بوعنق لـ «الوطن»: «التربية» تستقبل آلاف الطلبة من مواليد سبتمبر إلى ديسمبر 2017
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن بوعنق لـ الوطن التربية تستقبل آلاف الطلبة من مواليد سبتمبر إلى ديسمبر 2017، محرر الشؤون المحليةأكد النائب خالد بوعنق، أن قرار وزارة التربية والتعليم بقبول مواليد سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر وديسمبر من عام 2017، يعني .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوعنق لـ «الوطن»: «التربية» تستقبل آلاف الطلبة من مواليد سبتمبر إلى ديسمبر 2017، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
محرر الشؤون المحلية
أكد النائب خالد بوعنق، أن قرار وزارة التربية والتعليم بقبول مواليد سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر وديسمبر من عام 2017، يعني أن الوزارة ستستقبل آلاف الطلبة الإضافيين ليتلقّوا التعليم، مؤكداّ أن الوزارة بقيادة الوزير د. محمد بن مبارك جمعة على أتمّ الجاهزية لاستقبال الطلبة.
وأوضح بوعنق لـ«الوطن»، أنه تحدّث مع الوزير بشأن هذا القرار الذي يُعدّ نقلةً نوعيةً في التعليم، وله انعكاسٌ وإيجابيٌّ على أولياء الأمور والطلبة، مشيراً إلى أن الوزارة أعدَّت خُطّةً لاستقبالهم، حيث أكّد الوزير جاهزية الكوادر الإدارية والتعليمية والفنية لاستقبال الطلبة.
وأشار إلى قرار الوزارة باستقبال مواليد أشهر سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر وديسمبر، وهو القرار الذي أثلج صدور الأهالي الذي كان كثير منهم يعتزم تسجيل ابنه في المدارس الخاصّة لكي لا تضيع عليه السنة الدراسية، مثمّناً تعاون الوزير مع طلبات النواب وتلمّسه لاحتياجات المواطنين.
وأعلن وزير التربية والتعليم، أأن الوزارة، ستقوم بفتح باب التسجيل للطلبة المُستجدّين من مواليد شهر سبتمبر وأكتوبـر ونوفمبر وديسمبر من عام 2017، ليكونوا على مقاعـــد الدراسة مع بدء العام الدراسي الجديد 2023-2024، لتكون البحرين طبّقت، بذلك، واحدةً من أرقى السياسات التعليمية الدولية في قبول الأطفال المُستجدّين بالحلقة التعليمية الأولى، ما يُعزّز فُرص التعلّم لديهم، ويزيح عن كاهل أولياء أمورهم عناء تسجيلهــم في مؤسسات تعليم مبكّر لمرّات متكرّرة، أو عناء الإبقاء عليهـــم قيد الانتظار حتى العام التالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حاكم رأس الخيمة يلتقي الطلبة الإماراتيين وأعضاء البعثة الدبلوماسية في القنصلية العامة للدولة بقوانغتشو
التقى صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، في إطار زيارته إلى مقاطعة قوانغدونغ الصينية، بمقر إقامته في قوانغتشو، الطلبة الإماراتيين الدارسين في جامعة «سون يات سين».
والتقى صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، في مقر إقامته، أعضاء البعثة الدبلوماسية في القنصلية العامة لدولة الإمارات في قوانغتشو، بحضور معالي حسين إبراهيم الحمادي، سفير الدولة لدى جمهورية الصين الشعبية، وسعادة مريم الشامسي، القنصل العام لدولة الإمارات في قوانغتشو الصينية.
وأكد صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، أن الطلبة المبتعثين هم سفراء الهوية الإماراتية الأصيلة، والثروة الحقيقية لدعم مسيرة الوطن التنموية الشاملة، وتعزيز مكانتها الإقليمية والعالمية.
ودعا سموه أبناءه الطلبة إلى التحلي بالأخلاق الحميدة، والتمسك بقيمهم وعاداتهم الإماراتية، والاجتهاد والمثابرة في التحصيل العلمي.
واطمأن سموه خلال لقائه أبناءه الطلبة على أوضاعهم الأكاديمية والمعيشية في جمهورية الصين الشعبية، وتعرّف على تخصصاتهم الأكاديمية والعلمية، والفرص والإمكانات البحثية التي توفرها جامعات المقاطعة، التي تساعدهم على تحقيق أحلامهم، وتطلعاتهم للمشاركة في مسيرة نمو وازدهار الوطن.
أخبار ذات صلة عائدات سباق زايد الخيري لدعم الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد مدينة العين تستضيف الحفل الرسمي لعيد الاتحاد الـ 53من جانب آخر، أشاد سموه بالدور الحيوي الذي تضطلع به البعثة الدبلوماسية في تعزيز مكانة دولة الإمارات على الساحة الدولية.
وقال صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي: «سررت اليوم بلقاء أعضاء بعثتنا الدبلوماسية في الصين، الذين يمثلون نموذجاً مشرفاً للإخلاص والعمل الجاد في خدمة الوطن، ونثمّن تفانيهم في تمثيل الوطن، ودعم علاقاتنا الدولية، ورعاية مصالح مواطنينا، ونقدّر جهودهم الدؤوبة التي تسهم في تعزيز مكانة دولتنا عالمياً».
وتأتي زيارة سموه إلى مقاطعة قوانغدونغ، الأكثر اكتظاظاً بالسكان في الصين، في سياق توقيع اتفاقية شراكة بين إمارة رأس الخيمة والمقاطعة، بهدف تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في قطاعات حيوية ذات اهتمام مشترك.
وتحتضن مقاطعة قوانغدونغ، أكثر من 126 مليون نسمة، وتمتلك أكبر اقتصاد بين مقاطعات الصين، حيث بلغ ناتجها المحلي الإجمالي 1.9 تريليون دولار (أي نحو 6.98 تريليون درهم) في عام 2023.
كما تعد مقاطعة قوانغدونغ مركزاً رئيساً للتصنيع، وتعد صناعة الإلكترونيات، والسيارات، والمنسوجات، والأدوية، والتقنيات المتقدمة، والتمويل، والعقارات، من ضمن قطاعاتها الرئيسة.
المصدر: وام