التحقيق مع مالك مكتب تصوير بالدقي
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
تباشر نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع مالك مكتب "كاستينج"، لإدارته المكتب دون ترخيص واستقطاب الشباب والفتيات وتصوير مقاطع فيديو مستخدمًا معدات تصوير وأجهزة حاسب آلى محمل عليها مصنفات سمعية في الدقي
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (أحد الأشخاص) بإنشاء وإدارة مكتب "كاستنج" دون ترخيص كائن بدائرة قسم شرطة الدقى بالجيزة واستقطاب الشباب والفتيات وتصوير مقاطع فيديو مستخدمًا معدات تصوير وأجهزة حاسب آلى محمل عليها مصنفات سمعية بصرية دون ترخيص بالمخالفة للقانون.
عقب تقنين الإجراءات تم استهداف مقر المكتب المُشار إليه، وأمكن ضبط (مالك المكتب)، وبتفتيش مقر المكتب فى حضوره تم ضبط استوديو تصوير يحتوى على ("هارد ديسك" مُحمل عليه "مجموعة من الفيديوهات المصورة دون إجازة رقابية لراغبى التمثيل من مختلف الأعمار والأجناس) وكذا ضبط ("كاميرا ديجتيال" معدة للتصوير السينمائى بها وحدة تخزين خارجية "محمل عليها مجموعة من الفيديوهات لراغبى التمثيل").
وبمواجهة المتهم أقر بأنه مالك المكتب وارتكابه المخالفات السالف ذكرها بقصد تحقيق الربح المادى.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيزة نيابة الدقى بالجيزة
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: إدمان الفيديوهات القصيرة يهدد عقول المراهقين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقضي ملايين الأشخاص حول العالم ساعات طويلة يوميًا يتابعون المحتوى المرئي الذي يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، دون اكتراث بفحوى المحتوى أو هدفه. ورغم ذلك، يظل الهدف الأساسي لدى الكثيرين هو الهروب من واقعهم المليء بالمشكلات والمشاغل.
وفي تقرير عرضته قناة القاهرة الإخبارية تحت عنوان "إدمان الفيديوهات القصيرة.. خطر يهدد التركيز والإدراك العقلي"، أُثيرت قضية تأثير هذا الإدمان على الصحة النفسية والعقلية.
وأوضح التقرير أن الدراسات الحديثة كشفت أن قضاء ساعات طويلة أمام الإنترنت، خاصة في متابعة المحتوى الرديء وغير الهادف، يؤدي مع مرور الوقت إلى نتائج سلبية على الصحة النفسية والعقلية، لا سيما لدى المراهقين والأطفال.
وأشار التقرير إلى أن أبرز الأعراض الناتجة عن التعرض المفرط للمحتوى غير الهادف تشمل: تدهور القدرات المعرفية، ضبابية التفكير، وقصر فترة الانتباه.
وأضاف أن الإفراط في مشاهدة محتوى الإنترنت قد يؤدي إلى أعراض أكثر حدة، مثل الاكتئاب لدى المراهقين، إلى جانب مشكلات اجتماعية مثل الانطواء وصعوبة التفاعل مع العالم الخارجي.