إلى المجلس الأعلى للإعلام طالبا منه أن يستر موقفه ويسدد المطلوب نيابة عنه.

لم يزد دور النقيب هنا عن دور البوسطجي وهو دور يجعلنا نتساءل: هل هو دور يرضيه؟ هل يكفيه؟ هل يناسبه؟ هل يقبله الصحفيون؟

ومن سوء الحظ أن النقابة لم ترسل إلى المجلس الأعلى للإعلام لينوب عنها في التفاوض مع معامل التحاليل المعروفة والموثوق بها بعد أن فشلت في إقناعها بالاستمرار بدعوى زيادة الأسعار دون أن تنظر إلى ضرورة الحصول على نتائج تحاليل دقيقة تسهل على الطبيب تشخيص المرض تشخيصا سليما.

وتعاقدت النقابة مع معامل لم أسمع عنها من قبل وليس لها على ما يبدو ما يكفي من فروع ليسهل على أعضاء النقابة الوصول إليها مهما بعدت مساكنهم.

وما يثير دهشتي أن بعضا من أعضاء مجلس النقابة غير معروفين مهنيا وليس في أرشيفهم ما يستحق الانتباه ولو أعيد عرضهم على لجنة القيد لرفضتهم بالثلاثة ورغم ذلك يتصرفون وكأنهم ملكوا المهنة وما فيها.

لكنها الانتخابات التي غالبا ما يحكمها التصويت العقابي لرفض مرشح ما فيفوز مرشح آخر بها ولو لم يكن مناسبا.

في الانتخابات نحن لا نعرف ما لا نريد ولا نعرف ما نريد

إن التغيير هو الشيء الثابت الوحيد في الحياة كما نبهنا الروائي الروسي «ليو تولستوي».

أشكالنا تتغير وأفكارنا تتغير ومفرداتنا تتغير ومهمة النقابة يجب أن تتغير وإلا ما الفرق بيننا وبين الحجر؟

إن الصحافة نهر خالد يتدفق باستمرار ويتغير باستمرار ومن الظلم أن لا تكون نقابتها فى نفس عظمته.

 

مقالات مشابهة

  • بهدف مكافحة الانحراف الوظيفي والفساد الإداري .. جهاز الكسب غير المشروع يبدأ تلقى إقرارات الذمة المالية من موظفي الدولة الأحد القادم.. الفئات الثلاثة وعقوبات تنتظر المتخلفين
  • إيمان عبد العزيز تتألق بالغناء في حفل توزيع جوائز تطبيق شهير بدبي وسنغافورة
  • قعيم يحذر من أغاني الراب “المخالفة للآداب”، ويرفض أي عمل فني دون موافقة أمنية
  • «تاريخي».. مي فاروق تكشف تفاصيل أغاني ألبومها الجديد | صورة
  • حصل على أمواله كاملة.. ناقد رياضي يكشف مفاجأة بشأن علي معلول
  • تقارير.. عرض رسمي من الزمالك لضم بن حمودة
  • عادل حمودة يكتب: البوسطجي
  • عادل حمودة يكتب: الجيوب والقلوب
  • السودان: ارتفاع عدد ضحايا الكوليرا إلى 1407 حالات وفاة منذ أغسطس الماضي، وفق بيان لوزارة الصحة السودانية
  • غداً..رئيس الوزراء المصري في بغداد لزيادة حجم صادرات بلده للعراق