أعمال سفلية وسحر لمنع الإنجاب.. مفاجأة شنيعة في المقابر (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قال المخرج وصانع المحتوى سامح سند، إنه زار المشرحة والمقابر، في إطار تصويره حلقات برنامجه، مضيفًا أنه صور في المقابر مرة واحدة لمعرفة أعمال السحر التي توضع فيها.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية مي البحيري، ببرنامج كلام ما بينا، على قناة صدى البلد، : “المفاجأة إن الراجل التربي حكالي عن أشخاص على درجة عالية من العلم والثقافة يأتون للمقابر من أجل القيام بأعمال سفلية، وأخبرني أن أنواع السحر تكون لها علاقة بالمرض، أو عدم الزوج أو الفشل في الإنجاب”.
وواصل : “صورت أيضا حلقة في مقابر المجهولين، وتعتبر من أهم الحلقات، كونها ساعدت بعض الأسر على معرفة أماكن جثامين ذويهم”، مشيرًا إلى أنه قدم حلقة أيضا عن الجاثوم، بعدما تعرض له في الواقع.
وأضاف سامح سند : “عقدت لقاء مع عطار قديم، بعدما اكتشفت أن الدجالين يطلبون أنواع غريبة من العطور، بعد اتفاقهم مع أصحاب محلات العطور لإيهام الضحايا بأنها عطور مطلوبة للسحر”.
وواصل في سياق آخر: “أنا في الأساس مخرج وأحب الأفلام الوثائقية وأرى أن كل ما هو غريب وغامض لافت ويحتاج أن يقدم فقط بطريقة بسيطة ولائقة على المحتوى الرقمي”.
وأكمل: “أتولى إخراج فيديوهاتي إضافة إلى تنفيذي لأعمال المونتاج بنفسي، في أول 3 سنوات عدد المشاهدات كان ضعيف جدا، لكن الاستمرار كان وراء تطوير العمل والنجاح”.
وأشار سند إلى أن أشهر الأفلام السينمائية والأعمال الدرامية مبنية على أحداث حقيقة أغلبها جرائم، مردفًا: “اطلعت على علم الجريمة وركزت في علوم البحث الجنائي، ومسرح الجريمة وفكرة الطب الشرعي”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقابر اعمال السحر السحر
إقرأ أيضاً:
صنعة.. مشروع تطوعي ينمي مهارات الطالبات في صناعة العطور
يتواصل في مدرسة أم المنذر الأنصارية بولاية نزوى للعام الثاني على التوالي المشروع التطوعي "صنعة"، الذي تبنّته المدرسة لدعم الطالبات، بعد أن حقق نجاحًا باهرًا في نسخته الأولى العام الماضي، حيث حصل على المركز الأول على مستوى مدارس سلطنة عمان في مجال العمل التطوعي.
وفي إطار تطوير المشروع، الذي بدأ في مجال إنتاج المشغولات وتعليم الخط، ينطلق هذا العام بحلّة جديدة عبر تدريب الطالبات في مجالات صناعة العطور، والبخور، والصابون، بما يواكب متطلبات السوق المحلي والقوة الشرائية.
وتوضح شريفة بنت محمد العبرية، أخصائية أنشطة بالمدرسة والمشرفة على المشروع، أن النجاح السابق دفعهم إلى توسيع مجالات التدريب، حيث تمكّن المشروع حتى الآن من إنتاج أكثر من خمسة أنواع مختلفة من العطور، والتي لاقت رواجًا وإقبالًا كبيرًا. وتشير إلى أن الطالبات يتلقين تدريبًا مكثفًا في صناعة العطور بالتعاون مع مصنع (المروَد للعطور والبخور)، كما يتم تأهيلهن في ريادة الأعمال والتسويق ومواجهة التحديات التسويقية بالتعاون مع هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بمحافظة الداخلية، على أمل تخريج دفعات من الطالبات الموهوبات في الصناعات الحرفية وريادة الأعمال.
من جانبها، عبرت الطالبة رهف بنت سالم الشريقية إحدى المشاركات عن سعادتها بالمشاركة في المشروع، حيث تعلمت الكثير عن صناعة العطور وطرق مزج الروائح بنسب دقيقة لإنتاج عطر مميز وثابت، فيما تشير زميلتها ورود بنت محمود الهنائية إلى أنها انتجت عطراً خاصاً باسمها، معربة عن حماسها لإنتاج المزيد وبدء مشروعها الخاص مستقبلاً، بعد أن اكتسبت المهارات الأساسية في هذا المجال.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس